Monetize your website traffic with yX Media
Monetize your website traffic with yX Media

HIZIB YASIN 01 WIRID HARI AHAD

yX Media - Monetize your website traffic with us

WIRID HIZIB YASIIN HARI AHAD
KARYA SYEKH MUHYIDIN BIN A’ROBI

Semoga Allah menganugerahkan kita ilmu yang bermanfaat dan mengantarkan sert membimbing kita di jalan yang lurus. Amin.


إِلٰى حَضْرَةِ النِّـبِيِّ الْـمُصْطَفٰى سَيِّـدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِــيْنَ. ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ اْلأنْــبِــيَآءِ وَاْلأوْلِــيَآءِ خُصُوْصًا إِلَى حَضْرَةِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى سُوْنَانْ كَالِى جَاڮَا شَيْخِ جَاڠْكُوڠْ لَانْدُوهْ وَإلَى حَضْرَةِ الشَّيْخِ مُـــحْيِ الدِّيْنِ إبْنُ الْعَرَبِـــيِّى قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ وَنَوَّرَ ضَرِيْحَهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِـهِمْ شَيْئٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةِ : ...
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

أَعُوْذُ  بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِـيْمِ, أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ اللَّعِــيْنِ الرَّجِيْمِ,  أَعُوْذُ بِاسْمِكَ  وَكَلِمَاتِكَ التَّــآمَّاتِ مِنْ شَرِّ عَذَابِكَ وَشَرِّ عِبَادِكَ, وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِـكَ مِنْ شَرِّ السَّآمَّــةِ وَالْهَآمَّـةِ مِنْ شَرِّ مَا جَاءَ بِهِ اللَّيْلُ  وَمِنْ شَرِّ مَا يَجْرِى بِهِ النَّـهَارُ, وَأَعُوْذُ بِعِزَّتِــكَ وَقُدْرَتِـكَ فِيْمَا أَجِدُ وَأَحَاذِرُ, وَأَعُوْذُ بِوَجْهِ اللهِ الْعَظِيْمِ الَّذِى لَا شَيْئٌ أَعْظَمُ مِنْهُ, وَأَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّــآمَّاتِ الَّتِى لَا يُجَاوِزُ هُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ, وَأَعُوْذُ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنٰى مَاعَلِمْتُ مِنْـهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمُ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ, وَأَعُوْذُ بِكَ اللَّٰهُمَّ مِنْ شَرِّ نَفْسِىْ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَآبَّةٍ أنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِـهَا إنَّ رَبِّى عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ, فَإِنْ تَوَلَّوْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لَا إلٰهَ إلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ, بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ, بِسْمِ اللهِ خَيْرِ اْلأسْمَاءِ فَى اْلأرْضِ وَالسَّمَاءِ, بِسْمِ اللهِ رَبِّ اْلأرْضِ وَالسَّمَاءِ, بِسْمِ اللهِ أفْتَـتِـُح وَبِهِ أَخْتَتِمُ, بِسْمِ اللهِ الَّذِىْ لَايَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى اْلأرْضِ وَلَا فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ, بِسْمِ اللهِ عَلٰى دِيْنِى وَعَلٰى نَفْسِىْ وَعَلٰى أوْلَادِىْ, بِسْمِ اللهِ عَلٰى مَالِىْ وَعَلٰى أَهْلِىْ بِسْم اللهِ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ أَعْطَانِــيْهِ رَبِّىْ, اَللّٰهُمَّ إنِّى أسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِى الدِّيْنِى وَالدُّنْيَائِى وَآخِرَتِى وَفِى نَفْسِى وَوَلَدِى وَمَالِى وَأهْلِى وَلِكُلِّ شَيْئٍ أَعْطَانِــيْهِ رَبِّى يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَادَائِمُ يَافَرْدُ يَاوِتْرُ يَاأحَدُ يَاسَنَدُ يَاصَمَدُ يَامَنْ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَد وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُــفُوًا أَحَدٌ.

اَللّٰهُمَّ سَخِّرْلِى وَيَسِّرْلِى وَأَجْذِبْ لِى وَلَـــيِّنْ لِى قُلُوْبَ عِبَادِكَ أجْمَعِــيْنَ مِنَ الْجِنِّ وَالإنْسِ وَاجْلِبْ خَوَاطِرِهِمْ بِالْـمَحَبَّةِ الدَّائِمَةِ عَلٰى الدَّوَامِ بِدَوَامِ اللَّيْلِ وَالنَّــهَارِ, أنْتَ مُقَلِّبُ الْقُلُوْبِ وَاْلأبْصَارِ يَاعَزِيْزُ يَاغَفَّارُ يَاجَلِيْلُ يَاغَفَّارُ, أُنْصُرْنِى نَصْرًا عَزِيْزًا. وَحَوِّلْ جَمِيْعَ اْلأعْدَاءِ حَوْلًا فَدَمَّرْنَاهُمْ تَدْمِــيْرًا. وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.

اَللّٰهُمَّ إنِّى أسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَمِيْمِ وَمِنْ لُطْفِكَ الْقَدِيْمِ أَنْ تُسَخِّرَلِى أمْرَ الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا كَمَا سَخَّرْتَ الْجِنَّ وَالشَّيَاطِــيْنَ لِسُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَّلَامُ, وَأَنْ تُسَخِّرَ لِى جَمِيْعَ مَا فِى السَّمَاءِ وَاْلأرْضِ كَمَا سَخَّرْتَ الْــبُرَاقَ وَالثَّــقَـلَــيْنِ لِـمُحَمَّدٍ نِالْـمُصْطَفٰى عَلَيْهِ السَّلَامُ وَأنْ تَــلِــيْنَ لِى قَلْبَ مَنْ يُرِيْدُنِى بِسُوْءٍ كَمَا لَيَّـــنْتَ الْحَدِيْدَ لِدَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ,  وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ أنْ تُــهَوِّنَ عَلَيْنَا  وَعَلٰى إخْوَانِنَا كُلَّ عَسِيْرٍ يَامُيَسِّرُ كُلَّ عَسِيْرٍ وَيَامُعَسِرُ كُلَّ يَسِيْرٍ, يَسِّرْلِى مُرَادِىْ كُلَّمَا تَعَسَّرَ تَيْسِيْرِكَ يَامُيَسِّرُ يَسِّرْ وَلَا تُعَسِّرْ رَبِّ تَمِّمْ بِالْخَيْرِ,

اَللّٰهُمَّ انْصُرْنِى عَلٰى أعْدَائِى وَعَلٰى مَنْ ظَلَمَنِىْ بِسُوْءٍ, اَللّٰهُمَّ ذَلِّلْ لِىْ قُلُوْبَ اْلأعْدَائِى كَمَا ذَلَّلْتَ فِرْعَوْنَ لِـمُوْسٰى عَلَيْهِ السَّلَامُ, اَللّٰهُمَّ لَـــيِّنْ لِىْ قُلُوْبَ اْلأعْدَائِى وَصَرِّفْ لِى خَوَاطِرِهِمْ وَاجْذِبْ لِىْ رُوْحِهِمْ بِالْـمَحَبَّةِ وَالرَّأْفَـةِ, كَمَا يَجْذَبُ الْـمَغَنَاطِيْسُ الْحَدِيْدَ, فَإِنَّــهُمْ لَايَنْطِقُوْنَ إلَّا بِــإِذْنِكَ وَنَاصِيْــتَــهُمْ  فِى قَبْضَتِـكَ وَقُلُوْبَـهُمْ فِى يَدِكَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَعَظَمَ شَأْنُــكَ وَلَا إلٰهَ غَــيْرَكَ,  اَللّٰهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِىْ وَآمِنْ رَوْعَاتِى وأَقِّــلْنِى عُــثْرَتِى, اَللّٰهُمَّ احْفَظْنِى مِنْ بَـــيْنِ يَدَيَّ مِنْ خَلْفِى وَعَنْ يَمِيْنِى وَعَنْ شِمَالِى وَمِنْ فَوْقِى, وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أنْ أغْتَالَ مِنْ تَحْتِى, وَأَسْألُكَ النَّجَاةَ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ وَمِنْ عُقُوْبَاتِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ,

(وَأَسْأَلُكَ أنْ تَصْرِفَ عَنِّى أبْصَارَ الظَّالِـمِيْنَ وَالْحَاسِدِيْنَ, وَأنْ تُصَرِّفَ قُلُوْبَـهُمْ عَنْ شَرِّ مَا يَضْمِرُوْنَ لِى إِلَى خَيْرٍ مَا لَا يَمْلِــكُهُ غَيْرُكَ يَاأرْحَمَ الرَّاحِمِــيْنَ, بِحَقِّ حَقِّكَ وَبِحَقِّ أنْبِيَآئِكَ وَالْـمُرْسَلِــيْنَ وَبِحَقِّ مَلَائِكَــتِكَ وَالْـمُقَرَّبِــيْنَ وَبِحَقِّ السُّوَرِ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ ........ 4× ويضمر حاجته),  وَبِحَقِّ بِسْمِ اللهِ الرِّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ, ﴿ يٰسٓ (١) وَالْــقُرْآنِ الْحَكِيْمِ (٢)﴾, أَسْأَلُكَ يَارَبِّ يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَابَدِيْعَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضِ يَاذَاالْجَلَالِ وَاْلإكْرَامِ يَامَنْ لَا إلٰهَ إلَّا أنْتَ سُبْحَانَكَ أنْ تُحْيِيْ قَلْبِى بِنُوْرِ مَعْرِفَتِـكَ اَبَدًا يَااللهُ يَارَحْمٰنُ يَارَحِيْمُ.

وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ أنْ تَرْزُقَنِى فَهْمَ عِلْمِ النَّبِيِّـــيْنَ وَحِفْظَ الْـمُرْسَلِــيْنَ وَإلْهَامَ الْـمَلَائِــكَةِ الْـمُقَرَّبِــيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَاأرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. اَللّٰهُمَّ يَاكَاشِفَ كُلَّ كُرْبَةٍ وَيَامُجِيْبَ كُلّ دَعْوَةٍ وَيَاجَابِرَ كُلَّ كَسِيْرٍ وَيَامُيَسِّرَ كُلَّ عَسِيْرٍ وَيَاصَاحِبَ كُلَّ غَرِيْبٍ وَيَامُؤْنِسَ كُلَّ وَحِيْدٍ وَيَا لَا إلٰهَ إلَّا أنْتَ سُبْحَانَكَ, أَسْأَلُكَ أنْ تَجْعَلَ لِى فَرْجًا وَمَخْرَجًا وَأنْ تَقْذِفَ فِى قَلْبِى حُبِّــكَ حَتَّى لَا يَـكُوْنَ لِى هَمٌّ وَلَا ذِكْرٌ غَيْرَكَ, وَأنْ تَحْفَظْنِى وَتَرْحَمْنِى يَاأرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ, وَأُفَوِّضُ أَمْرِىْ إِلَى اللهِ بَصِيْرٌ بِالْعِبَادِ.

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﴿إنَّـكَ لَـمِنَ الْـمُرْسَلِــيْنَ (٣) عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَـقْــيْمٍ (٤)﴾ قُوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْـمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِى الصُّوْرِ, عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيْمُ الْخَبِــيْرُ بِسْمِ اللهِ الْعَلِيِّ اْلأعْلٰى الَّذِىْ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَا وَالِدٌ وَأَشْهَدُ أنَّ آدَمَ صَفِيُّ اللهِ وَأنَّ نُوْحًا نَجِـــيُّ اللهِ وَأنَّ إبْرَاهِيْمَ خَلِيْلُ اللهِ وَأنَّ مُوْسٰى كَلِيْمُ اللهِ وَأنَّ دَاوُدَ خَلِيْفَةُ اللهِ وَأنَّ عِيْسٰى رُوْحُ اللهِ وَكَلِمَتِهِ وَمُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ خَاتِمُ اْلأنْبِــيَآءِ لَا نَــــبِيَّ بَعْدَهُ صَلَوَةُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْـهِمْ أَجْمَعِــيْنَ ﴿تَـــنْــزِيْلُ الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِ (٥) لِتُـنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْـذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُوْنَ (٦) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلٰى أَكْـــثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ (٧) إنَّا جَعَلْنَا فِى أعْنَاقِهِمْ أغْلٰــلًا فَهِيَ إِلَى اْلأذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُوْنَ (٨)﴾ أَللّٰهُمَّ إنِّى اسْتَوْدَعْتُكَ دِيْنِى وَإيْمَانِى وَلِسَانِى وَقَلْبِى وَعَمَلِىْ وَاحْفَظْهُمْ عَلَيَّ فِى حَيَاتِىْ وَعِنْدَ وَفَاتِى وَبَعْدَ مَمَاتِى بِرَحْمَتِكَ يَاأرْحَمَ الرَّاحِمِــيْنَ. وَأُفَوِّضُ أمْرِى إِلَى اللهِ إنَّ اللهَ بَصِيْرٌ بِاْلعِبَادِ.

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا وَنَبِــيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﴿وَجَعَلْنَا مِنْ بَـــيْنِ أيْدِيْـهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُـبْصِرُوْنَ (٩) وَسَوَاءٌ عَلَيْـهِمْ ءَأَنْذَرْتَـهُمْ أَمْ لَمْ تُـنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ (۱۰) إنَّمَا تُـنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمٰنَ بِالْغَيْبِ, فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيْمٍ (١١)﴾  اَللّٰهُمَّ نَجِّنِى مِنَ النَّارِ سَالِـمِــيْنَ وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ بِسَلاَمٍ آمِنِــيْنَ وَتَوَفَّــنِى مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِى بِالصَّالِحِينْ,َ وَنَجِّنِى مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِـمِــيْنَ, آمِــيْنَ يَارَبَّ الْعَالَـمِــيْنَ. وَأُفَوِّضُ أمْرِى إلَى اللهِ إنَّ اللهَ بَصِيْرٌ بِالْعِبَادِ. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا وَنَبِــيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ 

﴿إنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْـمَوْتٰى وَنَــكْــتُبُ مَا قَدَّمُوْا وَآثَـارَهُمْ وَكُلَّ شَيْئٍ أحْصَيْنَاهُ فِى إمَامٍ مُبِــــيْنٍ (١٢)﴾ أَقْسَمْتُ عَلَيْكُمْ بِحَوْلِ اللهِ وَقُوَّتِهِ وَعَوْنِهِ وَعَزَمْتُ عَلَيْكُمْ بِحَوْلِ اللهِ سَامِعًا يَامَعْشَرَ اْلأرْوَاحِ مِنَ الرُّوْحَانِــيَّةِ وَاْلأرْضِيَّةِ بِعِزِّ عِزِّ اللهِ وَبِنُوْرِ وَجْهِ اللهِ وَبِحَقِّ أسْمَآءِ اللهِ. أَجِبْ يَارُقْيَائِــيْلَ الْـمَلَكِ الْـمُوَكَّـلِ بِيَوْمِ اْلأحَدِ أَنْتَ وَجُنُوْدُكَ وَخُدَّامُكَ وَأَعْوَانُكَ مِنَ الرُّوْحَانِــيَّةِ وَاْلأرْضِيَّةِ. أَجِبْ يَامَذْهَبْ خَادِمَ يَوْمَ اْلأحَدِ وَالشَّمْسِ سَمِيْعًا  مُطِيْعًا بِحَقِّ الْـمَلِكِ الْغَالِبِ عَلَيْكُمْ أمْرَهُ أبْجَدْيَائِــيْلَ. وَبِحَقِّ لِلطَّهْطَئِــيْلَ ﴿عَسٰى رَبُّــكُمْ أنْ يَرْحَمَـكُمْ﴾ بِحَقِّ رُقْيَائِــيْلَ سَخِّرْ لِى قُلُوْبَ جَمِيْعَ الْـمَخْلُوْقَاتِ الرُّوْحَانِيَّةِ مِنَ اْلعُلُوِّيَاتِ وَالسُّفْلِيَّاتِ وَمِنْ بَنِى آدَمَ وَبَنَاتِ حَوَّاءَ بِرَحْمَتِكَ يَاسَامِعَ الدُّعَاءِ. سُبْحَانَ الْـمُفَرَّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُوْنٍ, سُبْحَانَ الْـمُنَفَّسِ عَنْ كُلِّ مَدْيُوْنٍ, سُبْحَانَ الْـمُخْلَصِ عَنْ كُلِّ مِسْجُوْنٍ, سُبْحَانَ الْعَالَمِ عَنْ كُلِّ مَسْكُوْنٍ, سُبْحَانَ الْـمُجْرِى الْـمَاءَ فِى الْبِحَارِ وَالْعُيُوْنِ سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِــنَهُ بَــيْنَ الْــكَافِ وَالنُّوْنِ, سُبْحَانَ الَّذِى ﴿وَإذَا قَضٰى أمْرًا فَإِنَّمَا يَقُوْلُ لَهُ كُنْ فَيَكُوْنُ ﴾ 

يَاوَدُوْدُ يَامَحْمُوْدُ يَارَؤُوْفُ يَارَحِيْمُ يَاعَلِيُّ يَاعَظِيْمُ يَادَائِمُ يَاقَدِيْمُ يَافَرْدُ يَاوِتْرُ يَاوَاحِدُ يَاأحَدُ يَاسَنَدُ يَاصَمَدُ مَنْ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أحَدٌ. يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَاذَاالْجَلَالِ وَاْلإكْرَامِ. أسْأَلُكَ يَاإلٰهَ اْلأوَّلِـــيْنَ وَاْلآخِرِيْنَ يَاهَادِى الْـمُضِلِّــيْنَ يَارَاحِمَ اْلـمُذْنِـبِـــيْنَ يَادَلِيْلَ الْـمُتَـحَــيِّرِيْنَ يَامُقِـيْلَ الْعَثَرَاتِ الْعَاثِرِيْنَ, يَاغِيَاثَ الْـمُثْـتتَغِيْــثِــيْنَ يَاحَبِــيْبَ الْفُقَرَاءِ يَاأٰنِــيْسَ الْغُرَبَاءِ يَاعَظِيْمَ الرَّجاءِ يَاقَاضِيَ الْحَاجَاتِ يَارَافِعَ الدَّرَجَاتِ يَامُجِيْبَ الدَّعَوَاتِ يَادَافِعَ الْبَلَيَاتِ يَارَافِعَ السَّيِّــئَاتِ يَاوَلِــيَّ الْحَسَنَاتِ يَاخَيْرَ النَّاصِرِيْنَ يَانَاصِرَ الْـمَسَاكِــيْنَ يَامُجِيْبَ السَّائِــلِــيْنَ يَاأرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ أنْ تَرْحَمَ عَبْدَكَ ذَا اْلخَطْرِ الْعَظِيْمِ وَالْـمُسْلِمِــيْنَ كُـلِّهِمْ أجْمَعِــيْنَ, وَأنْ تَجْعَلَنِى مِنَ اْلأحْيَاءِ الْـمَرْزُوْقِــيْنَ الَّذِيْنَ أنْعَمْتَ عَلَيْـهِمْ مِنَ النَّبِيِّـــيْنَ وَالصِّدِّقِــيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ آمِــيْنَ يَارَبَّ الْعَالَـمِـيْنَ.

بِحَقِّ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ يٰسٓ وَالْقُرْآنِ الْحَكِيْمِ, وَبِحَقِّ كَلَامِكَ الْـمَنْعُوْتِ بِالسَّبْعِ الـْمَثَانِى وَالْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِـيْنَ يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ أَجِبْ يَارُوْفَائِــيْلَ بِحَقِّ الْحَيِّ الْقَيُّوْمِ اْلغَالِبِ عَلَيْكُمْ أبْجَدْيَائِــيْلَ الْـمُوَكَّـلِ بِقَوَائِمِ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ, سَخِّرْلِى قُلُوْبَ الـْمَخْلُوْقَاتِ الرُّوْحَانِيَّةِ مِنَ الْعُلُوِّيَاتِ وَالسُّفْلِيَّاتِ سَمِيْعًا مُطِيْعًا بِحّقِّ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِـيْنَ وَبِحُرْمَةِ مَعَاشِرَ الرُّوْحَانِيِّـــيْنَ الْـمُسَخَّرِيْنَ بِفَاتِحَةٍ وَيٰسٓ سِخِّرْلِى قُلُوْبَ الْـمَخْلُوْقِــيْنَ أجْمَعِــيْنَ, وَقَلْبَ مَنْ يُرِيْدُنِى بِسُوْءٍ يَارَبَّ الْعَالَـمِــيْنَ.

وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِحَقِ أسْمَآئِكَ الْحُسْنٰى الْـمُعَظَّمَةَ الْـمُكَرَّمَةَ الْـمُطَهَّرَةَ الْـمُقَدَّسَةَ الْـمُنَوَّرَةَ ﴿عَالـِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ, هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ﴾ الْـمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلَامُ الْـمُؤْمِنُ الْـمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الْـمُتَــكَبِّرُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْـمُصَوِّرُ الْغَفَّارُ أَنْ تُسَخِّرَلِى رِزْقِى وَتَـهَوَّنَ عَلَيَّ كُلَّ عَسِيْرٍ, وَأنْ تُسَخِّرَ لِى رُوْحَانِيَّةِ هَذِهِ السُّوْرَةِ الشَّرِيْفَةِ حَتَّى تُصَرِّفَ بِـهَا فِى طَلَبِ الرِّزْقِ الَّتِى حَيْثُ كُنْتُ وَفِى عَطْفِ الْقُلُوْبِ الْقُلُوْبِ إِلَــيَّ وَفِى دَفْعِ الْـمَضَارِ عَنِّى يَاحَفِيْظُ.

وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ مِنْ تَصْرِيْفِكَ الْقَدِيْمِ أنْ تُغْلِقَ أَلْسِنَةَ الْخَلَائِــقِ أجْمَعِــيْنَ, وَأنْ تَخْطَفَ عَنِّى أَبْصَارَ  الظَّالِـمِيْنَ وَالْحَاسِدِيْنَ الْـمُرِيْدِيْنَ بِى السُّوْءَ, وَأنْ تَصْرِفَ قُلُوْبَـهُمْ عَنْ شَرِّ مَا يُضْمَرُوْنَ لِى إِلَى الْخَيْرِ مَا لَا يَمْلِكُهُ غَيْرُكَ يَاأرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ, وَأُفًوِّضُ أمْرِى إلَى اللهِ إنَّ اللهَ بَصِيْرٌ بِالْعِبَادِ.

اَللّٰهُمَّ إنِّى أعُوْذُ بِكَ مِنَ الْفَقْرِ إلَّا إلَيْكَ وَمِنَ الذُّلِّ إلَّا لَكَ وَمِنَ الْخَوْفِ إلَّا مِنْكَ وَأعُوْذُ بِكَ أنْ أَقُوْلَ زُوْرًا أَوْ أغْشٰى فُجُوْرًاأوْ أكُوْنَ بِكَ مَغْرُوْرًا وَأعُوذُ بِكَ مِنْ شَمَاتَةِ اْلأعْدَاءِ وَعُضَالِ الدَّاعِ وَخَيْبَةِ الرَّجَاءِ وَزَوَالِ النِّعْمَةِ وَفُجَّائَةِ النِّـقْمَةِ,

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ مُحَمَّدٍ وَاحْفِظْنَا فِيْمَا أمَرْتَنَا وَاحْفِظْنَا فِيْمَا نَـهَــيْتَنَا وَاحْفِظْ لَنَا مَا أعْطَيْتَنَا يَاحَافِظَ اْلحَافِظِيْنَ يَاذَاكِرَ الذَّاكِرِيْنَ يَاشَاكِرَ الشَّاكِرِيْنَ إحْفَظْنَا بِحِفْظِكَ يَاغِيَاثَ الْـمُسْتَغِيْــثِــيْنَ يَارَبَّ الْعَالَـمِيْنَ. 

Monetize your website traffic with yX Media

0 Response to "HIZIB YASIN 01 WIRID HARI AHAD"

Posting Komentar