SHOLAWAT DALAIL
KHOIROT 07
WIRID HARI SABTU
Sholawat
Dalail Khairat Karya Syekh Abi Abdillah Muhammad bin Sulaiman Al-Jazuli ra,
terinspirasi oleh seorang bocah perempuan yang hanya dengan satu kali tiupan
mampu mengalirkan air dari dalam sumur. Setelah dewasa bocah itu terkenal
dengan kewalian karomah dan kewaliyannya, yakni Sayyidah Asy-Syarifah Robi’ah
Al-Adawiyah, ra.
Dengan
bermunajat selama 14 (empat belas) tahun di dalam goa, Syekh Imam Jazuli
menyelesaikan karya agungnya yaitu Sholawat Dalail Khairat. Sebuah buku saku
yang berisi sanjungan dan pujiaj terhadap sang kekasih yang tak pernah berhenti
mengasihi. Yakni Kanjeng nabi Muhammad ﷺ .
Wirid Sholawat Dalail Khairat
ke 7 ini dibaca pada hari sabtu, dan kemudian dilanjut wirid hari Ahad. Gitu nggih.
-﴿ إبتداء ورد
يوم السبت ﴾-
WIRID HARI SABTU
WIRID HARI SABTU
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاَعْطِهِ الْوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ
وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيْعَةَ وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُوْدًا الَّذِىْ وَعَدْتَهُ
إِنَّـكَ لَا تُخْلِفُ الْـمِيْعَادِ اَللّٰهُمَّ عَظِّمْ شَأْنَهُ وَبَـــيِّنْ
بُرْهَانَهُ وَأَبْلِجْ حُجَّتَهُ وَبَــيِّنْ فَضِيْلَـتَهُ وَتَقَبَّــلْ شَفَاعَتَهُ
فِى أُمَّــتِهِ وَاسْتَعْمِلْنَا بِسُنَّــتِهِ يَارَبَّ الْعَالَـمِــيْنَ وَيَارَبَّ
الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ اَللّٰهُمَّ يَارَبِّ احْشُرْنَا فِى زُمْرَتِهِ وَتَحْتَ
لِوَآئِـهِ وَاسْقِنَا بِـكَأْسِهِ وَانْفَعْنَا بِمَحَبَّــتِهِ آمِـــيْنَ يَارَبَّ
الْعَالَـمِــيْنَ
اَللّٰهُمَّ يَارَبِّ بَلِّغْهُ عَنَّا أَفْضَلَ
السَّلَامِ وَاجْزِهِ عَنَّا مَا جَزَيْتَ بِهِ النَّبِــيَّ عَنْ أُمَّــتِهِ يَارَبَّ
الْعَالَـمِــيْنَ اَللّٰهُمَّ يَارَبِّ إِنِّى أَسْأَلُكَ أَنْ تَغْفِرَلِى وَتَرْحَمَنِى
وَتَـــتُوْبَ عَلَيَّ وَتُعَافِيَنِى مِنْ جَمِيْعِ الْبَلَآءِ وَالْبَلْوَآءِ الْخَارِجِ
مِنَ اْلأَرْضِ وَالنَّازِلِ مِنَ السَّمَآءِ إِنَّـكَ عَلٰى كُـلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ
بِرَحْمَتِـكَ وَأَنْ تَغْفِرَ لِلْمُؤْمِنِـــيْنَ وَالْـمُؤْمِنَاتِ وَالْـمُسْلِمِــيْنَ
وَالْـمُسْلِمَاتِ اْلأَحْيَآءِ مِـنْــهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ وَرَضِيَ اللهُ عَنْ أَزْوَاجِهِ
الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الْـمُؤْمِنِـــيْنَ وَرَضِيَ اللهُ عَنْ أَصْحَابِهِ اْلأَعْــلَامِ
أَئِــمَّةِ الْهُدٰى وَمَصَابِــيْحِ الدُّنْيَا وَعَنِ التَّابِعِــيْنَ وَتَابِــعِ
التَّابِعِــيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ
الْعَالَـمِــيْنَ
اَللّٰهُمَّ رِبَّ اْلأَرْوَاحِ وَاْلأَجْسَادِ
الْبَالِيَةِ أَسْأَلُكَ بِطَاعَةِ اْلأَرْوَاحِ الرَّاجِعَةِ إِلَى أَجْسَادِهَا
وَبِطَاعَةِ اْلأَجْسَادِ الْـمُلْـتَئِمَّةِ بِعُرُوْقِـهَا وَبِكَــلِمَاتِـكَ
النَّافِذَةِ فِيْـهِمْ وَأَخْذِكَ الْحَقَّ مِنْـهُمْ وَالْخَلَائِـقُ بَـــيْنَ
يَدَيْكَ يَنْتَظِرُوْنَ فَصْلَ قَضَآئِكَ وَيَرْجُوْنَ رَحْمَتَكَ وَيَخَافُوْنَ
عِقَابَكَ أَنْ تَجْعَلَ النُّوْرَ فِى بَصَرِىْ وَذِكْرَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّــهَارِ عَلٰى لِسَانِى وَعَمَلًا صَالِحًا فَارْزُقْنِى
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا
إبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا
إبْرَاهِيْمَ اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَــاتِكَ عَلٰى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا جَعَلْتَـهَا عَلٰى سَيِّدِنَا
إبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ وَبَارِكْ
عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلٰى
سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلٰى آلِهِ عَدَدَمَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَأَحْصَاهُ كِـتَابُكَ وَشَهِدَتْ
بِهِ مَلَائِــكَــتُكَ صَلٰوةً دَائِمَةً تَدُوْمُ بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ اَللّٰهُمَّ
إِنِّى أَسْأَلُكَ بِأَسْمَآئِـكَ الْعِظَامِ مَا عَلِمْتُ مِنْـهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ
أَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ عَدَدَمَا خَلَقْتَ
مِنْ قَبْلِ أَنْ تَـــكُوْنَ السَّمَآءُ مَبْنِــيَّةً وَاْلأَرْضُ مَضْحِيَّةً وَالْجِبَالُ
مُرْسِيَّةً وَالْعُيُوْنُ مُنْفَجِرَةً وَاْلأَنْـهَارُ مُـنْــهَمِرَةً وَالشَّمْسُ
مُشْرِقَةً وَالْقَمَرُ مُضِيْئًا وَالْــكَوَاكِبُ مُسْتَنِــيْرَةً وَالْبِحَارُ
مُجْرِيَّـةً وَاْلأَشْجَارُ مُثْمِرَةً
اللهم صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
عَدَدَ عِلْمِكَ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ حِلْمِكَ وَصَلِّ
عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ كَـلِمَاتِكَ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ عَدَدَ نِعْمَتِكَ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ فَضْلِكَ
وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ جُوْدِكَ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ عَدَدَ سَمٰوٰاتِكَ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ أَرْضِكَ
وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا خَلَقْتَ فِى سَبْعِ سَمٰوٰاتِكَ
مِنْ مَلَائِــكَـتِكَ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا خَلَقْتَ فِى
أَرْضِكَ مِنَ الْجِنِّ وَاْلإِنْسِ وَغَيْرِهِمَا مِنَ الْوَحْشِ وَالطَّيْرِ وَغَيْرِهِمَا
وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا جَرٰى بِهِ الْقَلَمُ فِى عِلْمِ
اْلغَيْبِ وَمَا يَجْرِىْ بِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَصَلِّ عَلٰى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْقَطْرِ وَالْـمَطَرِ
وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا يَحْمَدُكَ وَيَشْكُرُكَ وَيُـهَلِّــلُكَ
وَيُمَجِّدُكَ وَيَشْهَدُ أنَّكَ أَنْتَ اللهُ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ أنْتَ وَمَلَائِــكَـتُكَ وَصَلِّ عَلٰى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ صَلّٰى عَلَيْهِ مِنْ خَلْقِكَ وَصَلِّ عَلٰى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ مِنْ خَلْقِكَ وَصَلِّ
عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْجِبَالِ وَالرِّمَالِ وَالْحَصٰى وَصَلِّ
عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الشَّجَرِ وَأَوْرَاقِهَا وَالْـمَدَرِ وَأَثْقَالِهَا
وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ سَنَةٍ وَمَا تَخْلُقُ فِيْـهَا
وَمَا يَمُوْتُ فِيْـهَا وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا تَخْلُقُ
كُـلَّ يَوْمٍ وَمَا يَمُوْتُ فِيْهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
اَللّٰهُمَّ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ عَدَدَ السَّحَابِ الْجَارِيَةِ مَا بَــيْنَ السَّمَآءِ وَاْلأَرْضِ وَمَا
تَمْطُرُ مِنَ الْـمِيَاهِ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الرِّيَاحِ
الْـمُسَخَّرَاتِ فِى مَشَارِقِ اْلأَرْضِ وَمَغَارِبِـهَا وَجَوْفِهَا وَقِبْلَتِـــهَا
وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ النُّجُوْمِ السَّمَآءِ وَصَلِّ
عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا خَلَقْتَ فِى بِحَارِكَ مِنَ الْحِيْتَانِ وَالدَّوَآبِّ
وَالْـمِيَاهِ وَالرِّمَالِ وَغَيْرِ ذٰلِكَ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
عَدَدَ النَّبَاتِ وَالْحَصٰى وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ
النَّمْلِ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْـمِيَاهِ الْعَذْبَةِ
وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْـمِيَاهِ الْـمِلْحَةِ وَصَلِّ
عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ نِعْمَتِكَ عَلٰى جَمِيْعِ خَلْقِكَ وَصَلِّ
عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ نِقْمَتِكَ وَعَذَابِكَ عَلٰى مَنْ كَفَرَ بِسَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ ﷺ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا دَامَتِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ
وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا دَامَتِ الْخَلَائِقُ فِى اْلجَنَّةِ
وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا دَامَتِ الْخَلَائِقُ فِى النَّارِ
وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَلٰى قَدْرِ مَا يُحِبُّكَ وَيَرْضَاهُ
وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَبَدَ اْلآبِدِيْنَ وَأَنْزِلْهُ الْـمُنْزَلَ
اْلـمُقَرَّبَ عِنْدَكَ وَأَعْطِهِ الْوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالدَّرَجَةَ
الرَّفِيْعَةَ وَالْـمَقَامَ الْـمَحْمُوْدَ الَّذِىْ وَعَدْتَهُ إنَّكَ لَاتُخْلِفُ
الْـمِيْعَادِ
اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ
مَالِكِىْ وَسَيِّدِىْ وَمَوْلَايَ وَثِــقَتِى وَرَجَآئِى أَسْأَلُكَ بِحُرْمَةِ
الشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْبَلَدِ الْحَرَامِ وَالْـمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَقَبْرِ
نَبِــيِّكَ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنْ تَـهَبَ لِى مِنَ الْخَيْرِ مَا لَايَعْلَمُ
عِلْمَهُ إِلَّا أَنْتَ وَتَصْرِفَ عَنِّى مِنَ السُّوْءِ مَا لَايَعْلَمُ عِلْمَهُ
إلَّا أنْتَ
اَللّٰهُمَّ يَامَنْ وَهَبَ لِسَيِّدِنَا
آدَمَ سَيِّدَنَا شِيْثٍ وَلِسَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ سَيِّدَنَا إسْمَاعِيْلَ وَسَيِّدَنَا
إسْحَاقَ وَرَدَّ سَيِّدَنَا يُوْسُفَ عَلٰى سَيِّدِنَا يَعْقُوْبَ وَيَا مَنْ
كَشَفَ الْبَلَآءَ عَنْ سَيِّدِنَا أَيُّوْبَ وَيَا مَنْ رَدَّ سَيِّدَنَا مُوْسٰى
إِلَى أُمِّهِ وَيَا زَائِدَ سَيِّدِنَا الْخَضِرِ فِى عِلْمِهِ وَيَا مَنْ وَهَبَ
لِسَيِّدِنَا دَاوُدَ سَيِّدَنَا سُلَيْمَانَ وَلِسَيِّدِنَا زَكَــرِيَّا سَيِّدَنَا
يَحْيٰى وَلِسَيِّـدَتِنَا مَرْيٰمَ سَيِّدَنَا عِيْسٰى وَيَا حَافِظَ ابْنَةِ
سَيِّدِنَا شُعَيْبٍ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى
جَمِيْعِ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْـمُرْسَلِــيْنَ وَيَا مَنْ وَهَبَ لِسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
ﷺ الشَّفَاعَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيْعَةَ أَنْ تَغْفِرَلِى ذُنُوْبِى وَتَسْتُرَلِى
عُيُوْبِى كُـلَّهَا وَتُجِيْرَنِى مِنَ النَّارِ وَتُجِبَ لِى رِضْوَانَكَ وَأَمَانَكَ
وَغُفْرَانَكَ وَإِحْسَانَكَ وَتُمَتِّعَنِى فِى جَنَّتِكَ مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ
عَلَيْـهِمْ مِنَ النَّبيِّــيْنَ وَالصِّدِّيْقِــيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ
إنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى
آلِهِ مَا أَزْعَجَتِ الرِّيَاحُ سَحابًا رُكَامًا وَذَاقَ كُـلِّ ذِىْ رُوْحٍ حِمَامًا
وَأَوْصِلِ السَّلَامَ لِأَهْلِ السَّلَامِ فِى دَارِ السَّلَامِ تِحِيَّةً وَسَلَامًا
اَللّٰهُمَّ أَفْرِدْنِى لِـمَا خَلَقْتَنِى
وَلَا تَشْغَلْنِى بِمَا تَـــكَفَّلْتَ لِى بِهِ وَلَا تَحْرِمْنِى وَأَنَا أَسْأَلُكَ
وَلَا تُعَذِّبْنَى وَأَنَا أَسْتَغْفِرُكَ 3× اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَسَلِّمْ
اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ
إِلَيْكَ بِحَبِــيْبِكَ الْـمُصْطَفٰى عِنْدَكَ يَاحَبِــيْبَنَا يَاسَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ
إِنَّا نَتَوَسَّلُ بِكَ إِلَى رَبِّكَ فَاشْفَعْ لَنَا عِنْدَ الْـمَوْلٰى الْعَظِيْمِ
يَانِعْمَ الرَّسُوْلِ الطَّاهِرِ 3× اَللّٰهُمَّ شَفِّعْهُ فِيْنَا بِجَاهِهِ عِنْدَكَ
3×
وَاجْعَلْنَا مِنَ الْخَيْرِ الْـمُصَلِّــيْنَ
وَالْـمُسَلِّمِــيْنَ عَلَيْهِ وَمِنْ خَيْرِ الْـمُقَرِّبِــيْنَ مِنْهُ وَالْوَارِدِيْنَ
عَلَيْهِ وَمِنْ أَخْيَارِ الْـمُحِبِّــيْنَ فِيْهِ وَالْـمَحْبُوْبِــيْنَ لَدَيْهِ
وَفَرِّحْنَا فِى عَرَصَاتِ الْقِيَامَةِ وَاجْعَلْهُ لَنَا دَلِيْلًا إِلَى جَنَّةِ
النَّعِيْمِ بِلَا مَؤُنَةٍ وَلَا مَشَقَّةٍ وَلَا مُنَاقَشَةِ الْحِسَابِ وَاجْعَلْهُ
مُقْبِلًا عَلَيْنَا وَلَا تَجْعَلْهُ غَاضِبًا عَلَيْنَا وَاغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا
وَلِجَمِيْعِ الْـمُسْلِمِــيْنَ اْلأَحْيَآءِ مِنْـهُمْ وَالْـمَيِّـــتِــيْنَ وَآخِرُ
دَعْوَانَا أَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَـمِــيْنَ
فَأَسْأَلُكَ يَااللهُ يَااللهُ يَااللهُ
يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَاذَاالْجَلَالِ وَاْلإكْرَامِ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَـكَ
إِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِـمِــيْنَ أَسْأَلُكَ بِمَا حَمَلَ كُرْسِيُّكَ مِنْ
عَظَمَتِكَ وَجَلَالِكَ وَبَـهَآئِكَ وَقُدْرَتِـكَ وَسُلْطَانِكَ وَبِحَقِّ أَسْمَآئِـكَ
الْـمَخْزُوْنِ الْـمَكْـنُوْنِ الْـمُطَهَّرِ الَّــتِى لَمْ يَطَّلِعْ عَلَيْـهَا
أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ وَبِحَقِّ اْلإِسْمِ الَّذِىْ وَضَعْــتَهُ عَلٰى اللَّيْلِ
فَأَظْلَمَ وَعَلٰى النَّـهَارِ فَاسْتَارَ وَعَلٰى السَّمَآءِ فَاسْتَقَلَّتْ
وَعَلٰى اْلأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ وَعَلٰى اْلبِحَارِ فَانْفَجَرَتْ وَعَلٰى اْلعُيُوْنِ
فَنَــبَعَتْ وَعَلٰى السَّحَابِ فَامْطَرَتْ
وَأَسْأَلُكَ بِاْلأَسْمَآءِ الْـمَكْـتُوْبَةِ
فِى جَبْـهَةِ سَيِّدِنَا جِبْرِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَيِاْلأَسْمَآءِ الْـمَكْـتُوْبَةِ
فِى جَبْـهَةِ سَيِّدِنَا إسْرَافِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَعَلٰى جَمِيْعِ الْـمَلَائِـكَةِ
وَأَسْأَلُكَ بِاْلأَسْمَآءِ اْلـمَكْـتُوْبَةِ حَوْلَ الْعَرْشِ وَيِاْلأَسْمَآءِ
الْـمَكْـتُوْبَةِ حَوْلَ الْكُرْسِيِّ وَأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيْمِ اْلأَعْظَمِ
الَّذِيْ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَأَسْأَلُكَ بِحَقِّ أَسْمَآئِـكَ كُـلِّهَا
مَاعَلِمْتُ مِنْـهَا وَمَالَمْ أَعْلَمْ وَأَسْأَلُكَ بِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى
دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا آدَمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى
دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا نُوْحٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ
الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا صَالِحٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ
الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا يَعْقُوْبُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ
الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا يُوْسُفُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ
الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا يُوْنُسُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ
الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا مُوْسٰى عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ
الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا هٰرُوْنُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ
الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا شُعَيْبٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ
الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا إبْرَاهِيْمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَبِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا إسْمَاعِيْلُ عَلَيْهِ
السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا دَاوُدُ
عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا
سُلَيْمَانُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا
سَيِّـدُنَا زَكَرِيَّا عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى دَعَاكَ
بِـهَا سَيِّـدُنَا يَحْيٰى عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى
دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا يُوْشَعُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ
الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا الْخَضِرُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى
دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا إلْيَاسُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ
الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا الْيَسَعُ عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَبِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا ذُو الْـكِفْلِ عَلَيْهِ
السَّلَامُ وَبِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا سَيِّـدُنَا عِيْسٰى
عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَبِاْلأَسْمَآءِ الَّتِى دَعَاكَ بِـهَا
سَيِّـدُنَا مُحَمَّدٍ ﷺ نَبِيُّـكَ وَرَسُوْلُــك وَحَبِــيْبُـكَ وَصَفِيُّكَ يَامَنْ
قَالَ وَقَوْلُهُ الْحَقُّ ( وَاللهُ خَلَقَــكُمْ وَمَا تَعْمَلُوْنَ ) وَلَا يَصْدُرُ
عَنْ أَحَدٍ مِنْ عَبِيْدِهِ قَوْلٌ وَلَا فِعْلٌ وَلَا حَرَكضةٌ وَلَا سُكُوْنٌ إِلَا
وَقَدْ سَبَقَ فِى عِلْمِهِ وَقَضَآئِهِ وَقَدَرِهِ كَيْفَ يَـكُوْنُ كَمَا أَلْهَمْتَنِى
وَقَضَيْتَ لِى بِجَمْعِ هٰذَا الْكِـتَابِ وَيَسَّرْتَ عَلَيَّ فِيْهِ الطَّرِيْقَ
وَاْلأَسْبَابَ وَنَفَيْتَ عَنْ قَلْبِى فِى هٰذَا النَّبِـــيِّ الْـكَريْمِ الشَّكَّ
وَاْلإرْتِيَابَ وَغَلَبْتَ حُبَّهُ عِنْدِىْ عَلٰى حُبِّ جَمِيْعِ اْلأَقْرِبَآءِ
وَاْلأَحِبَّآءِ وَأَسْأَلُكَ يَاللهُ يَااللهُ يَااللهُ أَنْ تَرْزُقَنِى وَكُـلَّ
مَنْ أَحَبَّ وَاتَّبَعَهُ شَفَاعَتَهُ وَمُرَافَقَتَهُ يَوْمَ الْحِسَابِ مِنْ غَيْرِ
مُنَاقَشَةٍ وَلَا عَذَابٍ وَلَا تَوْبِــيْخٍ وَلَا عِتَابٍ وَأَنْ تَغْفِرَلِى ذُنُوْبِى
وَتَسْتُرَ عُيُوْبِى يَاوَهَّابُ يَاغَفَّارُ وَأَنْ تُنْعِمَنِى بِالنَّظَرِ إِلَى
وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ فِى جُمْلَةِ اْلأَحْبَابِ يَوْمَ الـْمَزِيْدِ وَالثَّوَابِ
وَأَنْ تَــتَقَبَّلَ مِنْ عَمَلِى وَأَنْ تَعْفُوَ عَمَّا أَحَاطَ عِلْمُكَ بِهِ
مِنْ خَطِيْئَتِى وَنِسْيَانِى وَزَلَلِىْ وَأَنْ تُبَلِّغَنِى مِنْ زِيَارَةِ قَبْرِهِ
وَالتَّسْلِيْمِ عَلَيْهِ وَعَلٰى صَاحِبَيْهِ غَايَةَ أَمَلِىْ بِمَنِّــكَ وَفَضْلِكَ
وَجُوْدِكَ وَكَرَمِكَ يَارَؤُفُ يَارَحِيْمُ يَاوَلِيُّ وَأَنْ تُجَازِيَهُ عَنِّى
وَعَنْ كُلِّ منْ آمَنَ بِهِ وَاتَّـبَعَهُ مِنَ الْـمُسْلِمِــيْنَ وَالْـمُسْلِمَاتِ
اْلأَحْيَآءِ مِنْـهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ أَفْضَلَ وَأَتَــمَّ وَأَعَمَّ مَا جَازَيْتَ
بِهِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ يَاقَوِيُّ يَاعَزِيْزُ يَاعَلِيُّ
قد
تم ورد يوم السبت – ويليه ورد يوم الأحد
وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِحَقِّ مَا أَقْسَمْتُ
بِهِ عَلَيْكَ أَنْ تُصَلِّيَّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا خَلَقْتَ مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَــكُوْنَ السَّمَآءُ مَبْنِيَّةً وَاْلأَرْضُ مَدْحِيَّةً وَالْجِبَالُ
عُلْوِيَّةً وَالْعُيُوْنُ مُنْفَجِرَةً وَالْبِحَارُ مُسَخَّرَةً وَاْلأَنْـهَارُ
مُـنْــهَمِرَةً وَالشَّمْسُ مُضْحِيَّةً وَالْقَمَرُ مُضِيْئًا وَالنَّجْمُ
مُنِــيْرًا وَلَا يَعْلَمُ أَحَدٌ حَيْثُ تَــكُوْنُ إِلَّا أَنْتَ وَأَنْ تُصَلِّيَ
عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهِ عَدَدَ كَـلَامِكَ وَأَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهِ
عَدَدَ آيَاتِ الْقُرْآنِ وَحُرُوْفِهِ وَأَنْ تُصِلِّيَ عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهِ
عَدَدَ مَنْ يُصَلِّى عَلَيْهِ وَأَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ عَدَدَ
مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ وَأَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهِ مِلْءَ أَرْضِكَ
وَأَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهِ عَدَدَمَا جَرٰى بِهِ اْلقَلَمُ فِى أُمِّ
الْكِـتَابِ وَأَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهِ عَدَدَمَا خَلَقْتَ فِى سَبْعِ
سَمٰوٰاتِكَ وَأَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهِ عَدَدَمَا أنْتَ خَالِقُهُ
فِيْـهِنَّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ وَأَنْ تُصَلِّيَ
عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهِ عَدَدَ قَطْرِ الْـمَطَرِ وَكُـلِّ قَطْرَةٍ قَطَرَتْ مِنْ
سَمٰوٰاتِكَ إِلَى أَرْضِكَ مِنْ يَوْمَ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
فِى كُـلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ
قد
تم ورد يوم السبت – ويليه ورد يوم الأحد
0 Response to "SHOLAWAT DALAIL KHOIROT 07 WIRID HARI SABTU"
Posting Komentar