Monetize your website traffic with yX Media
Monetize your website traffic with yX Media

HIZIB YASIN 07 WIRID HARI SABTU

yX Media - Monetize your website traffic with us

WIRID HIZIB YASIIN HARI SABTU

Wirid Hizib Yasin ini dibagi menjadi 7 (tujuh) bagian dimana setiap harinya membaca satu hizib dari 7 hizib yasin ini tentunya cara membacanya sesuai hari itu juga. Untuk memulai wirid hizib yasin dimulai dengan hari Ahad dan seterusnya sampai hari sabtu itu berarti baru dapat mengkhatamkan surat Yasin.
Semoga Allah menganugerahkan kita ilmu yang bermanfaat dan mengantarkan sert membimbing kita di jalan yang lurus. Amin.


إِلٰى حَضْرَةِ النِّـبِيِّ الْـمُصْطَفٰى سَيِّـدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِــيْنَ. ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ اْلأنْــبِــيَآءِ وَاْلأوْلِــيَآءِ خُصُوْصًا إِلَى حَضْرَةِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى سُوْنَانْ كَالِى جَاڮَا شَيْخِ جَاڠْكُوڠْ لَانْدُوهْ وَإلَى حَضْرَةِ الشَّيْخِ مُـــحْيِ الدِّيْنِ إبْنُ الْعَرَبِـــيِّى قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ وَنَوَّرَ ضَرِيْحَهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِـهِمْ شَيْئٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةِ : ...




بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

﴿لِيُـنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِيْنَ (70) أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِيْنَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِـكُوْنَ (71) وَذَلَّلْـنَا لَهُمْ فَمِنْـهَا رَكُوْبُـهُمْ وَمِنْـهَا يَأْكُـلُوْنَ (73) وَلَهُمْ فِيْـهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُوْنَ (74) وَاتَّخِذُوْا مِنْ دُوْنِ اللهِ آلِــهَةً لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُوْنَ (75) لَا يَسْتَطِيْعُوْنَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُحْضَرُوْنَ (76) فَلَا يَحْزُنْـكَ قَوْلِهِمْ  إنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّوْنَ وَمَا يُعْلِنُوْنَ (77) أَوَلَمْ يَرَوْا  اْلإِنْسَانُ أَنَّـا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيْمٌ مُبِــيْنٌ (78) ﴾

أَقْسَمْتُ عَلَيْكُمْ بِحَوْلِ اللهِ وَقُوَّتِـهِ وَعَوْنِـهِ وَعَزَمْتُ عَلَيْكُمْ سَامِعًا يَامَعْشَرَ اْلأرْوَاحِ مِنَ الرُّوْحَانِــيَّـةِ وَاْلأرْضِيَّةِ بِعِزِّ عِزِّ اللهِ وَبِنُوْرِ وَجْهِ اللهِ وَبِحَقِّ أسْمَآءِ اللهِ أجِبْ يَاكَسْفِيَائِيْلُ الْـمَلِكَ الْـمُوَكَّـلِ بِــيَوْمِ السَّبْتِ أنْتَ وَجُنُوْدُكَ وَخُدَّامُكَ وَأَعْوَانُكَ مِنَ الرُّوْحَانِـــيَّـةِ اْلأرْضِيَّـةِ, أَجِبْ يَا مَالِكُ مَيْمُوْنُ خَادِمُ يَوْمِ السَّبْتِ وَالـزَّحْلِ سَمِيْعًا مُطِـيْعًا بِحَقِّ مَلِكِ الْغَالِبِ عَلَيْكُمْ أَمْرُهُ ضَغْضِيَائِــيْلُ بِحَقِّ جَطَطْطَـئِيْلُ ﴿ وَبَطَلَ مَا كَانُوْا يَعْمَلُوْنَ ﴾ وَبِحَقِّ إسْمَاعِيْلَ سَخِّرْ لِى قُلُوْبَ جَمِيْعَ الْـمَخْلُوْقَاتِ الرُّوْحَانِــيَّـةِ مِنَ الْعُلُوِيَّـاتِ وَالسُّفْلِيَّـاتِ وَمِنْ بَنِى آدَمَ وَبَنَاتِ حَوَّاءَ بِرَحْمَتِـكَ يَاسَامِعَ الدُّعَاءِ, سُبْحَانَ الْـمُفَرَّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُوْنٍ, سُبْحَانَ الْـمُنَفَّسِ عَنْ كُلِّ مَدْيُوْنٍ, سُبْحَانَ الْـمُخَلَّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُوْنٍ سُبْحَانَ الْعَالِمِ عَنْ كُلِّ مَسْكُوْنٍ, سُبْحَانَ الْـمُجْرِىَ الْـمَاءَ فِى الْبِحَارِ وَالْعُيُوْنِ, سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِــنَهُ بَــيْنَ الْكَافِ وَالنُّوْنِ سُبْحَانَ الَّذِىْ ﴿ إذَا قَضَى أمْرًا فَإِنَّمَا يَقُوْلُ لَهُ كُنْ فَيَكُوْنُ, فَسُبْحَانَ الَّذِىْ بِــيَدِهِ مَلَــكُوْتِ كُلِّ شَيْئٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ﴾ يَاوَدُوْدُ يَامُحَمَّدُ يَارَؤُوْفُ يَارَحِيْمُ يَاعَلِيُّ يَاعَظِيْمُ يَادَائِمُ يَاقَدِيْمُ يَافَرْدُ يَاوِتْرُ يَاأحَدُ يَاسَنَدُ يَاصَمَدُ يَامَنْ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ وَلَمْ يَـكُنْ لَهُ كُـفُوًا أَحَدٌ, يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَاذَااْلجَلَالِ وَاْلإكْرَامِ.

أَسْأَلُكَ يَاإلٰهَ اْلأوَّلِـــيْنَ وَاْلآخِرِيْنَ يَاهَادِيَ الْـمُضَلِّــيْنَ يَاأرْحَمَ الْـمُذْنِبِـــيْنَ يَادَلِــيْلَ الْـمُتَــحَيِّرِيْــنَ يَامُقِــيْلَ عَـــثَرَةِ الْعَاثِــرِيْنَ يَاغِيَاثَ الْـمُسْتَغِــيْــثِـــيْنَ, يَاحَبِــيْبَ الْفُقَرَاءِ يِاآنِــيْسَ الْغَرَّاءِ يَاعَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَاقَاضِيَ الْحَاجَاتِ يَارَافِعَ الدَّرَجَاتِ يَامُجِــيْبَ الدَّعَوَاتِ يَادَافِعَ الْبَلَيَاتِ يَارَافِعَ السَّيِّــئَاتِ يَاوَالِــيَ اْلحَسَنَاتِ يَاخَيْرَ النَّاصِرِيْنَ يَانَاصِرَ الْـمَسَاكِـــيْنَ يَامُجِــيْبَ السَّائِــلِــيْنَ يَاأرْحَمَ الرَّاحِمِــيْنَ أنْ تَرْحَمَ عَبْدِكَ ذَا الْخَطْرِ الْعَظِيْمِ وَالْـمُسْلِمِــيْنَ كُـلِّهِمْ أجْمَعِــيْنَ. وَأنْ تَجْعَلَنِى مِنَ الْأحْيَاءِ الْـمَرْزُوْقِـــيْنَ الَّذِيْنَ أنْعَمْتَ عَلَيْـهِمْ مِنَ النَّبِيَّــــيْنَ وَالصِّدِّيْــقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِـيْنَ آمِــيْنَ يَارَبَّ الْعَالَـمِــيْنَ. بِحَقِّ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ يٰسٓ. وَالْقُرْآنِ الْحَكِيْمِ, وَبِحَقِّ كَلَامِكَ الْـمَنْعُوْتِ بِالسَّبْعِ الْـمَثَانِى وَالْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ, الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ يَارَحْمٰنُ يَارَحِيْمُ يَارَؤُوْفُ يَاعَطُوْفُ, أَجِبْ يَاكَسْفِيَائِــيْلُ بِحَقِّ اللهِ الْقَرِيْبِ الْقَائِمِ الْعَزِيْزِ وَبِحَقِّ الْـمَلِكِ الْغَالِبِ عَلَيْكُمْ أمْرَهُ هُوَ ذَضَظْغَيَائِــيْلُ الْـمُوَكَّلِ بِالْقَوَائِمِ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ. سَخِّرْ لِى قُلُوْبَ الْـمَخْلُوْقَاتِ الرُّوْحَانِيَّاتِ مِنَ الْعُلُوِّيَّـاتِ وَالسُّفْلِيَّـاتِ سَمِيْعًا مُطِيْعًا بِحَقِّ غَيْرِ الْـمَغْضُوْبِ عَلَيْـهِمْ وَلَا الضَّآلِّـــيْنَ, وَبِحُرْمَةِ مَعَاشِرَ الرُّوْحَانِيِّـــيْنَ الْـمَسْخُوْرِيْنَ بِفَاتِحَةٍ وَيٰسٓ سِخِّرْلِى قُلُوْبَ الْـمَخْلُوْقِــيْنَ أَجْمَعِــيْنَ وَقَلْبِ مَنْ يُـرِيْدُنِى بِسُوْءٍ يَارَبَّ الْعَالَـمِـيْنَ.

وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِحُرْمَةِ اَسْمَآئِكَ الْحُسْنٰى الْـمُعَظَّمَةِ الْـمُكَرَّمَةِ الْـمُطَهَّرَةِ الْـمُقَدَّسَةِ الْـمُنَوَّرَةِ ذِىْ الْجَلَالِ وَاْلإكْرَامِ الْـمُقْسِطِ الْجَامِعِ الْغَنِــيِّى الْـمُغْنِـــيِّى الْـمَانِعِ الضَّآرِّ النَّــافِعِ النُّــوْرِ الْهَادِىْ الْبَدِيْعِ اْلبَاقِى الْوَارِثِ الرَّشِيْدِ الصَّبُوْرِ. أنْ تُسَخِّرْلِى رِزْقِى وَتَـهَوَّنَ عَلَيَّ كُـلَّ عَسِيْرٍ, وَأنْ تُسَخِّرَلىِ رُوْحَانِــيَّةِ هَذِهِ السُّوْرَةِ الشَّرِيْفَةِ حَتَّى تَصْرِفَ بِـهَا فِى طَلَبِ الرِّزْقِ الَّتِىْ حَيْثُ كُـنْتُ وَفِى عَطْفِ الْقُلُوْبِ إِلَــيَّ وَفِى دَفْعِ الْـمَضَآرِ عَنِّى يَاحَفِيْظُ.

وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ مِنْ تَصْرِفِكَ الْقَدِيْمِ أنْ تُغْلِقَ عَنِّى ألْسِنَةَ الْخَلَائِـقِ أجْمَعِــيْنَ وَأنْ تَخْطَفَ عَنِّى أَبْصَارَ الظَّالِـمِيْنَ وَالْحَاسِدِيْنَ الْـمُرِيْدِيْنَ بِى السُّوْءِ وَأَنْ تَصْرِفَ قُلُوْبَـهُمْ عَنْ شَرِّ مَا يُضْمَرُوْنَ لِىْ إِلَى خَيْرٍ مَا لَا يَمْلِـكُهُ غَــيْرُكَ يَاأرْحَمَ الرَّاحِمِــيْنَ. وَأُفَوِّضُ أمْرِىْ إلَى اللهِ إنَّ اللهَ بَصِيْرٌ بِالْعِبَادِ.

أَللّٰهُمَّ إنِّى أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ اللهِ اللهِ ﷻ وَبِاسْمِكَ الْـمَخْزُوْنِ الْـمَكْنُوْنِ الْـمُنَــزَّلِ الْـمُسَلَّمِ الْـمُطَهَّرِ الطَّاهِرِ الْـمُقَدَّسِ الَّذِى إذَا دَعَيْتَ بِهِ أَجَبْتَ وَإذَا سَئَلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ, أنْ تُصَلِّــيَّ عَلَى نَبِّــيِكَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَسْتُرَلىِ عُيُوْبِى مَا عَلِمْتُ مِنْـهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمُ. وَاَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِى اْلأَمْرِ وَالْعَزِيْمَةِ عَلَى الرُّشْدِ وَأَسْأَلُكَ الشُّكْرَ نِعْمَتَكَ وَحُسْنَ عِبَادِكَ, وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ قَلْبًا سَالِـْيمًا وَلِسَانًا صَادِقًا وَعَمَلًا مُتَــقَــبَّـلًا, وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ عَلَّمْتُهُ عَمْدًا وَخَطَأً أَوْ سِرًّا أَوْعَلَانِيَّـةً, وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ إِلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عَدْتُ فِيْهِ وَاَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَتَقْوَيْتُ بِـهَا عَلَى مَعْصِيَّـتِكَ,   أَللّٰهُمَّ إنِّى أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ عَمَلٍ عَمِلْتُــهُ لِوَجْهِكَ فَخَالِطْــتُهُ بِمَا لَيْسَ لَكَ فِيْهِ رِضَآءٌ يَارَبِّ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِى فَإِنَّ النَّــفْسَ لَأَمَّــارَةٌ بِالسُّوْءِ, اَللّٰهُمَّ أَعُوْذُبِكَ مِنْ كُلِّ زَوَالِ الْيَقِــيْنِ وَاْلإيْـمَانِ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ كُلِّ فِسْقٍ وَشِرْكٍ وَعِصْيَانٍ, وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ تَجْدِدِ النِّــقَمِ مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَخُسْرَانٍ, وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَرِّ إبْـلِــيْسَ وَمِنْ شَرِّ اْلإنْسِ وَالْجَآنِّ, وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إلَّا طَارِقِ خَيْرٍ  يَارَحْمٰنُ يَاقَاهِرُ يَااللهُ يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ,

أَسْأَلُكَ اْلأَمَانَ اْلأَمَانَ مِنْ سُوْءِ نَفْسِى وَمِنْ سُوْءِ أَعْمَالِى, رَبِّ إنِّى ظَلَمْتُ نَفْسِى فَاغْفِرْلِى ﴿رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَــكُوْنَــنَّا مِنَ الْخَاسِرِيْنَ. لَا إلٰهَ إلَّا أنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِـمِــيْنَ﴾ أَللّٰهُمَّ إنِّى أَسْأَلُكَ مِنْكَ الْعِصْمَةَ فِى اْلحَرَكَاتِ وَالسَّكَـنَاتِ وَالْكَلِمَاتِ وَاْلإرَادَاِت وَالْخَطَرَاتِ مِنَ الظُّنُوْنِ وَالشُّكُوْكِ وَاْلأوْهَامِ السَّاتِرَةِ لِلْقُلُوْبِ عَنْ مُطَالَعَةِ الْغُيُوْبِ فَقَدِ ابْــتُــلِيَ الـْمُؤْمِنُوْنَ, وَزُلْزِلُوْا زِلْزَالًا شَدِيْدًا, يَارَبّ التَّوْفِيْقِ وَاْلهِدَايَةِ الْحَمْدُ للهِ عَلَى التَّوْفِيْقِ وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْ كُلِّ تَقْصِــيْرٍ اَللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدًا يُوَافِى نِعْمَتَــكَ وَيُكَافِيْىئُ مَزِيْدَكَ, نَحْمَدُكَ بِجَمِيْعِ مَحَامِدِكَ مَا عَلِمْنَا مِنْـهَا وَمَا لَمْ نَعْلَمُ, وَنَشْكُرُكَ عَلَى جَمِيْعِ نِعَمِكَ مَا عَلِمْنَا مِنْـهَا وَمَا لَمْ نَعْلَمُ, وَعَلَى كُلِّ حَالٍ يَامَحْمُوْلَ الْحَوْلِ وَاْلأحْوَالِ حَالَنَا إِلَى أَحْسَنِ الْحَالِ.

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ مُحَمَّدٍ وَاَسْأَلُكَ جَوَامِعَ الْخَيْرِ وَفَوَاتِحَهُ وَخَوَاتِمَهُ, وَأَعُوْذُبِكَ مِنْ جَوَامِعِ الشَّرِّ وَفَوَاتِحَهُ وَخَوَاتِمَهُ ﴿ وَضَرَبَ لَنَا مَــثَلًا وَّنَسِيَ خَلْقَهُ, قَالَ مَنْ يُحْيِى الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيْمٌ (78) قُلْ يُحْيِــيْـهَا الَّذِى أَنْــشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ, وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيْمٍ (79) الَّذِىْ جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ اْلأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْــتُمْ مِنْهُ تُوْقِدُوْنَ (80) أَوَلَيْسَ الَّذِىْ خَلَقَ السَّمٰوٰاتِ وَاْلأرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْــلَهُمْ بَــلٰى, وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيْمِ (81) ﴾

سُبْحَانَ الْـمُفَرَّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُوْنٍ, سُبْحَانَ الْـمُنَفَّسِ عَنْ كُلِّ مَدْيُوْنٍ, سُبْحَانَ الْـمُخَلَّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُوْنٍ سُبْحَانَ الْعَالِمِ عَنْ كُلِّ مَسْكُوْنٍ, سُبْحَانَ الْـمُجْرِىَ الْـمَاءَ فِى الْبِحَارِ وَالْعُيُوْنِ, سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِــنَهُ بَــيْنَ الْكَافِ وَالنُّوْنِ ﴿ إنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُوْلَ لَهُ كُنْ فَيَــكُوْنُ. فَسُبْحَانَ الَّذِىْ بِيَدِهِ مَلَــكُوْتُ كُلِّ شَيْئٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ﴾ آمَنْتُ بِاللهِ الْعَلِــيِّ الْعَظِيْمِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيْمِ, وَتَوَكَّـلْتُ عَلَى الْحَيِّ الْقَيُّوْمِ, وَآمَنْتُ بِاللهِ تَعَالٰى عَزَّ وَجَلَّ رَبًّا وَبِالْإِسْلاَمِ دِيْنًا, وَبِمُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ نَبِــيًّا أُمِيًّا, وَبِالْقُرْآنِ إمَامًا, وَبِالْــكَعْبَةِ قِبْلَةً, وَبِالصَّلَاةِ فَرِيْضَةً وَبِالْـمُؤْمِنِــيْنَ إخْوَانًا, وَرَضِيْتُ عَنْ أصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أجْمَعِــيْنَ, وَعَنْ أزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ الْـمُؤْمِنِــيْنَ وَارْضَ عَنْـهُمْ يَارَبَّ الْعَالَـمِــيْنَ. خُصُوْصًا مِنْـهُمْ عَنْ ذَوِى قَدْرٍ جَلِــــيىٍّ أَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِـــيىٍّ وَعَلَى جَمِيْعِ الْـمُهَاجِرِيْنَ وَاْلأنْصَارِ وَصَحَابَــتِهِ اْلأخْيَارِ وَالتَّابِعِــيْنَ اْلأبْرَارِ وَعَنْ تَبِعِ التَّــابِعِــيْنَ رِضْوَانُ اللهِ تَعَالٰى عَلَيْـهِمْ أجْمَعِــيْنَ. وَارْحَمْنَا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ ياَأرْحَمَ الرَّاحِمِــيْنَ.حَسْبُنَا اللهُ لَا إلٰهَ إلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّــلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِـيْمِ.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آل وصحبه وسلم

Monetize your website traffic with yX Media

0 Response to "HIZIB YASIN 07 WIRID HARI SABTU"

Posting Komentar