SHOFWATUS SHOLAWAT BAGIAN IV
WIRID HARI SABTU
Kitab
Shofwatus Sholawat yang artinya Jernihnay bacaan Sholawat kepada Tuan kami Nabi
Muhammad ﷺ. Karya Syaikh Muhammad Habib
Syaddad bin Umar Baumar yang menerangkan tentang wirid Bacaan Sholawat harian
dan keutamaannya.
Dengan menyebut Nama Allah yang
Maha Pengasih lagi Maha Penyayang
Segala
puji bagi Allah yang telah menjadikan bacaan sholawat dan salam kepada
Kekasih-Nya, yakni junjungan kami Nabi Muhammad ﷺ. Nabi yang dijuluki “Zainus Shifat min
afdholil qorobat” : Sebaik-baik perhiasan diantara utamanya orang-orang yang
bertaqarub, pemilik nama yang dianugerahi. Nabi yang paling tinggi derajatnya,
pintunya keterbukaan dan kuncinya pertemuan. Pemilik keberkahan yang
diloberkan, cahaya yang menyinari secara menyeluruh, pemilik cahaya keagungan,
magnetnya keindahan.
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ﴿١﴾ اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ
الْعَالَـمِيْنَ ﴿٢﴾ اَلرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ﴿٣﴾ مَالِكِ
يَوْمِ الدِّيْنِ ﴿٤﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ
نَسْتَعِيْنُ ﴿٥﴾ إِهْدِنَا الصِّرَاطَ
الْـمُسْتَقِيْمَ ﴿٦﴾ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْـهِمْ غَيْرِ
الْـمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّآلِيْنَ ﴿٧﴾
اللهُ
لَا إلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ, لَاتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ,
لَهُ مَا فِى السَّمٰوٰاتِ وَمَا فِى اْلأَرْضِ, مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ
عِنْدَهُ إِلَّآ بِــإِذْنِهِ, يَعْلَمُ مَا بَــيْنَ أَيْدِيْـهِمْ وَمَا
خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَآءَ, وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰاتِ وَاْلأَرْضَ وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ
الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
لَقَدْ
جَآءَكُمْ رَسُوْلٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْـهِمَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ
عَلَيْكُمْ بِالْـمُؤْمِنِيْنَ رَؤُوْفٌ رَحِيْمٌ فَإِنْ تَوَلَّوْا
فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّـلْتُ وَهُوَ رَبُّ
اْلعَرْشِ الْعَظِيْمِ إِنَّ اللهَ وَمَلَائِـكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى
النَّبِيِّ. يٰاأَيُّـهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا
تَسْلِيْمًا
﴿١﴾ صَلَوَاتُ اللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ
وَرُسُلِهِ وَجَمِيْعِ خَلْقِهِ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَلَيْهِ
وَعَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
﴿٢﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ
رُوْحُهُ مِحْرَابُ اْلأَرْوَاحِ وَالْـمَلَائِكَةِ وَالْكَوْنش اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ هُوَ إِمَامُ اْلأَنْبِيَآءِ
وَالْـمُرْسَلِيْنَ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ هُوَ إِمَامُ أَهْلِ الْجَنَّةِ
عِبَادِ اللهِ الْـمُؤْمِنِيْنَ
﴿٣﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ وَصَلِّ
عَلَى مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ إِلَى يَوْمِ
الدِّيْنِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ شَآبًّا فَتِيًّا وَصَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ كَهْلًا مَرْضِيًّا وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ رَسُوْلًا نَبِيًّا
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرْضَى وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
بَعْدَ الرِّضَا وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ أَبَدًا أَبَدًا اَللَّهُمَّ صَلِّ
عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا أَمَرْتَ بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
كَمَا تُحِبُّ أَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا أَرَدْتَ
أَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَدَدَ خَلْقِكَ
وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ رِضَا نَفْسِكَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ زِنَةَ
عَرْشِكَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ مِدَادَ كَلِمَاتِكَ الَّتِى لَا تَنْفَدُ
اَللَّهُمَّ وَأَعْطِ مُحَمَّدًا الْوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيْعَةَ
اَللَّهُمَّ عَظِّمْ بُرْهَانَهُ وَأَفْلِجْ حُجَّتَهُ وَأَبْلِغْهُ مَأْمُوْلَهُ
فِى أَهْلِ بَيْتِهِ وَأُمَّتِهِ اَللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ
وَرَأْفَتَكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى مُحَمَّدٍ حَبِيْبِكَ وَصَفِيِّكَ وَعَلَى أَهْلِ
بَيْتِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
بِأَفْضَلِ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ
مِثْلَ ذَلِكَ وَارْحَمْ مُحَمَّدًا فِى اللَّيْلِ إِذَا تَجَلَّى وَصَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرَةِ وَاْلأُوْلَى اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
الصَّلَاةَ التَّآمَّةَ وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ الْبَرَكَةَ التَّآمَّةَ وَسَلِّمْ
عَلَى مُحَمَّدٍ السَّلَامَ التَّآمَّ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ إِمَامِ
الْخَيْرِ وَقَائِدِ الْخَيْرِ وَرَسُوْلِ
الرَّحْمَةِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ أَبَدَا اْلآبِدِيْنَ وَدَهْرَ
الدَّاهِرِيْنَ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ الْـمَكِيِّ
صَاحِبِ التَّآجِّ وَالْهِرَاوَةِ وَالْجِهَادِ وَالْـمَغْنَمِ صَاحِبِ الْخَيْرِ
وَالْـمَيْرِ صَاحِبِ السَّرَايَا وَالْعَطَايَا وَاْلآيَاتِ الْـمُعْجِزَاتِ وَالْعَلَامَاتِ
الْبَاهِرَاتِ وَالْـمَقَامِ الْـمَحْمُوْدِ وَالْحَوْضِ الْـمَوْرُوْدِ وَالشَّفَاعَةِ
وَالسُّجُوْدِ لِلرَّبِ الْـمَعْبُوْدِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ
مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ وَعَدَدَ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ
﴿٤﴾ اَللَّهُمَّ يَادَائِمَ
الْفَضْلِ عَلَى الْبَرِيَّةِ
يَابَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالْعَطِيَّةِ يَاصَاحِبَ الْـمَوَاهِبِ السَّنِيَّةِ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ خَيْرِ الْوَرَى سَجِيَّةِ وَاغْفِرْ لَنَا
يَاذَاالْعُلَا فِى هَذِهِ الْعَشِيَّةِ
﴿٥﴾ اَللّٰهُمَّ إِنِّى
أَسْئَلُكَ بِأَفْضَلِ مَسْئَلَتِكَ وَبِأَحَبِّ أَسْمَآئِكَ إِلَيْكَ
وَاكْرِمْهَا عَلَيْكَ وَبِمَا مَنَنْتَ بِهِ عَلَيْنَا بِمُحَمَّدٍ نَبِيِّنَا
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاسْتَنْقَذْتَنَا بِهِ مِنَ الضَّلَالَةِ
وَأَمَرْتَنَا بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ وَجَعَلْتَ صَلَاتَنَا عَلَيْهِ دَرَجَةً
وَكَفَّارَةً وَلُطْفًا وَمَنًّا مِنْ إعْطَائِكَ فَادْعُوْكَ تَعْظِيْمًا
لِأَمْرِكَ وَاتِّبَاعًا لِوَصِيَّتِكَ وَتَنْجِيْزًا لِوَعْدِكَ بِمَا يَجِبُ
لِنَبِيِّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيْنَا فِى أَدَآءِ حَقِّهِ قِبَلَنَا
وَأَمَرْتَ الْعِبَادَ بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ فَرِيْضَةً إِفْتَرَضْتَـهَا
فَنَسْئَلُكَ بِجَلَالِ وَجْهِكَ وَنُوْرِ عَظَمَتِكَ أَنْ تُصَلِّيَ أنْتَ
وَمَلَائِكَتُكَ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ وَنَبِيِّكَ وَصَفِيِّكَ
أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللَّهُمَّ ارْفَعْ دَرَجَتَهُ وَأَكْرِمْ مَقَامَهُ وَثَقِّلْ
مِيْزَانَهُ وَأَجْزِلْ ثَوَابَهُ وَأَفْلِجْ حُجَّتَهُ وَأَظْهِرْ مِلَّتَهُ
وَآضِئْ نُوْرَهُ وَآدِمْ كَرَامَتَهُ وَأَلْحِقْ بِهِ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ وَأَهْلِ
بَيْتِهِ مَا تُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ وَعَظِّمْهُ فِى النَّبِيِّــيْنَ الَّذِىْ
خَلَوْا قَبْلَهُ اَللَّهُمَّ اجْعَلْ مُحَمَّدًا أَكْثَرَ النَّبِيِّــيْنَ تَبَعًا
وَأَكْثَرَهُمْ أُزَرَآءَ وَأَفْضَلَهُمْ كَرَامَةً وَنُوْرًا وَأَعْلَاهُمْ دَرَجَتَهُ
وَأَفْسَحَهُمْ فِى الْجَنَّةِ مَنْزِلًا وَأَفْضَلَهُمْ ثَوَابًا وَأَقْرَبَهُمْ
مَجْلِسًا وَأَثْبَتَهُمْ مَقَامًا وَأَصْوَبَهُمْ كَلَامًا وَأَنْجَحَهُمْ مَسْئَلَةً
وَأَفْضَلَهُمْ لَدَيْكَ نَصِيْبًا وَأَعْظَمَهُمْ فِيْمَا عِنْدَكَ رَغْبَةً وَأَنْزِلْهُ
فِى غُرَفِ اْلفِرْدَوْسِ مِنَ الدَّرَجَاتِ اْلعُلَا الَّتِى لَا دَرَجَةَ فَوْقَهَا
اَللَّهُمَّ اجْعَلْ مُحَمَّدًا أَصْدَقَ قَائِلٍ وَأَنْجَحَ سَائِلٍ
وَأَوَّلَ شَافِعٍ وَأَفْضَلَ مُشَفَّعٍ وَشَفِّعْهُ فِى أُمَّتِهِ يَغْبِطُهُ
بِهَا الْأَوَّلُوْنَ وَاْلآخِرُوْنَ وَإِذَا مَيَّزْتَ بَيْنَ عِبَادِكَ بِفَضْلِ
الْقَضَاءِ فَاجْعَلْ مُحَمَّدًا فِى اْلأَصْدَقِيْنَ قِيْلًا وَاْلأَحْسَنِيْنَ عَمَلًا
وَفِى الْـمَهْدِيِّــيْنَ سَبِيْلًا اَللَّهُمَّ اجْعَلْ نَبِيَّنَا فَرَطًا وَحَوْضَهُ لَنَا مَوْرُوْدًا
اَللَّهُمَّ احْشُرْنَا فِى زُمْرَتِهِ وَاسْتَعْمِلْنَا بِسُنَّتِهِ وَتَوَفَّنَا
عَلَى مِلَّتِهِ وَاجْعَلْنَا فِى حِزْبِهِ وَزُمْرَتِهِ اَللَّهُمَّ وَاجْمَعْ
بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ كَمَا آمَنَّا بِهِ وَلَمْ نَرَهُ وَلَا تُفَرِّقْ بَيْنَنَا
وَبَيْنَهُ حَتَّى تُدْخِلَنَا مَدْخَلَهُ وَتَجْعَلَنَا مِنْ رُفَقَائِهِ مَعَ الْـمُنْعَمِ
عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّــيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ
وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيْقًا
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ نُوْرِ الْهُدَى وَالْقَائِدِ إِلَى
الْخَيْرِ وَالدَّاعِى إِلَى الرُّشْدِ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ وَإِمَامِ الْـمُتَّقِيْنَ
وَرَسُوْلِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ كَمَا بَلَغَ رِسَالَتِكَ وَتَلا آيَاتِكَ وَنَصَحَ
لِعِبَادِكَ وَأَقَامَ حُدُوْدَكَ وَوَفَّى بِعَهْدِكَ وَأَنْفَذَ حُكْمَكَ وَأَمَرَ
بِطَاعَتِكَ وَنَهَى عَنْ مَعْصِيَّتِكَ وَوَالَّى وَلِيَّكَ الَّذِى تُحِبُّ أَنْ
تُوَالِيَهُ وَعَادَى عَدُوَّكَ الَّذِى تُحِبُّ أَنْ تُعَادِيَهُ وَصَلَّى اللهُ
عَلَى مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى جَسَدِهِ فِى اْلأَجْسَادِ وَعَلَى رُوْحِهِ
فِى اْلأَرْوَاحِ وَعَلَى مَوْقِفِهِ فِى الْـمَوَاقِفِ وَعَلَى مَشْهَدِهِ فِى
الْـمَشَاهِدِ وَعَلَى ذِكْرِهِ إِذَا ذُكِرَ صَلَاةً مِنَّا عَلَى نَبِيِّنَا
اَللَّهُمَّ أَبْلِغْهُ عَنَّا السَّلَامَ كُلَّمَا ذُكِرَ السَّلَامُ
وَالسَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ اَللَّهُمَّ صَلِّ
عَلَى مَلَائِكَتِكَ الْـمُقَرَّبِيْنَ وَعَلَى أَنْبِيَآئِكَ الْـمُطَهَّرِيْنَ وَعَلَى
رُسُلِكَ الْـمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى حَمَلَةِ عَرْشِكَ أَجْمَعِيْنَ وَعَلَى جِبْرِيْلَ
وَمِيْكَائِيْلَ وَإِسْرَافِيْلَ وَعِزْرَائِيْلَ وَمَلَكِ الْـمَوْتِ وَرِضْوَانَ
وَمَالِكٍ وَصَلِّ عَلَى الْكِرَامِ الْكَاتِبِيْنَ وَعَلَى أَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِيْنَ
مِنْ أَهْلِ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضِيْنَ
اَللَّهُمَّ آتِ أَهْلَ بَيْتِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أَفْضَلَ مَا آتَيْتَ أَحَدًا مِنْ أَهْلِ بُيُوْتِ الْـمُرْسَلِيْنَ وَاجْزِ أَصْحَابَ
نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْضَلَ مَا جَزَيْتَ أَحَدًا مِنْ أصْحَابِ
الْـمُرْسَلِيْنَ اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْـمُسْلِميْنَ وَالْـمُسْلِمَاتِ وَالْـمُؤْمِنِيْنَ
وَالْـمُؤْمِنَاتِ اْلأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ وَاغْفِرْلَنَا وَلِإِخْوَانِنَا
الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَ بِاْلإِيْمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِى قُلُوْبِنَا غِلًّا لِلَّذِيْنَ
آمَنُوْا رَبَّنَا إنَّكَ رَؤُفٌ رَحِيْمٌ
﴿٦﴾ اَللّٰهُمَّ يَاسَمِيْعُ يَامُجِيْبُ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ وَاجْمَعْنَا بِهِ قَرِيْبًا يَاقَرِيْبُ
أَزْكَى
صَلَاةٍ وَأَتَمَّ سَلَامٍ عَلَيْكَ يَاسَيِّدِنَا يَارَسُوْلَ اللهِ بِقَدْرِ عَظَمَةِ
ذَاتِ اللهِ وَعَلَى آلِكَ وَأَصْحَابِكَ وَذُرِّيَّتِكَ وَأَحْبَابِكَ أَجْمَعِيْنَ.
وَسَلَامٌ عَلَى الْـمُرْسَلِيْنَ
وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ.
SEBELUMNYA : WIRID HARI JUM'AT
SELENJUTNYA : WIRID HARI AHAD
SELENGKAPNYA : 01 02 03 04 05 06 07 08
SEBELUMNYA : WIRID HARI JUM'AT
SELENJUTNYA : WIRID HARI AHAD
SELENGKAPNYA : 01 02 03 04 05 06 07 08
0 Response to "SHOFWATU SHOLAWAT 04 HARI SABTU"
Posting Komentar