Monetize your website traffic with yX Media
Monetize your website traffic with yX Media

HIZIB WASA-IL SURAT AL-WAQI'AH SYAIKH ABDUL QADIR AL-JAILANY RA

yX Media - Monetize your website traffic with us
HIZIB WASA-IL SURAT AL-WAQI'AH

Hizib Wasa'il ini adalah sebuah amalan berbentuk hizib yang berisi surat Al-Waqi’ah. Karena didalamnya termuat surat Al-Waqi’ah secara komplit, ada sebagian orang yang menyebutnya sebagai Hizib Waqi’ah Al-Mukarromah.


Didalamnya Hizib wasa’il tersebut, termaktub juga do'a-do’a serta As’maul A’dzhom. Tentunya para pembaca sudah bisa menebak akan khasiat dan manfaat dari hizib tersebut. Hizib Wasa’il ini merupakan amalan wirid yang sering dijalankan oleh para walai dan kyai untuk meraih kekayaan yang murni, halal, serta penuh dengan berkah, sehingga para sesepuh menganjurkan kepada santrinya untuk selalu mengamalkan hizib tersebut. Bahkan para sahabat nabi pun menganjurkan untuk mengajarkan kepada anak-anak mereka untuk selalu membaca surat waqi’ah setiap harinya.

Tata Cara mengamalkan Hizib Wasa’il. Sebelum mengamalkan hizib Wasa’il ini, para peminat/pembaca yang ingin mengamalkannya haruslah mendapat ijazah/izin dari seorang guru terlebih dahulu.

ü      Puasa nyirih (tidak boleh makan dan minum barang yang mengandung nyawa) terlebih dahulu selama 40 (empat puluh) hari
ü       Selama puasa, Hizib Wasa’il ini dibaca setiap selesai sholat Ashar dan subuh sebanyak 3 (tiga) kali
ü       Setelah puasa, Hizib Wasa’il ini cukup dibaca setelah sholat ashar sebanyak 3 (tiga) kali setiap hari.

Ijazah Hizib Wasa’il ini penulis dapat dari Ustadz Muammar Khadzafi Nadzir Ponpes Mamba’ul Hikmah Ds, Sumbersari Kec Kayen Kab. Pati Jawa Tengah.

Sekian dulu penjelasan dari kami menegnai Hizib Wasa’il, untuk info lebih lanjut panjenengan bisa coment pada kolom komentar dibawah ini.Awas!!!! panyak yang copas.

Terimakasih. Dan semog Alloh meridloi. Wassalam



-﴿ حِزْبُ الْوَسَائِلِ عَلَى سُوْرَةِ الْوَاقِعَةِ ﴾-
 
 إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْـمُصْطَفَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ الْكِرَامِ شَيْئٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةِ :....
ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ اْلأَنْبِيَآءِ وَاْلأَوْلِيَآءِ خُصُوْصًا سُلْطَانِ اْلأَوْلِيَآءِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى وَأَئِمَّةِ اْلأَرْبَعَةِ رَضِيَى اللهُ عَنْهُمْ شَيْئٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةِ :....

بِــسْمِ اللهِ الرَّحْــمٰنِ الرَّحِــيْمِ
 إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ ﴿١﴾ لَيْسَ لِوَقْـعَـتِــهَا كَــاذِبَــةٌ ﴿٢﴾ خَافِضَةٌ رَّافِــعَةٌ ﴿٣﴾ إِذَا رُجَّتِ اْلأَرْضُ رَجًّــا ﴿٤﴾ وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسَّا ﴿٥﴾ فَكَانَتْ هَبَآءً مُنْــبَــثًّا ﴿٦﴾ وَكُــنْتُمْ أَزْوَاجًا ثَــلٰـــثَةٍ ﴿٧﴾ فَأَصْحَابُ الْـمَــيْمَنَةِ مَاأَصْحَابُ الْـمَــيْمَنَةِ ﴿٨﴾ وَأَصْحَابُ الْـمَشْئَمَةِ مَاأَصْحَابُ الْـمَشْئَــمَةِ ﴿٩﴾ وَالسّابِقُوْنَ السَّابِقُوْنَ ﴿١۰﴾ أُولٰـــئِكَ الْـمُقَرَّبُوْنَ ﴿١١﴾ فِى جَــنَّــةِ النَّعِيْمِ ﴿١٢﴾ ثُــلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِــــيْنَ ﴿١٣﴾ وَقَلِــيْلٌ مِّنَ الْآخِرِيْنَ ﴿١٤﴾ عَلٰى سُرُوْرٍ مَوْضُوْنَةٍ ﴿١٥﴾ مُّــتَّـــكِــئِـــيْنَ عَلَيْـهَا مُــتَـــقَابِـلِــيْنَ ﴿١٦﴾ يَطُوْفُ عَلَيْـهِمْ وِلْـدَانٌ مُّخَلَّـدُوْنَ ﴿١٧﴾ بِأَكْــوَابٍ وَّأَبَــارِيْقَ وَكَأْسٍ مِّنْ مَّعِــيْنٍ ﴿١٨﴾ لَايَـصُدَّعُوْنَ عَـنْـهَا وَلَا يُـنـْــزِفُوْنَ ﴿١٩﴾ وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَــتَــخَيَّرُوْنَ ﴿٢۰﴾ وَلَحْمٍ طَيْرٍ مِمَّا يَـشْتَـهُوْنَ ﴿٢١﴾ وَحُوْرٌ عِــيْنٌ ﴿٢٢﴾ كَأَمْــثَالِ اللُّؤْلُوْءِ الْـمَكْــنُوْنِ ﴿٢٣﴾ جَزَآءً بِّمَا كَانُوْا يَعْمَلُوْنَ ﴿٢٤﴾ لَايَسْمَعُوْنَ فِيْـهَا لَغْوًا وَّلَا تَــأْثِــيْمًا ﴿٢٥﴾ إِلَّا قِـــيْلًا سَلَامًا سَلَامًا ﴿٢٦﴾ وَأَصْحَابُ الْيَــمِـيْنِ مَاأَصْحَابُ الْيَـمِـيْنِ ﴿٢٧﴾ فِى سِدْرٍ مَّخْضُوْدٍ ﴿٢٨﴾ وَطَلْــحٍ مَّنْضُوْدٍ ﴿٢٩﴾ وَظِلٍّ مَمْدُوْدٍ ﴿٣٠﴾ وَمَآءٍ مَسْكُوْبٍ ﴿٣١﴾ وَفَاكِــهَةٍ كَــثِــيْرَةٍ ﴿٣٢﴾ لَامَقْطُوْعَةٍ وَلَا مَمْنُوْعَةٍ ﴿٣٣﴾ وَفُرُشٍ مَرْفُوْعَةٍ ﴿٣٤﴾ إِنَّــآ أَنْــشَأْنَــا هُنَّ إِنْــشَـــآءً ﴿٢٥﴾ فَجَعْلْنَا هُنَّ أَبْــكَارًا ﴿٣٦﴾ عُـرَبًا أَتْــرَابًا ﴿٣٧﴾ لِأَصْحَابِ الْيَــمِــيْنِ ﴿٣٨﴾ ثُلّـَةٌ مِنَ اْلأَوَّلِــيْنَ ﴿٣٩﴾ وَثُــلَّــةٌ مِنَ الأَخِرِيْنَ ﴿٤٠﴾ وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَاأَصْحَابُ الشِّمَالِ ﴿٤١﴾ فِى سَمُوْمٍ وَّحَمِيْمٍ ﴿٤٢﴾ وَظِلٍّ مِنْ يّــَحْمُوْمٍ ﴿٤٣﴾ لَا بَارِدٍ وَّلَا كَرِيْمٍ ﴿٤٤﴾ إِنَّــهُمْ كَانُـوْا قَـبْلَ ذٰلِكَ مُتْرَفِــيْنَ ﴿٤٥﴾ وَكَانُوا يُصِرُّوْنَ عَلٰى الْحِنْثِ الْعَظِـيْمِ ﴿٤٦﴾ وَكَانُـوْا يَـقُوْلُوْنَ أَئِــذَا مِتْــنَا وَكُـــنَّا تُـرَابًا وَّعِظَامًا أَئِــــنَّا لَـمَبْعُوْثُــوْنَ ﴿٤٧﴾ أَوَ أٰبٰـــآؤُنَا اْلأَوَّلُوْنَ ﴿٤٨﴾ قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِــــيْنَ وَالْآخِرِيْنَ ﴿٤٩﴾ لَـمَجْمُوْعُوْنَ إِلٰى مِيْــقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُوْمٍ ﴿٥٠﴾ 

اَللّٰهُمَّ يَاأَوَّلَ اْلأَوَّلِــيْنَ وَآخِرَ اْلآخِرِيْنَ وَيَاذَالْقُوَّةِ الْـمَـتِــيْنِ وَيَاأَرْحَمَ الْـمَسَاكِــيْنِ وَيَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِــيْنَ أَنْتَ رَبُّ الْعَالَـمِــيْنَ بِجَاهِ الرَّحْمَةِ وَمِـــيْمُ الْـمُلْكِ وَدَالِ الدَّوَامِ يَامَنْ هُوَ اَحُوْنٌ قَافٌ أَدُمٌّ حُمَّ هَآءٌ أَمِــيْنٌ. وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُوْلٌ. قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ. مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ. وَالَّذِيْنَ مَعَهُ أَشِدَّآءٌ عَلَى الْكُــفَّارِ رُحَمَآءٌ بَــيْــنَــهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُوْنَ فَضْلًا مِّنَ اللهِ وَرِضْوَانًــا. سِيْمَاهُمْ فِى وُجُوْهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُوْدِ ذٰلِكَ مَــثَــلَــهُمْ فِى التَّوْرَاةِ وَمَثَــلَهُمْ فِى اْلإِنْــجِــيْلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَأَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوٰى عَلَى سُوْقٍ يُعْجِبُ الزُّرَاعَ لِيَغِيْظَ بِـهِمُ الْكُفَّارُ وَعَدَ اللهُ الَّذِيْنَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِـنْـهُمْ مَغْفِرَةً وَّأَجْرًا عَظِيْمًا. اَللّٰهُمَّ اهْدِنَـا صِرَاطَكَ الـْمُسْتَـقِــيْمِ, صِرَاطَ اللهِ الَّذِى لَهُ مَا فِى السَّمٰوٰاتِ وَمَا فِى اْلأَرْضِ. اَلآ إِلَى اللهِ تَصِيْرُ اْلأُمُوْرِ. اَللّٰهُمَّ اهْدِنِى مِنْ عِنْدِكَ وَأَفِضْ عَلَيَّ مِنْ بَرَكَاتِكَ وَفَضْلِكَ وَانْشُرْ عَلَيَّ مِنْ رَحْمَتِكَ وَآدِبْــــنِى بَـــيْنَ يَدَيْكَ. اَللّٰهُمَّ مِنْكَ وَإِلَيْكَ إِنَّــكَ عَلَى كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ.۝ 

ثُمَّ إِنَّــــكُمْ أَيُّـهَا الضَّآلُّوْنَ ﴿٥١﴾ لَأَكِلُوْنَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُوْمٍ ﴿٥٢﴾ فَمَالِــئُوْنَ مِنْــهَا الْبُطُوْنِ ﴿٥٣﴾ فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيْمِ ﴿٥٤﴾ فَشَارِبُوْنَ شُرْبَ الْهِيْمِ ﴿٥٥﴾ هٰذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّيْنِ ﴿٥٦﴾ نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُوْنَ ﴿٥٧﴾ أَفَرَئـَـيْــتُمْ مَا تُمْنُوْنَ ﴿٥٨﴾ ءَأَنْــتُمْ تَـزْرَعُوْنَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُوْنَ ﴿٥٩﴾ نَحْنُ قَدَّرْنَا بَـيْنَكُمُ الْـمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوْقِــيْنٍ ﴿٦٠﴾ عَلٰى أَنْ نُــبَدِّلَ أَمْـثَـلَــكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِى مَالَا تَعْلَمُوْنَ ﴿٦١﴾  وَلَقَدْ عَـلِمْتُمُ النَّــــشْأَةَ اْلأُوْلٰى فَلَوْلٰى تَـذْكُرُوْنَ ﴿٦٢﴾  أَفَرَأَيْـــتُمْ مَا تَحْرُثُوْنَ ﴿٦٣﴾ ءَأَنْـتُمْ تَزْرَعُوْنَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُوْنَ ﴿٦٤﴾ لَوْ نَشَآءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُــمْ تَفَكَّـهُوْنَ ﴿٦٥﴾ إِنَّا لَـمُغْرَمُوْنَ ﴿٦٦﴾ بَلْ نَحْنُ مَحْرُوْمُوْنَ ﴿٦٧﴾ أَفَرَأَيْـــتُمُ الْمَاءَ الَّذِى تَشْرَبُوْنَ ﴿٦٨﴾ ءَأَنْــتُمْ أَنْزَلْتُمُوْنَهُ مِنَ الْـمُـزْنِ أَمْ نَحْنُ الْـمُنْــزِلُوْنَ ﴿٦٩﴾  لَوْ نَشَآءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَــشْكُرُوْنَ ﴿٧۰﴾ أَفَرَاَيْــتُمُ النَّارَ الَّـــتِى تُوْرُوْنَ ﴿٧۱﴾ ءَأَنْـــتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتـَـهَا أَمْ نَحْنُ الْـمُنْـشِؤُوْنَ ﴿۷۲﴾ نَحْنُ جَعَلْنَاهُ تَذْكِرَةً وَمَـــتَاعًا لِلْمُقْوِيْنٍ ﴿۷۳﴾ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيْمِ ﴿٧٤﴾

اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِمَقَاعِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ وَبِمُنْــتَهٰى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ وَبِاسْمِكَ اْلأَعْــلٰى وَمَجْدِكَ اْلأَسْـــنٰى وَأَشْرَفِ نُوْرِ وَجْهِكَ اْلأَجَلِّ اْلأجَلِىّ وَبِفَضْلِكَ الْـكَرِيْمِ وَجُوْدِكَ الْعَمِيْمِ وَبِكَـــلِمَاتِكَ التَّـــآمَّــةِ الَّـــتِى لَايُجَاوِزُ هُنَّ بَـــآرٌ وَلَا فَـــاجِرٌ يَااَكْرَمَ اْلأَكْرَمِـــيْنَ يَابَارِئُ يَاجَوَّادُ يَارَحْمٰنُ يَارَحِيْمُ يَامُغِيْثُ يَاكَفِيْلُ يَارَقِيْبُ يَاحَسِيْبُ يَاجَلِيْلُ. أَسْئَلُكَ أَنْ تُصَلِّـــيَ وَتُسَلِّمَ عَلٰى سَـــيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَأَنْ تَغْفِرَلِى وَتَرْحَمَنِى فَإِنَّــكَ خَيْرُ الرَّازِقِــــيْنَ. اَللّٰهُمَّ ارْزُقْنِى خَيْرَ الصَبَحِ وَخَيْرَ الْـمَسَآءِ وَخَيْرَ الْقَدَرِ وَخَيْرَ الْقَضَآءِ وَخَيْرَ مَاجَرٰى بِهِ الْقَلَمِ, اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَصْبَحْتُ لَا أَسْتَطِيْعَ دَفْعَ مَا أَجْتَنِى وَلَا أَمْلَكَ نَفْعَ مَا أَرْجُوْا وَأَصْبَحَ اْلأَمْرَ بِيَدِكَ وَأَصْبَحْتُ مُرْتَعِيْنًا بِعَمَلِىْ فَلَا فَقِيْرًا أَفْقُرُ مِنِّى وَلَا أَغْنَى مِنْكَ (يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ ٣٠×) بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيْثُ إِلٰهِى لَاتُشْمِتْ بِى عَدُوِّى وَلَا تُسِئْ بِى صَدِيْقِى وَلَاتَجْعَلِ الدُّنْــيَا اَكْـــبَرَ هَمِّى وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِى وَلَا تُسَلِّطْ عَلَىَّ مَنْ لَايَرْحَمَنِى.

اَللّٰهُمَّ ارْزُقْنِى رِزْقًا طَالِــبًا غَيْرَ مَطْلُوْبٍ غَالِــبًا غَيْرَ مَغْلُوْبٍ. اَللّٰهُمَّ رَبَّـــنَا اَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَآءِ تَــكُوْنُ لَنَا عِيْدًا لِأَوَّلِـــنَا وَآخِرِنَا وَآيَـــةً مِنْكَ وَارْزُقْـــنَا وَاَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِـــــيْنَ. كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْـهَا زَكَرِيَّا اْلـمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا, قَالَ يَامَرْيَمُ أَنّٰى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ. اِنَّ اللهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَآءُ بِغَـــيْرِ حِسَابٍ.

اَللّٰهُمَّ اِنْ كَانَ رِزْقىِ فِى السَّمَآءِ فَأَنْزِلْهُ وَإِنْ كَانَ فى اْلاَرْضِ فَأَخْرِجْهُ وَإنْ كَانَ مَعْدُوْمًا فَأَوْجِدْهُ وَإنْ كَانَ مَوْجُوْدًا فَأَثْــبِتْهُ وَإنْ كَانَ بَعِيْدًا فَقَرِّبْهُ وَإِنْ كَانَ قَرِيْبًا فَسَهِّلْهُ وَإنْ كَانَ قَلِيْلًا فَكَثِّرْهُ وَإِنْ كَانَ كَـــثِــيْرًا فَثَبِّــتْهُ وَإنْ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا فَــكَـــوِّنْهُ وَانْقُلْهُ إِلٰي حَيْثُ كُــنْتَ وَلَا ثَــقِّلْنِى إلَيْهِ حَيْثُ كَانَ وَبَارِكْ لِى فِيْهِ وَتَوَلَّى أَمْرِى بِـــيَدِكَ وَحُلْ بَــيْــنِى وَبَـــيْنَ غَــيْرِكَ فِيْهِ وَاجْعَلْ يَدَايَّ عِلِيًّا بِأَعْطَاءٍ وَلَا تَـجْعَلْ يَدَيَّ عُلْيًا بِالْأَعْطَاءِ وَلَا تَجْعَلْ يَدَيَّ سُفْلَى بِاْلاِسْتِعْطَاعِ.

اَللَّهُمَّ أَنَا وَعِيلَتِى عَلَيْكَ وَأَنْتَ أَقَمْتَنِى وَكِيْلًا فَلَا تُسَلِّبْنِى وَإِيَّاهُمْ مَا أَوْدَعْتَنِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. يَاأَكْرَمَ اْلأَكْرَمِــيْنَ, تَـــكَرَّمْ عَلَيْنَا يَاقَرِيْبُ يَامُجِيْبُ قَرَعْتُ أَبْوَابَ خَزَائِنِ رَحْمَتِكَ إنَّــكَ أنْتَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيْمُ. اَللَّهُمَّ يَاغَنِــيُّ يَاحَمِيْدُ يَامُبْدِئُ يَامُعِيْدُ يَارَحِيْمُ يَاوَدُوْدُ أَغْنِنِى بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ يَاذَااْلـمَنِّ وَلَايَـــمُنُّ عَلَيْهِ يَامَنْ يُجِيْرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ يَاذَاالْجَلَالِ وَاْلإكْرَامِ يَاذَاالطَّوْلِ وَالْإنْعَامِ لَاإلَهَ إلَّا أنْتَ يَاظَهِــيْرُ يَابَاطِنُ سُبْحَانَكَ لَاإلَهَ إلَّا أنْتَ يَا أَمَانَ الْخَائِفِيْنَ. اَللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُوْمًا أَوْ مَطْرُوْدًا فَأَثْبِتْنِى عِنْدَكَ فِى أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيْدًا مَرْزُوْقًا مُوَفِّقًا لِلْخَيْرَاتِ فَإنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فىِ كِتَابِكَ الْـمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِـــيِّكَ الْـمُـرْسَلِ يِمْحُو اللهَ ماَ يَشَآءُ وَيُـــثْبِتُ عِنْدَهُ أُمُّ الْكِـــتَابِ دَعَوْنَكَ.

اَللَّهُمَّ كَمَا اَمَرْتَنَا فَاسْتَجِبْ لَنَا كَمَا وَعَدْتَنَا يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَابَدِيْعَ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ يَاذَااْلجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ فَرِّجْ عَنِّى مَا اَنَا فِيْهِ مِنَ الضَّيْقِ يَاقَدِيْمَ الْاِحْسَانِ يَاحَنَّانُ يَامَنَّانُ يَادَائِمُ يَامُمْلِئُ كُــنُوْزِ اَهْلِ الْغِنَى وَمُغْنِى اَهْلِ الْفَاقَةِ مِنْ سِعَةٍ مِنْ تِلْكَ الْكَــنُوْزِ باِلْفَائِدَةِ. اَللَّهُمَّ لَااِلَهَ اِلَّا اَنْتَ سَاتِرٌ وَجَابِرَ الْكَسْرِ اِرْحَمْ فَقْرِىْ اِلَيْكَ. اَللَّهُمَّ اِنِّى اَسْئَلُكَ حُسْنَ الْحَالِ فىِ غِنَاكَ الَّذِىْ يَفْتَقِرُ ذَاكِرُهُ وَاِنْ تُفِيْدَنىِ مِنَ الْكَرَامَةِ مَا اَفْتَقِرُ بِهِ دِيْنِى اِنَّكَ اَنْتَ اْلاَعْظَمُ وَهَذَا صَبَاحٌ جَدِيْدٌ.

نَسْئَلُكَ الْعِصْمَةَ فِيْهِ مِنَ الشَّيْطَان وَالْـمَعُوْنَةِ عَلَى هَذِهِ النَّفْسِ الْاَمَّآرَةِ باِلسُّوْءِ وَالْاِشْتِغَالِ بِمَا يُقَرِّبُنَا اِلَيْكَ زُلْفَى يَاذَااْلجَلَالِ وَاْلاِكْرَامِ وَهَابٌ بَاسِطٌ فَـــتَّاحٌ رَزَّاقٌ وَاسِعٌ غَنِيٌ مُنْعِمٌ مُتَفَضِّلٌ. اَللَّهُمَّ آتِــــنِى بِفَضْلِكَ الْعَظِيمِ رِزْقًا وَاسِعًا وَافِرًا غَدَقًا مُتَّسِعًا يَابَرُّ يَاتَوَّابُ يَاهُوَ يَارَحْمَنُ ۝

فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُوْمُ ﴿۷٥﴾ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُوْنَ عَظِيْمِ ﴿۷٦﴾ إِنَّهُ لَقُرْآَنٌ كَرِيْمٍ ﴿٧٧﴾ فِى كِــتَابٍ مَكْـنُوْنِ ﴿۷۸﴾ لَايَمَسُهُ إلَّا الْمُطَهَّرُوْنَ ﴿٧٩﴾ تَنْـزِيْلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالـَمِــيْنَ ﴿۸٠﴾ أَفَبِـــهٰذَا الْحَدِيْثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُوْنَ ﴿٨١﴾ وَتَجْعَلُوْنَ رِزْقَـــكُمْ أَنَّـــكُمْ تُـــكَذِّبُوْنَ ﴿٨۲﴾ فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومُ ﴿۸۳﴾ وَأَنْــتُمْ حِينَــئِذٍ تَنْظُرُونَ ﴿۸٤﴾ وَنَـــحْنُ أَقْرَبُ إلَيْهِ مِنكُمْ وَلٰــكِنْ لَا تُبْصِرُوْنَ ﴿۸٥﴾ فَلَوْلَا إنْ كُـــنْتُمْ غَيْرَ مَدِيْنِـــيْنٍ ﴿٨٦﴾ تَرْجِعُوْنَــــهَا إنْ كُـــنْــتُمْ صَادِقِــيْنَ ﴿۸٧﴾ فَأَمَّا إنْ كَانَ مِنَ الْـمُقَرَّبِـــيْنَ ﴿۸۸﴾ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّاتٌ نَعِيْمٍ ﴿۸۹﴾ وَأَمَّا إنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْــيَــمِــيْنِ ﴿۹۰﴾ فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَــمِــيْنِ ﴿۹۱﴾ وَأَمَّا إنْ كَانَ مِنَ الْـمُكَذِّبِيْنَ الضَّآلِّـــيْنَ ﴿۹٢﴾ فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيْمٍ ﴿۹٣﴾ وَتَصْلِيَةٌ جَحِيْمٌ ﴿۹٤﴾ إنَّ هٰذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِـــيْنِ ﴿٩٥﴾ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيْمِ ﴿٩٦﴾ 

اَللّٰهُمًّ يَسِّرْلِى أَمْرِى وَارْزُقْنِى وَاعْصِمْنِى مِنَ النَّصَبِ فِى طَلَبِهِ وَمِنَ الْهَمِّ وَالْبُخْلِ لِلْخَلْقِ بِسَبَبِهِ وَمِنَ التَّفّـــكُّرِ فِى تَحْصِيْلِهِ وَمِنَ الشُّخِّ وَالْبُخْلِ بَعْدَ حُصُوْلِهِ وَاجْعَلْهُ سَبَبًا لِإِقَامَةِ اْلعُبُوْدِيَّةِ وَمُشَاهَدَةِ اْلأَحْكَامِ الرُّبُوبِــيَّةِ. إِلٰهِىْ تَوَلَّى أَمْرِىْ بِذَلِكَ وَلَا تَـــكَّـــلْنِى إِلَى نَفْسِى طَرْفَةَ عَيْنٍ وَلَا أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ.

اَللَّهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ (يَااَلله ×٣) يَاوَاحِدُ يَاأَحَدُ يَافَرْدُ يَاصَمَدُ يَابَاسِطُ يَاغَـــنِيُّ يَامُغْنِى بِمَهْمَهُوْبٍ ذِى لُطْفٍ خَفِيٍّ بِصَعْصَعٍ بِسَهْسَهُوْبٍ  ذِى اْلعِزِّ الشَّامِخِ الَّذِىْ لَهُ الْعَظَمَةُ وَالْـــكِبْرِيَاءُ بِطَهْطَهُوْبٍ طَهْطَهُوْبٍ لَــهُوْبٍ لَــهُوْبٍ ذِى الْقُدْرَةِ وَالْـــبُرْهَانِ وَالْعَظَمَةِ وَالسُّلْطَانِ. وَأَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الْـمُرْتَــفَعِ الَّذِى أَعْطَــيْتَهُ مَنْ شِئْتَ مِنْ أَوْلِـــيَائِكَ وَأَلْــهَـمْـتَهُ لِاَحْبَابِكَ مِنْ أَصْفِــيَائِكَ.

اَللَّهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الْـمَحْزُوْنِ الْـمَكْنُوْنِ اْلـمُبَارَكِ الطَّاهِرِ الْـمُطَهَّرِ الْـمُقَدَّسِ أَنْ تُعْطِيْنِى رِزْقًا مِنْ عِنْدِكَ تَهْدِىْ بِهِ قَلْـــبِى وَتَــغْــنِى بِهِ فَقْرِى وَتَقْطَعُ بِهِ عَلَائِقَ الشَّيْطَانِ مِنْ قَلْبِى. إنَّكَ أَنْتَ الْحَنَّانُ اْلوَهَّابُ الرَّزَّاقُ الْفَــتَّاحُ الْعَلِيْمُ الْبَسِيْطُ الْجَوَّادُ اْلكَافِى الْغِنِــيُّ الْـمُـْغِنىُّ الْكَرِيْمُ الْوَاسِعُ الشَّكُوْرُ ذُو الْفَضْلِ وَالنِّعَمِ وَالْجُوْدِ الْكِرَامِ.

اَللَّهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِحَقِّكَ وَحَقِّ حَقِّكَ وَبِجُوْدِكَ وَكَرَمِكَ وَإِحْسَانِكَ وَبِحَقِّ اسْمِكَ الْعَظِيْمِ اْلأَعْظَمِ وَبِحَقِّ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ ﷺ أَنْ تُجِيْبَ دَعْوَتَنِى بِحَقِّ سُوْرَةِ الْوَاقِعَةِ فَقَجٍ مَخْمَتٍ فَتَّاحٍ قَادِرٍ جَبَّارٍ فَرْدٍ مُعْطِي خَيْرَ الرَّازِقِـــيْنَ مُغْنِى الْبَائِسِ الْفَقِيْرِ تَوَّابُ لَايُؤْخَذُ بِالْجَرَائِمِ يَسِّرْ أَمْرِى وَارْزُقْنِى رِزْقًا حَلَالًا طَـــيِّــبًا مُبَارَكًا. إٍجْمَعْ بَـــيْــنِى وَبَــيِنَهُ وَاجْعَلْهُ مِنْ نَصِيْــبِى يَاذَالْجَلَالِ وَاْلإكْرَامِ إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ. وَصَلِّ بِجَمَالِكَ وَكَمَالِكَ عَلَى أَشْرَفِ مَخْلُوْقَاتِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلَى أَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ.

أللَّهُمَّ إنِّى أَصْبَحْتُ وَأَمْسَيْتُ وَأَنَا أَحَبُّ الْخَيْرَ وَأَكْرَهُ الشَّرَّ. وَسُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلَا إلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ الْعلِيِّ الْعَظِيْمِ. اَللَّهُمَّ اهْدِنِى بِنُوْرِكَ لِنُوْرِكَ فِيْمَا يُرٍيْدُ عَلَيَّ مِنْكَ وَفِيْمَا يَصْدُرُ مِنِّى إلَيْكَ وَفِيْمَا يَجْرِى بَــيْنِى وَبَــيْنَ خَلْقِكَ. اَللَّهُمَّ سَخِّرْلِى رِزْقِى وَاعْصِمُنِى مِنَ الْحِرْصِ وَالتَّـــعَبِ فِى طَلَبِهِ وَمِنْ شُغْلِ الْقَلْبِ وَتَعَلُّقِ الْفِكْرِ بِسَبَبِهِ وَمِنَ الذُّلِّ لِلْخَلْقِ فِيْهِ وَمِنَ الشُّخِّ وَالْبُخْلِ بَعْدَ حُصُوْلِهِ. (اَللَّهُمَّ يَسِّرْلِى رِزْقًا حَلَالًا طَيِّـــبًا وَعَجِّلْ لِى بِهِ يَانِعْمَ الْـمُجِيْبُ ٣× )

اَللَّهُمَّ إنَّهُ لَيْسَ فِى السَّمَوَاتِ دَوَرَاتٌ وَلَا فِى اْلأَرْضِ عَمَرَاتٌ وَلَا فِى الْبِحَارِ قَطَرَاتٌ وَلَا فِى الْجِبَالِ مَدَرَاتٌ وَلَا فِى الشَّجَرِ وَرَقَاتٌ وَلَا فِى اْلأَجْسَامِ حَرَكَاتٌ وَلَا فِى الْعُيُوْنِ لَحَظَاتٌ وَلَا فِى النُّفُوْسِ خَطَرَاتٌ إِلَّا هِىَ بِكَ عَارِفَاتٌ وَلَكَ مُشَاهِدَاتٌ وَعَلَيْكَ دَآلَّاتٌ  وَلَا فِى مُلْكِكَ مُــتَحَيِّرَاتٌ فَبِالْقُدْرَةِ الَّتِى سَخَرَتٌ بِـهَا اْلأَرْضُ وَالسَّمَوَاتِ, سَخِّرْلِى قُلُوْبَ الْـمَخْلُوِقَاتِ, إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ. اَللّهُمَّ ارْحَمْنِى كَسْرِى وَاجْعَلْهُ لُطْفُكَ فِى أمْرِى وَاجْعَلْ لِسَانَ صِدْقٍ وَاجْعَلْهُ مَحَلًا لِلْخِطَابِ وَالنُّطْقِ بِالصَّوَابِ وَالْعَمَلِ بِالسُّــنَّـةِ وَالْكِتَابِ. اَللّهُمَّ ذَكِّــرْنِى إذَا نَسِيْتُ وَيَقْظَنِى إذَا غَفَلْتُ وَاغْفِرْلِى إذَا عَصَيْتُ وَاقْبِلْنِى إذَا اَطَعْتُ وَارْحَمْنِى إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ. اَللّهُمَّ نَوِّرْ قَلْبِى وَأَكْرِمْ قَلْبِى بِالْحُبِّ وَالْفَهْمِ وَارْزُقْنِى الْقُرْآنَ الْعَظِيْمَ وَالْعِلْمَ وَالْفَهْمَ يَاقَاضِيَ الْحَاجَاتِ. أَكْرِمْنِى بِأَنْــوَارِ الْخَيْرَاتِ وَلَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ.

وَصَلِّ بِجَمَالِكَ وَكَمَالِكَ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلَى ألِهِ وَصَحْبِهِ وَأَلَ بَيْتِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَأَنْصَارِهِ وَأَشْيَاعِهِ وَأهْلِ عِــتْرَتِهِ وَجَمِيْعِ الْأنْــبِــيَاءِ وَالْـمُرْسَلِــيْنَ وَمَنْ تَــبِعَهُمْ بِــإِحْسَانٍ إلِىَ يَوْمِ الدِّيْنِ وَجَمِيْعِ عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ وَإلَى حَضْرَةِ الشَّــيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجيْلَانِى  رَضِيَ اللهُ عَنْهُ (اَلْفَاتِحَةِ) وَالْحَمْدُ لِلّـهِ رَبِّ الْعَالَـمِــيْنَ. وَصَلّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلَى ألِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِــيْمًا كَــثِــيْرًا إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. وَاْلحَمْدُ لِلّـهِ رَبِّ الْعَالَمِـــيْنَ.

 (تصيام بأربعين يوما, وترك ما فيه الروح وما خرج منه. وتقرب بعد المغرب والصبح)

Monetize your website traffic with yX Media

0 Response to "HIZIB WASA-IL SURAT AL-WAQI'AH SYAIKH ABDUL QADIR AL-JAILANY RA"

Posting Komentar