SURAT WAQI'AH AL-MUKAROMAH
--(سورة الواقعة الـمكرمة)-
Surat Al-Waqi’ah merupakan surat yang ke 56 dari
114 surat di dalam Al-Qur’an. Surat Al-Waqi’ah diturunkan di kota Makkah yakni
sebelum Rasulullah saw hijrah ke Madinah. Surat al-waqi’ah terdiri dari 96 ayat
dan berada di juz 27. Kata al-Waqi’ah diambil dari ayat yang pertama yaitu
idzaa waqo’atil waaqi’ah. Kata al-waqi’ah mempunyai arti “kiamat / hari
terjadinya kiamat”. Selain itu juga, didalam surat al-waqi’ah menceritakan
tentang kejadian manusia, tumbuh-tumbuhan, alam beserta isinya dan kebangkitan
manusia dari kuburnya.
Surat al-waq’iah merupakan surat andalan umat islam, karena
didalamnya terkandung manfaat dan fadhilah yang sangat luar biasa. Diantara
khasiat dan fadhilah dari pembacaan surat al-waqi’ah antara lain adalah sebagai
berikut :
1. Terhindar dari sikap lalai.
2. Dijauhkan dari kefakiran
3. Akan mendapatkan cinta dan kasih sayang dari Allah swt
4. Akan diberi kelebihan mampu melihat sifat-sifat penghuni
surga
5. Wajahnya kan bercahaya seperti purnama saat berjumpa dengan
Allah swt di surga
6. Akan dimudahkan rizki dan hajatnya
7. Dapat mengetahui keadaan ahli surga
8. Tidak akan tertimpa kemiskinan selama hidupnya
Subhan Allah, begitu banyak manfaat dan khasiat serta karomah dari
surat Al-waqi’ah. Sudah sepatutnya kita sebagai umat Islam selalu mewiridkan
dan mengistiqomahkan membaca surat al-waqi’ah.
Wallohu A’lam.
إِلٰى حَضْرَةِ
النَّبِـىِّ الْمُصْطَفٰى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّـٰـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأٰلِهِ
وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيـَّـتِهِ وَأَهْلِ بَــيْــتِــهِ
أَجْمَعِيْنَ. ثُمَّ إِلٰى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ أَبَائِهِ وِإِخْوَانِهِ مِنَ
اْلأَنْبِـيَآءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ لَاسِيَّمَا الْخُــلَفَآءُ
الرَّاشِدِيْنَ وَالْأَرْبَـعَةِ الْأَئِمَّةِ الْمُجْـتَهِدِيْنَ
وَالْـحُفَّاظِ وَالْـمُسَافِرِيْنَ وَالْغُــــَّزةِ وَالْمُـجَاهِدِيْنَ فِى
الْبَرِّ وَاْلبَحْرِ أَجْمَعِيْنَ. وَإِلٰى رُوْحِ سُلْطَانِ الْأَوْلِيَاءِ
الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرْ الْجَيْلَانِى رَضِيَ اللّٰـــهُ عَنْهُ وَإِلٰى
جَمِيْعِ اَوْلِيَاءِ اللّٰــهِ مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ إِلٰى
مَغَارِبهَا بَرِّهَا وَبَـحْرِهَا وَإِلٰى جَمِيْعِ أبٰائِنَا وَأُمَّهٰاتِنَا
وَمَشَايـِخِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَذَوِى الـْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَلِجَمِيْعِ
الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ أَنَّ
اللّٰـهَ يَتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَيُسْكِنُهُمُ الْجَنَّةَ
وَيـُخْـتِمُ لَنَا بِالْحُسْنٰى فِى خَيْرٍ وَعَافِيَةٍ وَأَنَّ اللّٰـهَ يَقْضِى
حَاجَاتِنَا مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ اَلْفَاتِحَةِ .....
خُصُوْصًا إِلٰى حَضْرَةِ
نَبِي اللّٰـهُ حِضِرْ بَلْيَانِ بْنِ مُلْكَانْ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ وَإِلٰى
حَضْرَةِ نَبِيَ اللّٰـهُ سُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ الْفَاتِحَةِ
.....
وَخُصُوْصًا إِلٰى رُوْحِ
آمْبَاهْ كِيَاهِى حَاجِ خَلِيْلُ بَاعْكَالَانْ وَإِلٰى رُوْحِ آمْبَاهْ كِيَاهِى
سَهْلاَنْ سۤيْدَوْ رَاعُوْ كۤرِيَانْ وَإِلٰى رُوْحِ آمْبَاهْ كِيَاهِى إِلْيَاسْ
نـۤجَاوَارْ كۤرْسِيكْ وَإِلٰى رُوْحِ آمْبَاهْ كِيَاهِى حَاجِ رَمْلِى تَـمِيْمٌ
فـۤــتـِـيرُوْعَانْ جُومْبَاعْ وَإِلٰى رُوْحِ آمْبَاهْ كِيَاهِى حَاجِ
إِسْمَاعِيْلُ كۤدُوعْ مَالِيعْ وَإِلٰى رُوْحِ آمْبَاهْ كِيَاهِى حَاجِ عَلِى
مَسْعُودْ فَاكۤرْ وَاجَا سِيْدَا رۤجَا وَإِلٰى رُوْحِ آمْبَاهْ كِيَاهِى حَاجِ
مُعْطِى كَاسِنْ مَالَاعْ وَإِلٰى رُوْحِ آمْبَاهْ كِيَاهِى حَاجِ إسْمَاعِيْلُ
مَالَاعْ فـۤلَوْصَا وَإِلٰى رُوْحِ آمْبَاْه كِيَاهِى حَاجِ أسْعَدْ شَمْسُ
الْعَارِفِيْنَ أسۤمْبَاكُوسْ سِيْتُو بَونْضَا وَإلٰى رُوْحِ آمْبَاهْ كِيَاهِى
حَاجِ أبُو عُمَرَ حَسَنْ لَاوَاعْ مَالَاعْ الفَاتِحَةِ ......
وَإِلٰى رُوْحَانِيَّةِ
مَلَائِكَةِ الْقَاسِمِ الْفَاتِحَةِ ......
وَإِلٰى صَاحِبِ
اْلإِجَازَةِ كِيَاهِى حَاجِ أَكُوسْ نُورْ سَالِمْ جَابُوعْ
مَالَاعْ الْفَاتِحَةِ ......
وَخُصُوْصًا إِلٰى
جَمِيْعِ حَاجَاتِنَا وَلِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ قَبُوْلاً وَمَقْبُوْلًا
وَلِحُصُوْلِ مَقَاصِدِنَا بِإِذْنِ اللّٰـهِ تَعَالٰى وَبِرِضٰى اللّٰـهِ
تَعَالٰى وَبِشَافَعَةِ رَسُوْلِ اللّٰـهِ صَلّٰى اللّٰـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ
وَبِبَرَكَةِ سُوْرَةِ الْفَاتِحَةِ وَسُوْرَةِ
الْوَاِقعَةِ وَبِبَرَكَةِ صَلَوَةْ النَّبِىِّ صَلّٰى اللّٰـهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْفَاتِحَةِ ......
بِــسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
إِذَا وَقَــعَتِ الْوَاقِعَةِ (١) لَــيْسَ لِوَقـْــعتِهَا
كَاذِبَــةٌ (٢) خـَافِضَةٌ رَافِعَةُ (٣) إذَا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّا (٤)
وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا (٥) فَكَانَتْ هَبَآءً مُنْـــبَــثًّا (٦)
وَكُنْتُمْ أزْوَاجًا ثَلَاثــَةٌ (٧) فَأَصْحٰبُ الْمَيْمَنَةِ مَاأَصْحٰبُ
الْمَيْمَنَةِ (٨) وَأَصْحٰبُ الْمَشْئَمَةِ مَاأَصْحٰبُ الْمَشْئَمَةِ (٩)
وَالسَّابِقُوْنَ السَّابِقُوْنَ (١٠)
أُوْلۤــٰــئِكَ الْمُقَرَّبُوْنَ (١١) فِى جَنّٰتِ النَّعِيْمِ (١٢)
ثــــُلـَّـةٌ مِنَ اْلأَوَّلِيْنَ (١٣) وَقَــلِيْلٌ مِنَ اْلآخَرِيْنَ (١٤)
عَلٰى سُرُوْرٍ مَّوْضُوْنَةٍ (١٥) مُـتَّكِـــئِيْنَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِيْنَ
(١٦) يَطُوْفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مـُّخَلَّدُوْنَ (١٧) بِأَكْوَابٍ
وَّأَبَارِقَ وَكَأْسٍ مِّنْ مَّعِيْنٍ (١٨) لَايُصَدَّعُوْنَ عَنْهَا
وَلَايُــنْــزِفُوْنَ (١٩) وَفَاكِهَةٍ مّـِمـــَّا يَـــتَخَيَّرُوْنَ
(٢٠)
وَلَحْمٍ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُوْنَ (٢١) وَحُوْرٌ عِيْنٌ (٢٢) كَأَمْثَالِ
اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُوْنِ (٢٣) جَزَآءً بِمَا كَانُوْا يَعْمَلُوْنَ (٢٤)
لَايَسْمَعُوْنَ فِيْهَا لَغْوًا وَلَاتَــــأْثِيْمًا (٢٥) إِلَّا قِيْلًا
سَلَامًا سَلَامًا (٢٦) وَأَصْحٰبُ الْيَمِيْنِ مَاأَصْحَابُ الْيَمِيْنِ (٢٧) فِى
سِدْرٍ مَـخْضُوْدٍ (٢٨) وَطَلْحٍ مَـمْدُوْدٍ (٢٩) وَظِلٍّ مَـمْدُوْدٍ
(٣٠)
وَمَآءٍ مَسْكُوْبٍ (٣١) وَفَاكِهَةٍ كَــثِيْرَةٍ ....×١٤ (٣٢) لَامَقْطُوْعَةٍ
وَلَامَـمْنُوْعَةٍ ....×١٤ (٣٣) وَفــُــــرُسٍ مَرْفـــُـوْعَةٍ ....×١٤ (٣٤)
إِنَّا أَنْشَـأْنَا هُنَّ إِنْشَآءً (٣٥) فَجَعَلْنَا هُنَّ أَبْكَارًا (٣٦)
عُرَبًا أَتْـــرَابًا (٣٧) لِأَصْحٰبِ الْيَمِيْنِ (٣٨) ثـــُلَّةٌ مِنَ
اْلأَوَّلِيْنَ (٣٩) وَثـــُـلَّةٌ مِنَ اْلآخَرِيْنَ (٤٠)
وَأَصْحٰبُ الشِّمَالِ مَاأَصْحٰبُ الشِّمَالِ (٤١) فِى سَمُوْمٍ وَحَمِيْمٍ (٤٢)
وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُوْمٍ (٤٣) لَابَارِدٍ وَلَاكَرِيْمٍ (٤٤) إِنـَّهُمْ كَانُوْا
قَبْلَ ذٰلِكَ مُتْرَفِيْنَ (٤٥) وَكَانُوْا يُصِرُّوْنَ عَلٰى الـْحِنْثِ
الْعَظِيْمِ (٤٦) وَكَانُوْا يَقُوْلُوْنَ أَئِذَا مِتْـنَا وَكُــــنَّا تُرَابًا
وَّعِظَامًا ءَإِنَّا لَمَبْعُوْثُوْنَ (٤٧) أَوْ أَبَآؤُنَ الْأَوَّلُوْنَ (٤٨)
قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِيْنَ وَاْلآخِرِيْنَ (٤٩) لـَمَـجْمُوْعُونَ إِلٰى مِيْقَاتٍ
يَوْمِ مَعْلُوْمٍ (٥٠)
ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّآلُّوْنَ الْمُكَذِّبُوْنَ (٥١) لَأَكِلُوْنَ مِنْ
شَجَرٍمِنْ زَقُوْمٍ (٥٢) فَمَالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ (٥٣) فَشَارِبُونَ
عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيْمِ (٥٤) فَشَارِبُوْنَ شُرْبَ الـْهِيْمِ (٥٥) هَذَا
نُـــزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّيْنِ (٥٦) نَحْنُ خَلَقْنٰكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُوْنَ
(٦٧) أَفَرَأَيْتُمْ مَاتـُمْنُوْنَ (٥٨) ءَأَنْتُمْ تَـخْلُقُوْنَهُ أَمْ نَـحْنُ
الـْخَالِقُوْنَ (٥٩) نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ
بِـمَسْبُوْقِيْنَ (٦٠)
عَلٰى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثَاَلكُمْ وَنُنْشِئُكُمْ فِى مَالَاتَعْلَمُوْنَ (٦١)
وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّــشْأَتَ الـْــــــؤُلٰى فَلَوْلَا تَذَكَّرُوْنَ (٦٢)
اَفَرَاَيْتُمْ مَّا تَـحْرُثُوْنَ (٦٣) ءَأَنْــتُمْ تَـــزْرَعُوْنَهُ أَمْ
نَحْنُ الزَّارِعُوْنَ (٦٤) لَوْ نَشَآءُ لـَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْـــتُمْ
تَفَكَّهُوْنَ (٦٥) إِنَّا لـَمُغْرَمُوْنَ (٦٧) بَلْ نَـحْن مـَحْرُوْمُوْنَ (٦٧)
أَفَرَأَيْــتُمُ الْمَآءَ الَّذِى تُشْرِبُوْنَ (٦٨) ءَأَنْتُمْ
أَنْـــزَلْتُمُوْهُ مِنَ اْلـمُزْنِ اَمْ نَـحْنُ اْلـمُنْزِلُوْنَ (٦٩) لَوْ
نَشَآءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُوْنَ (٧٠)
اَفَرَاَيْتُمُ النَّارَ الَّتِى تُوْرُوْنَ (٧١) ءَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ
شَجَرَتَهَا اَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤُوْنَ (٧٢) نَحْنُ جَعَلْنَهَا تَذْكِرَةً
وَّمَتَاعًا لِلْمُقْوِيْنَ (٧٣) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيْمِ (٧٤)
فَلَا اُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُوْمِ (٧٥) وَاِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ
تَعْلَمُوْنَ عَظِيْمٍ (٧٦) اِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيْمٌ (٧٧) فِى كِتَابٍ
مَّكْنُوْنِ (٧٨) لَايـَمَسُّهُ اِلَّا الْـمُطَهَّرُوْنَ (٧٩) تَنْزِيْلٌ مِّنْ
رَبِّ اْلعَالَـمِيْنَ (٨٠)
أَفَبِهَذَا الْـحَدِيْثِ أَنْتُمْ مُذْهِنُوْنَ (٨١) وَتَجْعَلُوْنَ رِزْقَكُمْ
اَنَّكُمْ تُكَذِّبُوْنَ (٨٢) فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُوْمَ (٨٣)
وَاَنْتُمْ حِيْنَئِذٍ تَنْظُرُوْنَ (٨٤) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ
وَلٰكِنْ لَّا تُبْصِرُوْنَ (٨٥) فَلَولَا إِنْ كُنْتُمْ غَيْـرَ مَدِيْنِيْنَ
(٨٦) تَرْجِعُوْنَـهَا إنْ كُنْتُمْ صَادِقِيْنَ (٨٧) فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ
الْـمُقَرَّبِيْنَ (٨٨) فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَّجَنَّاتٌ نَّعِيْمٍ ١٤ (٨٩)
وَأَمَّا إنْ كَانَ مِنْ أصْحَابِ الْيَمِيْنِ (٩٠)
فَسَلٰمٌ لَّكَ مِنْ أَصْحٰبِ الْيَمِيْنِ (٩١) وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذَّبِيْنَ
الضَّآلِّيْنَ (٩٢) فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيْمٍ (٩٣) وَتَصْلِيَةٌ جَّحِيْمٍ (٩٤)
إِنَّ هٰذَا لَـهُوَ الْحَقُّ الْيَقِيْنِ (٩٥) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ
الْعَظِيْمِ (٩٦)
صَدَقَ اللّـــٰـهُ الْعَظِيْمِ
1. أللّـــٰـهُمَّ
اجْمَعْ بَيْنِىْ وَبَيْنَ اْلأَمْوَالِ وَاْلأرْزَاقِ ....×١٤
2. رَبَّنَا
إِنَّكَ جَامِعٌ لِّلنَّاسِ لِيَوْمِ لَا رَيْبَ فِيْهِ إنَّ اللّــــٰـهَ لَا
يُـخْلِفُ اْلـمِيْعَادِ ....×١٤
3. نَصْرٌ مِنَ
اللّـــٰـهِ وَفَــتْحٌ قَرِيْبٌ وَبَشِّرِ اْلـمُؤْمِنِيْنَ ....×١٤
4. وَمَا رَمَيْتَ إِذْرَمَيْتَ وِلٰكِنَّ اللّــــٰـهَ
رَمٰى, وَلِيُبْلِيَ الْـمُؤْمِنِيْنَ مِنْهُ بَلَآءً حَسَنًا إِنَّ اللّـــٰــهَ
سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ ....×١٤
5. وَلَوْ
أنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أوْ قُطِّعَتْ بِهِ اْلأَرْضُ أوْ
كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتٰى بَلِ اللّـٰـــهُ اْلأَمْرُ جَمِيْعًا ....×١٤
6. دۤمِىْ
أَكَامَا دۤمِىْ أُمَّةْ. دۤمِى أُمَّةْ دۤمِى أَكَامَا. بَرَكَاهِى فَرَا نَبِى
لَنْ بَرَكَاهِى فَرَا وَالِى (......×١٤)





0 Response to "HIZIB AL-WAQI-AH AL MUKAROMAH"
Posting Komentar