SHOFWATUS SHOLAWAT BAGIAN III
WIRID HARI JUM'AT
Kitab
Shofwatus Sholawat yang artinya Jernihnay bacaan Sholawat kepada Tuan kami Nabi
Muhammad ﷺ. Karya Syaikh Muhammad Habib
Syaddad bin Umar Baumar yang menerangkan tentang wirid Bacaan Sholawat harian
dan keutamaannya.
Dengan menyebut Nama Allah yang
Maha Pengasih lagi Maha Penyayang
Segala
puji bagi Allah yang telah menjadikan bacaan sholawat dan salam kepada
Kekasih-Nya, yakni junjungan kami Nabi Muhammad ﷺ. Nabi yang dijuluki “Zainus Shifat min
afdholil qorobat” : Sebaik-baik perhiasan diantara utamanya orang-orang yang
bertaqarub, pemilik nama yang dianugerahi. Nabi yang paling tinggi derajatnya,
pintunya keterbukaan dan kuncinya pertemuan. Pemilik keberkahan yang
diloberkan, cahaya yang menyinari secara menyeluruh, pemilik cahaya keagungan,
magnetnya keindahan.
SHOFWATUS SHOLAWAT BAGIAN III
WIRID HARI JUM'AT
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ﴿١﴾ اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ
الْعَالَـمِيْنَ ﴿٢﴾ اَلرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ﴿٣﴾ مَالِكِ
يَوْمِ الدِّيْنِ ﴿٤﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ
نَسْتَعِيْنُ ﴿٥﴾ إِهْدِنَا الصِّرَاطَ
الْـمُسْتَقِيْمَ ﴿٦﴾ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْـهِمْ غَيْرِ
الْـمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّآلِيْنَ ﴿٧﴾
اللهُ
لَا إلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ, لَاتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ,
لَهُ مَا فِى السَّمٰوٰاتِ وَمَا فِى اْلأَرْضِ, مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ
عِنْدَهُ إِلَّآ بِــإِذْنِهِ, يَعْلَمُ مَا بَــيْنَ أَيْدِيْـهِمْ وَمَا
خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَآءَ, وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰاتِ وَاْلأَرْضَ وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ
الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
لَقَدْ
جَآءَكُمْ رَسُوْلٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْـهِمَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ
عَلَيْكُمْ بِالْـمُؤْمِنِيْنَ رَؤُوْفٌ رَحِيْمٌ فَإِنْ تَوَلَّوْا
فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّـلْتُ وَهُوَ رَبُّ
اْلعَرْشِ الْعَظِيْمِ إِنَّ اللهَ وَمَلَائِـكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى
النَّبِيِّ. يٰاأَيُّـهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا
تَسْلِيْمًا
﴿١﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً
وَسَلِّمْ سَلَاملًا تَآمًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِى تَنْحَلُّ بِهِ
الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ
بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ
اْلكَرِيْمِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ فِى كُلِّ لَـمْحَةٍ وَنَفَسٍ
بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ
﴿٢﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَآلِهِ كَمَا لَا نِهَايَةَ لِكَمَالِكَ وَعَدَدَ كَمَالِهِ
﴿٣﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَأَعْطِهِ
الْوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيْعَةَ وَابْعَثْهُ الـْمَقَامَ
الْـمَحْمُوْدَ الَّذِى وَعَدْتَهُ مَعَ إِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّــيْنَ
وَالصَّالِحِيْنَ . وَصَلَّى اللهُ عَلَى نَبِيِّ الرَّحْمَةِ وَسَيِّدِ
اْلأُمَّةِ وَعَلَى أَبِيْنَا آدَمَ وَأُمِّنَا حَوَّآءَ وَمَنْ وَلَدَا مِنَ
النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَصَلِّ عَلَى
مَلَائِكَتِكَ أَجْمَعِيْنَ مِنْ أَهْلِ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضِيْنَ وَعَلَيْنَا
مَعَهُمْ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
﴿٤﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ حَاءِ الرَّحْمَةِ وَمِيْمَيِ الْـمُلْكِ وَدَالش الدَّوَامِ السَّيِّد الْكَامِلِ الْفَاتِحِ الْخَاتِمِ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِكَ
كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ
الْغَافِلُوْنَ صَلضاةً دَائِمَةً بِدَوَامِكَ بَاقِيَةً بِبَقَائِكَ لَامُنْتَهَى
لَهَا دُوْنَ عِلْمِكَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ
﴿٥﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِـمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِـمَا سَبَقَ النَّاصِرِ الْحَقِّ
بِالْحَقِّ الْهَادِىْ إِلَى صِرَاطِكَ الْـمُسْتَقِيْمِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى
آلِهِ وَأَصْحَابِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ
﴿٦﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ الْقُطْبِ الْكَامِلِ وَعَلَى أَخِيْهِ جِبْرِيْلَ الـْمُطَرَّقِ بِالنُّوْرِ
﴿٧﴾ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَزِنُ السَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضِ وَمَا
فِى عِلْمِكَ عَدَدَ أَفْرَادِ جَوَاهِرِ كُرَّةِ اْلعَالَمِ وَأَضْعَافَ ذَلِكَ
إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
﴿٨﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الذَّاتِى وَالسِّرِّ السَّارِىْ فِى
جَمِيْعِ اْلأَسْمَآءِ وَالصِّفَاتِ
﴿٩﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَسَلِّمْ
﴿١٠﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ
﴿١١﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وَعَلَى
آلِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا
﴿١٢﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فَى اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ
عَلَى مُحَمَّدٍ فِى النَّبِيِّــيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِى
الْـمُرْسَلِيْنَ وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ فِى الْـمَلَإِ اْلأَعْلَى إِلَى يَوْمِ
الدِّيْنِ
﴿١٣﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ وَعَلَى حَتَّى لَا تَبْقَى مِنَ الصَّلَاةِ شَيْئٌ وَارْحَمْ مُحَمَّدًا
حَتَّى لَا تَبْقَى مِنَ الْبَرَكَةِ شَيْئٌ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ حَتَّى لَا
تَبْقَى مِنَ السَّلَامِ شَيْئٌ
﴿١٤﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ مُحَمَّدٍ
عَدَدَ مَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ
﴿١٥﴾ اَللّٰهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأَهْوَالِ
وَاْلأفَاتِ وَتقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ
جَمِيْعِ السَّيِّئَآتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا
بِهَا أَقْصَى اْلغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فىِ الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْـمَمَاتِ
﴿١٦﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَكُوْنُ لَكَ رِضًا وَلَهُ جَزَآءً وَلِحَقِّهِ أَدَآءً
وَأَعْطِهِ الْوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالْـمَقَامَ الْـمَحْمُوْدَ الَّذِى وَعَدْتَهُ
وَاجْزِهِ عَنَّا مَا هُوَ أَهْلُهُ وَاجْزِهِ عَنَّا أَفْضَلَ مَا جَزَيْتَ نَبِيًّا
عَنْ قَوْمِهِ وَرَسُوْلًا عَنْ أُمَّتِهِ وَصَلِّ عَلَى جَمِيْعِ إخْوَانِهِ
مِنَ النَّبِيِّـيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
﴿١٧﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
وَأَنْزِلْهُ الْـمُنْزِلَ الْـمُقَرَّبَ مِنْكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
﴿١٨﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى رُوْحِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَرْوَاحِ وَصَلِّ عَلَى جَسَدِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
فِى اْلأَجْسَادِ وَصَلِّ عَلَى قَبْرِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْقُبُوْرِ
أَللّٰهُمَّ أَبْلِغْ رُوْحَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِنِّى تَحِيَّةً وَسَلَامًا
﴿١٩﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَكُوْنُ لَكَ رِضَاءَ وَلِحَقِّهِ أَدَاءً
﴿٢٠﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ السَّابِقِ لِلْخَلْقِ نُوْرُهُ وَالرَّحْمَةُ لِلْعَالَـمِيْنَ
ظُهُوْرُهُ عَدَدَ مَنْ مَضَى مِنْ خَلْقِكَ وَمَنْ بَقِيَ وَمَنْ سَعِدَ مِنْهُمْ
وَمَنْ شَقِيَ صَلَاةً تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ وَتُحِيْطُ بِالْحَدِّ صَلَاةً لَا
غَايَةَ لَهَا وَلَا انْتِـهَآءَ وَلَا أَمَدَّ لَهَا وَلَا انْقِضَاءَ صَلَاةً
دَائِمَةً بِدَوَامِكَ بَاقِيَةً بِبَقَائِكَ لَا مُنْتَهَى لَهَا دُوْنَ عِلْمِكَ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا مِثْلَ ذَلِكَ
﴿٢١﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ وَصَلِّ عَلَى الْـمُؤْمِنِيْنَ
وَالْـمُؤْمِنَاتِ وَالْـمُسْلِمِيْنَ وَالْـمُسْلِمَاتِ
﴿٢٢﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُحِلُّ بِهَا عُقْدَتِى وَتُفَرِّجُ بِهَا كُرْبِى
وَتُنْقِذُنِى بِهَا مِنْ وَحْلَتِى وَتُقِيْلُ بِهَا عُثْرَتِى وَتَقْضِى بِهَا حَاجَتِى
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
﴿٢٣﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وَعَلَى آلِ
مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَكُوْنُ لَكَ رِضَآءَ وَلِحَقِّهِ أَدَآءً وَأَعْطِهِ
الْوَسِيْلَةَ وَالْـمَقَامَ الْـمَحْمُوْدَ الَّذِى وَعَدْتَهُ وَاجْزِهِ عَنَّا
مَا هُوَ أَهْلُهُ وَاجْزِهِ أَفْضَلَ مَا جَزَيْتَ نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ
وَصَلِّ عَلَى جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ النَّبِيِّـيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ
وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ
﴿٢٤﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلِّمْ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ
عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُ اللهِ وَجَرَى بِهِ قَلَمُ اللهِ وَنَفَذَ بِهِ حُكْمُ اللهِ وَوَسِعَهُ عَدَدَ
كُلِّ شَيْئٍ وَأَضْعَافَ كُلَّ شَيْئٍ وَمِلْأَ كُلِّ شَيْئٍ عَدَدَ خَلْقِ اللهِ
وَزِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَرِضَا نَفْسِ اللهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِ اللهِ عَدَدَ مَا
كَانَ يَكُوْنُ وَمَا هُوَ كَائِنٌ فِى عِلْمِ اللهِ صَلَاةً تَسْتَغْرِقُ الْعَدَّ
وَتُحِيْطُ بِالْحَدِّ صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ بَاقِيَةً بِبَقَاءِ
اللهِ
﴿٢٥﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ بِعَدَدِ كُلِّ حَرْفٍ جَرَى بِهِ
الْقَلَمُ
﴿٢٦﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
وَبَارِكْ وَكَرِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَشْرَحُ بِهَا
صَدْرِى وَتُسَهِّلُ بِهَا أَمْرِى وَتُيَسِّرُ بِهَا عُسْرِى وَتَقْضِى بِهَا وَطَرِىْ
وَتَغْفِرُ بِهَا وِزْرِىْ وَتَرْفَعُ بِهَا ذِكْرِىْ وَتَدْفَعُ بِهَا ضُرِّى وَتَجْبُرُ
بِهَا كَسْرِى وَتُغْنِى بِهَا فَقْرِىْ وَتُطِيْلُ بِهَا عُمْرِىْ وَتُنَوِّرُ بِهَا
قَبْرِىْ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
أَزْكَى صَلَاةٍ وَأَتَمَّ سَلَامٍ عَلَيْكَ يَاسَيِّدِنَا يَارَسُوْلَ
اللهِ بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِ اللهِ وَعَلَى آلِكَ وَأَصْحَابِكَ وَذُرِّيَّتِكَ
وَأَحْبَابِكَ أَجْمَعِيْنَ. وَسَلَامٌ عَلَى الْـمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ
الْعَالَـمِيْنَ.
0 Response to "SHOFWATU SHOLAWAT 03 HARI JUM'AT"
Posting Komentar