SHOFWATUS SHOLAWAT BAGIAN VI
WIRID HARI SENIN
Kitab
Shofwatus Sholawat yang artinya Jernihnya bacaan Sholawat kepada tuan kami Nabi
Muhammad ﷺ. Karya Syaikh Muhammad Habib
Syaddad bin Umar Baumar yang menerangkan tentang wirid Bacaan Sholawat harian
dan keutamaannya.
Dengan menyebut Nama Allah yang
Maha Pengasih lagi Maha Penyayang
Segala
puji bagi Allah yang telah menjadikan bacaan sholawat dan salam kepada
Kekasih-Nya, yakni junjungan kami Nabi Muhammad ﷺ. Nabi yang dijuluki “Zainus Shifat min
afdholil qorobat” : Sebaik-baik perhiasan diantara utamanya orang-orang yang
bertaqarub, pemilik nama yang dianugerahi. Nabi yang paling tinggi derajatnya,
pintunya keterbukaan dan kuncinya pertemuaan. Pemilik keberkahan yang
diloberkan, cahaya yang menyinari secara menyeluruh, pemilik cahaya keagunagn,
magnetnya keindahan.
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ﴿١﴾ اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ
الْعَالَـمِيْنَ ﴿٢﴾ اَلرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ﴿٣﴾ مَالِكِ
يَوْمِ الدِّيْنِ ﴿٤﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ
نَسْتَعِيْنُ ﴿٥﴾ إِهْدِنَا الصِّرَاطَ
الْـمُسْتَقِيْمَ ﴿٦﴾ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْـهِمْ غَيْرِ
الْـمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّآلِيْنَ ﴿٧﴾
اللهُ
لَا إلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ, لَاتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ,
لَهُ مَا فِى السَّمٰوٰاتِ وَمَا فِى اْلأَرْضِ, مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ
عِنْدَهُ إِلَّآ بِــإِذْنِهِ, يَعْلَمُ مَا بَــيْنَ أَيْدِيْـهِمْ وَمَا
خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَآءَ, وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰاتِ وَاْلأَرْضَ وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ
الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
لَقَدْ
جَآءَكُمْ رَسُوْلٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْـهِمَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ
عَلَيْكُمْ بِالْـمُؤْمِنِيْنَ رَؤُوْفٌ رَحِيْمٌ فَإِنْ تَوَلَّوْا
فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّـلْتُ وَهُوَ رَبُّ
اْلعَرْشِ الْعَظِيْمِ إِنَّ اللهَ وَمَلَائِـكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى
النَّبِيِّ. يٰاأَيُّـهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا
تَسْلِيْمًا
﴿١﴾ أَسْئَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ
عَلَى سَيِّدِ الْـمُرْسَلِـيْنَ وَإِمَامِ الْـمُتَّقِيْنَ الَّذِى خَلَقْتَهُ مِنْ
جَلَالِكَ وَزَيَّنْتَهُ بِجَمَالِكَ وَتَوَجْتَهُ بِكَمَالِكَ وَأَهَّلْتَهُ لِرُؤْيَةِ
ذَاتِكَ وَجَعَلْتَهُ مَحَلًا لِأَسْمَآئِكَ وَطَاعَتِهِ بِطَاعَتِكَ مُحَمَّدٍ بْنِ
عَبْدِ اللهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ الدَّاعِيْنَ إِلَى اللهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَائِبِ حَضْرَةِ ذَاتِكَ الْـمُتَحَقِّقِ بِأَسْمَآئِكَ وَصِفَاتِكَ,
اْلجَامِعِ بَيْنَ الْوُجُوْدِ وَالْعَدَمِ. وَالْبَرْزَخِ الْفَاضِلِ بَيْنَ الْحُدُوْثِ
وَالْقَدَمِ, عَيْنُ اْلأَحَدِيَّةِ الَّذِى انْفَتَحَ بِهِ كُلُّ مَقْفُوْلٍ وَانْجَبَرَ
بِهِ كُلُّ مِكْسُوْرٍ وَانْعَتَقَ بِكَ كُلُّ مَقْهُوْرٍ
﴿٢﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
سِرِّكَ الْجَامِعِ الدَّالِّ عَلَيْكَ مُحَمَّدٍ الْـمُصْطَفَى كَمَا هُوَ لَائِقٌ
بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ بِمَا هُوَ خَصِيْصٌ بِهِ مِنَ السَّلَامِ
لَدَيْكَ وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ صَلَاتِهِ صِلَّةً وَعَائِدًا تُتَمِّمُ بِـهِمَا وُجُوْدُنَا
وَتُعَمِّمُ بِـهِمَا شُهُوْدُنَا وَتُخَصِّصَ بِـهِمَا مَزِيْدَنَا وَمِنْ سَلَامِهِ
إسْلَامًا وَسَلَامَةً لِبُرْهَانِ مَا ظَهَرَ
مِنَّا وَمَا بَطَنَ مِنْ شَوَائِبِ اْلأَرَادَاتِ وَاْلإِخْتِيَارَاتِ وَالتَّدْبِــيْرَاتِ
وَاْلإِضْطِرَارَاتِ لِنَأْتِيْكَ بِالْقَوَالِبِ الْـمُسَلَّمَةِ وَالْقُلُوْبِ
السَّلِيْمَةِ حَسْبَمَا هُوَ لَدَيْكَ مِنَ الْكَمَالِ اْلأَقْدَسِ وَالْجَمَالِ
اْلأَنْفَسِ
﴿٣﴾ اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ أَفْضَلَ الصَّلَوَاتِ وَأَسْمَى الْبَرَكَاتِ
وَأَزْكَى التَّحِيَّاتِ فِى جَمِيْعِ اْلأَوْقَاتِ عَلَى أَشْرَفِ الْـمَخْلُوْقَاتِ
سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ أكْمَلِ أَهْلِ اْلأَرْضِ وَالسَّمَوَاتِ وَسَلِّمْ
عَلَيْهِ يَارَبَّنَا أَزْكَى التَّحِيَّاتِ فِى جَمِيْعِ الْحَضَرَاتِ وَاللَّحَظَاتِ
﴿٤﴾ اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْئَلُكَ أَنْ تُصَلِيَّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ نِبْرَاسِ اْلأَنْبِيَآءِ وَنَيْرِ اْلأَوْلِيَآءِ وَزِيْرِقَانِ
اْلأَصْفِيَآءِ وَرُوْحِ الثَّقَلَيْنِ وَضِيَآءِ الْخَافِقَيْنِ
﴿٥﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْجَامِعِ
لِأَسْرَارِكَ وَالدَّالِّ عَلَيْكَ وَعَلَى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
﴿٦﴾ اَللّٰهُمَّ يَارَبِّ
بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ اللهِ ﷺ إجْمَعْ بَيْنِى وَبَيْنَ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ اللهِ فِى الدُّنْيَا قَبْلَ اْلآخِرَةِ
﴿٧﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ الْحَبِيْبِ الشَّفِيْعِ الرَّؤُوْفِ الَّذِى أَخْبَرَ عَنْ رَبِّهِ الْكَرِيْمِ,
إِنَّ لِلَّهِ فِى كُلِّ نَفْسٍ مِاَئَة أَلْفٍ فَرَجٍ قَرِيْبٍ, وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا
﴿٨﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ
﴿٩﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ قَدْرَ لَا إلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَغْنِنَا وَاحْفِظْنَا
وَوَفِّقْنَا لِـمَا تُحِبُّهُ وَتَرْضَاهُ وَاصْرِفْ عَنَّا السُّوْءَ وَارْضَ
عَنِ الْحَسَنَيْنِ رَيْحَانَتَىْ خَيْرِ اْلأَنَامِ وَعَنْ سَائِرِ آلِهِ
وَأَصْحَابِهِ أَئِمَّةِ الْهُدَى وَمَصَابِيْحِ الظَّلَامِ, وَأُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ
دَارَ السَّلَامِ يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَااللهُ
﴿١٠﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
عَلَى الرَّحْمَةِ الرَّبَّانِيَّةِ وَالْيَاقُوْتَةِ الْـمُتَحَقِّقَةِ
الْحَائِطَةِ بِمَرْكَزِ الْفُهُوْمِ وَالْـمَعَانِى وَنُوْرِ اْلأَنْوَارِ
الْـمُتَكَوِّنَةِ اْلآدَمِيِّ صَاحِبِ الْحَقِّ الرَّبَّانِىِّ الْبَرْقِ
اْلأَسْطَعِ بِمُزْنِ اْلأَرْيَاحِ اْلـمَائِلَةِ لْكُلِّ مُتَعَرِّضٍ مِنَ
الْبُحُوْرِ وَاْلأَوَانِى وَنُوْرِكَ اللَّامِعِ الَّذِى مَلَأْتَ بِهِ كَوْنَكَ
الْحَائِطُ بِأَمْكِنَةِ الْـمَكَانِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى عَيْنِ الْحَقِّ الَّتِى تَتَجَلَّى
مِنْهَا عُرُوْشُ الْحَقَائِقِ عَيْنِ الْـمَعَارِفِ اْلأَعْلَمِ صِرَاطِكَ التَّآمِّ
اْلأَقْوَمِ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى طَلْعَةِ الْحَقِّ بِالْحَقِّ الْكَنْزِ
اْلأَعْظَمِ إِفَاضَتُكَ مِنْكَ إِلَيْكَ إِحَاطَةِ النُّوْرِ اْلـمُطَلَسَمِ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ صَلَاةً تُعَرِّفُنَا بِهَا إِيَّاهُ
﴿١١﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِفْتَاحِ بَابِ رَحْمَةِ
اللهِ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللهِ صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ بِدَوَامِ مُلْكِ
اللهِ
﴿١٢﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ
﴿١٣﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ كَمَا أَمَرْتَنَا أَنْ نُصَلِّيَ عَلَيْهِ, اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ, اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا تُحِبُّ
وَتَرْضَى لَهُ
﴿١٤﴾ اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ
أَفْضَلَ صَلَوَاتِكَ أَبَدًا وَأَنْمَى بَرَكَاتِكَ سَرْمَدًا وَأَزْكَى
تَحِيَّاتِكَ فَضْلًا وَعَدَدًا عَلَى أَشْرَفِ اْلخَلَائِقِ اْلإِنْسَانِيَّةِ
وَالْجَانِيَّةِ وَمَجْمَعِ الْحَقَائِقِ اْلإِيْمَانِيَّةِ وَمَظْهَرِ التَّجَلِّيَاتِ
اْلإِحْسَانِيَّةِ وَمَهْبِطِ اْلأَسْرَارِ الرَّبَّانِيَّةِ وَاسِطَةِ عِقْدِ
النَّبِيِّـــيْنَ وَمُقَدَّمِ جَيْشِ الْـمُرْسَلِـيْنَ وَقَائِدِ رَكْبِ
اْلأَنْبِيَآءِ الْـمُكَرَّمِيْنَ وَأَفْضَلِ الْخَلْقِ أَجْمَعِيْنَ, حَامِلِ
لِوَاءِ الْعِزِّ اْلأَعْلَى وَمَالِكِ أزِمَّةِ الْـمَجْدِ اْلأَسْنَى, شَاهِدِ
أَسْرَارِ اْلأَزَلِ وَمُشَاهِدِ أَنْوَارِ السَّوَابِقِ اْلأَوَّلِ,
وَتَرْجُمَانِ لِسَانِ الْقِدَمِ وَمَنْبَعِ الْعِلْمِ وَالْحِكَمِ, مَظْهَرِ
سِرِّ الْجُوْدِ الْجُزْئِيِّ وَالْكُلِّـيِّ, وَإِنْسَانِ عَيْنِ الْجُوْدِ
الْعُلْوِيِّ وَالسُّفْلِيِّ, رُوْحِ جَسَدِ الْكَوْنَيْنِ, بِأَعْلَى رُتَبِ
حَيَاةِ الدَّارَيْنِ الْـمُتَحَقِّق بِأَعْلَى رُتَبِ الْعُبُوْدِيَّةِ,
وَالْـمُتَخَلِّقِ بِأَخْلَاقِ الْـمَقَامَاتِ اْلإِصْطِفَائِيَّةِ الْخَلِيْلِ اْلأَعْظَمِ
وَالْحَبِيْبِ اْلأَكْرَمِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الْـمُطَلِّبِ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا
ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ, وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا
كَثِيْرًا وَرَضِيَ اللهُ عَنْ أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ.
﴿١٥﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الدَّارِ اْلأَزْهَرِ وَالْيَاقُوْتَاتِ اْلأَحْمَرِ وَنُوْرِ
اللهِ اْلأَظْهَرِ وَسِرِّ اللهِ اْلأَكْبَرِ
﴿١٦﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُكْرِمُنَا بِهَا بِأَنْوَارِهِ وَتُسْعِدُنَا
بِأَسْرَارِهِ وَتَجْعَلَنَا تَحْتَ أَنْظَارِهِ وَتُغْمِرُنَا فِى بِحَارِهِ وَارْزُقْنَا
فىِ جِوَارِهِ وَأَدْخِلْنَا فِى دَارِهِ, صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلَى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَزَوْجَاتِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَأَنْصَارِهِ
﴿١٧﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ, صَلَاةً نُسْعِدُ بِهَا فِى
الدُّنْيَا وَالدِّيْنِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ
أَزْكَى
صَلَاةٍ وَأَتَمَّ سَلَامٍ عَلَيْكَ يَاسَيِّدِنَا يَارَسُوْلَ اللهِ بِقَدْرِ عَظَمَةِ
ذَاتِ اللهِ وَعَلَى آلِكَ وَأَصْحَابِكَ وَذُرِّيَّتِكَ وَأَحْبَابِكَ أَجْمَعِيْنَ.
وَسَلَامٌ عَلَى الْـمُرْسَلِيْنَ
وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ.
0 Response to "SHOFWATU SHOLAWAT 06 HARI SENIN"
Posting Komentar