SHOLAWATU MADINAH ALA THOL’ATIL BAHIYYAH
ABU
ZAHRO’ UWAIS BIN ABDULLAH AL-MUJTABI’ AL-HUSAINI
Sebelum kita menginjak bacaan Sholawat Madinah
karya Syekh Abu Zahra’ Uwais bin Abdullah mari kita simak paparan tentang
dzikir berikut ini.
Syekh Abdullah bin Ahmad Az-Zubaidi bertaya
kepada kepada Syekh Abdullah bin Alwi
Al-Hadad “Mengapa seseorang yang senantiasa berdzikir akan tetapi ia tidak mendapat kenikmatan
dzikir tersebut, lalu apa sebabnya?”
Jawab Syekh Abdullah bin Alwi Al-Hadad “Penyebab
utama adalah karena hatinya dan akhlaknya masih kotor serta perasaan yang buruk ketika ia sedang
berdzikir, dan ia tidak dapat berkonsentrasi penuh kepada Allah ﷻ serta
tidak menekuni petunjuk-petunjuk dari Mursyidnya, baik yang lahir maupun yang batin”.
Dari uraian diatas, jelaslah bagi kita, ketika
kita sedang berdzikir kita senantiasa terus-menerus berdzikir melalui lisan,
serta berusaha sekuat tenaga untuk mengkonsentrasikan hati kita hanya kepada
Allah ﷻ saja dengan harapan untuk menggapai
Rahmat-Nya, dan bukan dengan tujuan yang lain.
Satu saat nanti Allah ﷻ pasti
akan menganugerahkan rasa nikmat pada dzikir kita, sebagaimana kenikmatan yang
diperoleh para Wali yang senangtiasa
berdzikir kepada Allah ﷻ. Jadikanlah Dzikir sebagai kendaraan menuju-Nya.
Berikut Teks Bacaan Sholawat Madinah, Karya Syekh
Abu Zahro’ Uwais Bin Abdullah Al-Mujtabi’ Al-Husaini. Mohon maaf, karena kami
belum bisa mendapatkan keterangan apapun menegnai beliau ini. Kita doakan aja,
semoga Allah selalu Merahmati dan Meridloinya. Amin.
﴿الصلوات الـمدينة على صاحب
الطلعة البهية﴾
جمع
وترتيب : الشيخ أبو الزهراء أويس عبد الله الـمجتبئي الحُسين
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ
بِاسْمِكَ الْـمَكْنُوْنِ الْـمَخْزُوْنِ. صَلَاةً تَغْفِرُ بِـهَا لِأُمَّةِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَا كَانَ مِنْ ذُنُوْبٍ وَمَا يَـــكُوْنُ وَبَارِكْ
وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ يَاعَظِيْمُ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
الَّذِىْ هُوَ بِالْـمُؤْمِنِــيْنَ رَؤُوْفٌ رَحِيْمٌ, صَلَاةً تَغْفِرُ بِـهَا
لِأُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَا كَانَ مِنْ ذُنُوْبٍ عَلٰى هَذَا اْلأَدِيْمِ
وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ
وَصَحْبِهِ, زِيْنَةَ مَا خَرَجَ مِنَ النُّوْنِ, وَعَدَدَ مَا سَطَرَ قَلَمُكَ
وَمَا يَسْطُرُوْنَ. وَعَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَمَا أَنْتَ خَالِقٌ فِى الْــكَافِى
وَالنُّوْنِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ يَاغَفَّارُ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ صَلَاةً تَغْفِرُ بِـهَا لِأُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
كُـلَّ ذّنْبٍ يُوْجِبُ عَذَابَ النَّارِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْـمُخْتَارِ
وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ, صَلَاةً تَغْفِرُ بِـهَا لِأُمَّةِ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ كُـلَّ ذَنْبِ اللَّيْلِ وَالنَّـهَارِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ حُرُوْفِ
الْقُرْآنِ حَرْفًا حَرْفًا وَعَدَدَ كُـلِّ حَرْفٍ أَلْفًا أَلْفًا, وَعَلٰى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ
اْلأَفْرَاجِ وَعَدَدَ اْلأَحْزَانِ وَعَدَدَ اْلأَنْفَاسِ وَعَدَدَ الْحَاظِ
الْـمَلَائِــكَةِ وَاْلإِنْسِ وَالْجَآنِ وَجَمِيْعِ مَا خَلَقْتَ يَارَحْمٰنُ
وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ
الدُّهُوْر وَاْلأَزْمَانِ وَعَدَدَ مَا خَلَقْتَ فِـيْــهَا مِنْ حَرَكَـاتٍ
وَسَكَنَاتِ الْـمَلَائِــكَةِ وَاْلإِنْسِ وَالْجَآنِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً
يَتَضَاعَفُ بِـهَا حُبُوْرُهُ وَيُشْرَقُ بِـهَا عَلَى لَطَائِفِنَا نُوْرُهُ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ يَامُيَسِّرُ أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ
وَالشُّكْرَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُيَسِّرُ بِـهَا
عَلَيْنَا بِالْيُسْرِ الَّذِىْ يَسَّرْتَ بِهِ عَلَى كَـثِيْرٍ مِنْ عِبَادِكَ وَعَلٰى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا آدَمَ وَأُمِّنَا حَوَّاءَ
وَسَيِّدِنَا نُوْحٍ وَسَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَسَيِّدِنَا مُوْسٰى وَسَيِّدِنَا
عِيْسٰى وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَمَا بَيْنَـهُمْ مِنَ اْلأَنْــبِيَآءِ وَالْـمُرْسَلِيْنَ
وَأٰلِهِم وَصَحْبِـهِمْ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ عَدَدَ الْعَدَدِ وَمَدَدَ الْـمَدَدِ
صَلَاةً لَاانْقِطَاعٍ لَهَا أَبَدَا اْلأَبَدِ تَــكْتُبُ لَنَا بِـهَا نُوْرًا وَحُبًّا
وَرِضًا لَايَزِيْدُ عَلَيْنَا فِيْهِ أَحَدٌ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْحَبِـيْبِ
الْكَامِلِ وَافْتَحْ لَنَا بِجَاهِ أَبْوَابَ الْـمَحَبَّةِ وَحُبَّ النَّوَافِلِ
وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَرِيْمِ
النَّسَبِ وَيَسِّرْلَنَا بِحُبِّكَ وَحُبِّهِ كُـلَّ سَبَبٍ وَعَلٰى آلِهِ
وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْحَبِيْبِ
الْكَامِلِ وَبِحُبِّكَ وَحُبِّهِ اطْوِ لَنَا الْـمَقَامَاتِ وَالْـمَنَازِلِ وَعَلٰى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَفْضَلِ
إِنْسَانٍ صَلَاةً تَهَبُنَا بِـهَا حِفْظَ الْقُرْآنِ وَالْعَمَلَ بِالْقُرْآنِ
وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نُوْرِ سِرَاجِ
الرَّحْمٰنِ صَلَاةً تَــكْفِيْنَا بِهَا وَسَاوِسَ النَّفْس وَاْلإِنْسِ
وَالشَّيَاطِيْنِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
الْـمُبِــيْنِ لِلْقُرْآنِ صَلَاةً تَـهَبُنَا بِـهَا عِلْمًا وَفَهْمًا وَكَشْفًا
لَا لَبْسَ فِيْهِ وَلَا خِذْلَانَ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
النَّبِــيِّى اْلأَعْظَمِ سَيِّدِ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ الْكَاشِفِ بِدُعَائِهِ
الْغَمِّ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
النَّبِيِّى الْحَبِيْبِ صَلَاةً تُيَسِّرُ بِهَا مَطْلُوْبَنَا فِى وَقْتٍ
قَرِيْبٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
صَلَاةً عَبْدِ ضَجَّ مِنْ ضِيْقٍ وَحَرَجٍ فَاسْتَغَاثَ بِاللهِ وَتَوَسَّلَ
بِرَسُوْلِهِ فَأْتَاهُ الْعَوْنُ
وَالْـمَطْلُوْبُ وَالْفَرَجُ وَعَلٰى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ يَامُنَــزِّلَ الْقُرْآنِ وَيَامُعَلِّمَ
الْبَيَانِ يَسِّرْلِى حِفْظَ وَفَهْمَ الْقُرْآنِ بِحُبِّ حَبِيْبِكَ مِنْ وَلَدِ
عَدْنَانَ صَلى الله عليه وَبَارِكْ
وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ يَارَبَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ يَاحَبِيْبَ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ زِدْنِى حُبَّا فِـى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَأَصْحَابِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِقَدْرِ مَشِيْئَتِكَ
مِنْ دَوَامِ صَلَاتِكَ عَلَيْهِ صَلَاةً تَغْفِرُ بِهَا ذُنُوْبَنَا وَتَسْتُرَ بِـهَا
عُيُوْبَنَا وَتُفَرِّجُ بِـهَا كُرُوْبَنَا وَتَرْحَمُ بِهَا مَوْتَانَا وَتُعَافِى
بِهَا مُبْتَـلَانَا وَتَــكْتُبُ بِهَا بِفَضْلِكَ فِى الدَّارَيْنِ غِنَانَا وَعَلٰى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً
تُلْهِمُنَا بِـهَا ذِكْرَكَ وَشُكْرَكَ
وَتَــكْتُبُنَا بِـهَا مِنْ أَهْلِ قُرْبِكَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْحَبِيْبِ
الْـمَحْبُوْبِ صَلَاةً تَــكْشِفُ بِهَا لَنَا بِخَيْرِ كُلِّ مَحْبُوْبٍ
يَااللهُ يَاعَلَّامُ الْغُيُوْبِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّاصِرِ بِكَ
صَلَاةً تَنْصُرُنَا بِهَا عَلَى عَدُوِّنَا وَعَدُوِّكَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
صَلَاةً تُـلْهِمُنَا بِهَا سِرِّ سِرِّكَ مِنِ اسْمِكَ الَّذِىْ خَصَّصْتَ بِهِ
الْـمُقَرَّبِــيْنَ مِنْ خَلْقِكَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِىْ
مَنَنْتَ بِهِ عَلَيْنَا أَعْظَمَ الْـمِنَّةِ صَلَاةً تَفْتَحُ بِهَا أَبْوَابَ
الْجَنَّةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِى مَدَدْتَ
بِهِ اْلأَوْلِيَآءِ وَاْلأَنْبِيَآءِ وَالْـمُرْسَلِيْنَ صَلَاةً تَعْدِلُ
صَلَاةَ اْلأَوَّلِـــيْنَ وَاْلآخِرِيْنَ
وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الْفَتْحِ
الَـمُبِــيْنِ صَلَاةً تَفْتَحُ لَنَا بِهَا فُتُوْحَ الْعَارِفِيْنَ وَتُبَلِّغُنَا
فِيْهَا مَقَامَ التَّمْكِيْنِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى خَيْرِ الْبَرِيَّةِ
صَلَاةً تُبَارِكُ لَنَا بِهَا فِى الذُّرِيَّتِى وَتَحْفَظُنَا وَإِيَّاهُمْ مِنْ
كُلِّ أَذِيَّةٍ وتَصْرِفُ بِـهَا عَنَّا وَعَنْهُمْ كُلَّ فِتْنَةٍ وَبَلِيَّةٍ وَتَجْعَلُنَا
بِهَا وَإِيَّاهُمْ عِنْدَكَ مِنَ السَّابِقِــيْنَ أَهْلِ اْلأَوَّلِيَّةِ وَعَلٰى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِى
أَيَّدْتَهُ بِالْـمَلَائِكَةِ ذَوِى الْقُوَّةِ صَلَاةً نَبْرَأُ بِـهَا مِنْ
حَوْلِنَا وَالْقُوَّةَ وَنَلْجَأُ بِـهَا إِلَى حَوْلِكَ وَطَوْلِكَ وَتَـهَبُنَا
الْعَوْنَ عَلَى طَاعَتِكَ وَالْقُوَّةَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ
وَسَلِّمْ.
لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ يَارَحْمٰنُ يَارَحِيْمُ
يَاهَادِى يَاوَدُوْدُ يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَاعَزِيْزُ يَاحَكِيْمُ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَفِيْعَ
الدَّرَجِ صَلَاةً تُؤْتِــيْنَا بِـهَا الْيُسْرَ وَالْفَرَجَ وَتُذْهِبُ بِـهَا
عَنَّا الضَّيِّـقَ وَالْحَرَجَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ يَانُوْرَ النُّوْرِ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
كَامِلِ النُّوْرِ عَدَدَ اْلأَزْمِنَةِ وَالدُّهُوْرِ صَلَاةً تَدْفَعُ بِهَا
عَنَّا جَمِيْعَ اْلآثَامِ وَالشُّرُوْرِ وَتَـهَبُنَا بَـهَا نُوْرًا عَلَى
نُوْرِ. اَللّٰهُمَّ يَانُوْرُ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَامِلِ
النُّوْرِ وَعَلَى آلِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَأَصْحَابِهِ الْبُدُوْرِ وَبَارِكْ
وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى حَبِيْبِكَ عَيْنِ إِنْسَانِ
الْوُجُوْدِ بِلِسَانِ اْلأَبَدِيَّةِ وَالْخُلُوْدِ صَلَاةً يُرَدِّدُهَا كُـلُّ
مَخْلُوْقٍ وَمَوْلُوْدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَأصْحَابِهِ صَلَاةُ
تَـهَبُنَا بِـهَا سَعْدَ السُّعُوْدِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِ أَهْلِ وَدَادِكَ قَاسِمِ
إِمْدَادِكَ بَــيْنَ عِبَادِكَ مِفْتَاحِ الْيَسَارَيْنِ فِى الدَّارَيْنِ وَعَلٰى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى شَمْسِ نُوْرِ الْهِدَايَةِ
الْهَادِىْ إِلَى رَبِّهِ مِنَ الْبِدَايَةِ إِلَى مَا لَا نِـهَايَةَ مُحَقِّقِ
غَرَضَ الْوُجُوْدِ وَإِنْسَانِ عَيْنِ اْلوُجُوْدِ مَعْدِنِ الْــكَرَمِ
وَالْجُوْدِ مِنْ مُفِيْضِ الْجُوْدِ وَالْوُجُوْدِ قَائِدِ حَقِيْقَةِ
الْعَبْدِيَّةِ وَالْعُبُوْدِيَّةِ لِلذَّاتِ اْلإِلٰهِيَّةِ صَاحِبِ
الْعُبُوْدِيَّةِ اْلأَوْفٰى وَالْـمَحَبَّةِ وَالْـمُحِبِّيَّـةِ اْلأَصْفٰى مَنْ
جَعَلْتَهُ هِدَايَةً لِلضَّآلَّــيْنَ وَرَحْمَةً لِلْعَالَـمِــيْنَ سَبَبَ
رَفْعِ أَعْمَالِ اْلأَنَامِ بِذِكْرِهِ فِى اْلبِدَايَةِ وَالْوَسَطِ
وَالتَّمَامِ إِحَاطَةِ الْعِنَايَةِ وَالرِّعَايَةِ لِـمَنْ كَـتَبَ اللهُ لَهُ
الْوُقُوْفُ تَحْتَ الرَّايَـةِ مُحَمَّدٍ
وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ.
اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَاكَــنْزَ الْوَرَى. اَلصَّلَاةُ
وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَانُوْرَ الْهُدَى. اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ مِلْأَ
اْلأَرْضِ وَالسَّمَاءِ. اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ عَدَدَ التَّـهْلِــيْلِ
وَالتَّسْبِيْحِ وَالذِّكْرِ وَالدُّعَاءِ مَا كَانَ وَيَــكُوْنُ مِنْ خَلْقِ
اللهِ فِى اْلأَرْضِ وَالسَّمَاءِ. اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَاسَيِّدَ
ذَوِى الْحِجَا وَالنُّهَى. اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ صَلَاةً نَخْرُجُ بِـهَا
مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى الْهُدَى وَعَلَى آلِكَ وَأَزْوَاجِكَ وَأَصْحَابِكَ وَبَارِكْ
وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى الْـمُحَمَّدِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ
وَسَلِّمْ عَلَى اْلأَحْمَدِ. اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى الْحَامِدِ, اَللّٰهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمِ الْـمَحْمُوْدِ أَعْظَمِ مَظَاهِرِ رَحْمَتِكَ وَكَرَمِكَ وَالْجُوْدِ
الْعَبْدِ الْــكَامِلِ الْهَادِىْ لِرَبِّهِ الْوَاحِدِ الْـمَعْبُوْدِ مُنْذُ بَدْئِ
الْوُجُوْدِ السَّابِقِ الْخَاتِمِ سَيِّدِ كُـلِّ حَامِدٍ وَذَاكِرٍ وَسَاجِدٍ وَرَاكِعٍ
وَقَائِمٍ مَن شَهِدَتْ بِفَضْلِهِ اْلأَفْلَاكُ وَاْلأَمْلَاكُ حَبِيْبِكَ اْلأَعْظَمِ
مُجْتَبَاكَ الْـمُكَرَّمِ وَعَلَى آلِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
خِيْرَتِـكَ مِنْ خَلْقِكَ فِى اْلأَرْضِيْنَ وَالسَّمَوَاتِ الْعُلَى إِمَامِ أَهْلِ
اْلأَرْضِ وَالْبَرْزَخِ وَالسَّمَاءِ عَلَامَةٍ وَبِشَارَةِ اْلأَوَّلِـــيْنَ إِمَامٍ
وَمُرْشٍدِ اْلآخِرِيْنَ رَسُوْلِ رَبِّ اْلعَالَـمِــيْنَ مَنِ اصْطَفَيْتَـهُ
إِصْطِفَاءً وَجَعَلْتَهُ أَكْــثَرَ خَلْقِكَ بِرًّا وَرَحْمَةً وَرَأْفَةً
وَوَفَاءً مَا مِنْ مَقَامٍ إِلَّا جَعَلْتَ مِنْهُ الْـمُفِيْضُ وَجَعَلْتَ
حُبَّهُ سَبَبًا لِلْـمَزِيْدِ لَا يَــكْمُلُ إِلَّا بِحُبِّهِ اْلإِيْمَانُ,
وَإِذَا تَضَلَّعَ بِحُبِّهِ الْجَنَانُ وَالْوِجْدَانُ, عَيْنِ عُيُوْنِ
دَوَائِرِ اْلإِمْكَانِ مَا أَخْلَيْتَ مِنْ ذِكْرِهِ وَالصَّلَاةِ عَلَيْهِ
زَمَانٌ خَلَعْتَ عَلَيْهِ حُلَّةَ الْـمَحَبَّةِ فَقُلْتُ لَهُ كُنْ حَبِــيْـبِىْ
فَكَانَ, فَأَفِضْ عَلَيْنَا مِمَّا أَفَضْتَ عَلَيْهِ حَتَّى نَبْلُغَ
الدَّرَجَاتِ الْعُلَا مِنَ الْعُبُوْدِيَّةِ وَالْـمَحَبَّةِ
وَالْـمَحْبُوْبِــيَّـةِ وَالرِّضْوَانِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ
وَسَلِّمْ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ اَلْأَوَّلِ فِى الْخَلْقِ وَاْلآخِرِ فِى الْبَعْثِ وَالظَّاهِرِ فِى
الرِّسَالَةِ وَالْبَاطِنِ فِى الرَّحْمَةِ لِلْعَالَـمِــيْنَ, مَنْ تَعَلَّقَ
بِهِ اهْتَدَى وَنَجَا وَعَلٰى آلِهِ
وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.ْ
اَللّٰهُمَّ يَاكَافِى صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
اْلأَمِــيْنِ الْـمُؤْتَمِنِ صَلَاةً تَـــكْفِــيْنَا بِـهَا صُرُوْفَ
الزَّمَانِ وَشُرُوْرَ الْفِتَنِ مَا ظَهَرَ مِنْـهَا وَمَا بَطَنَ وَتُؤْمِنَا
بِـهَا فِى الْحِلِّ وَالْوَطَنِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
(تمت هذه الصلوات الـمدينة على صاحب الطلعة البهية)
0 Response to "SHOLAWAT MADINAH SYAIKH ABU ZAHRO UWAIS AL-HUSAINI"
Posting Komentar