Monetize your website traffic with yX Media
Monetize your website traffic with yX Media

HIZIB IMAM BUKHORI KUBRO

yX Media - Monetize your website traffic with us
HIZIB  BUKHORI KUBRO

Hizib Andarun karya Syekh Imam Abu Abduillah Muhammad bin Isma’il bin Ibrahi ibn Al-Mughiroh ibn bardizbah dari kota Bukhoro. Pada tahun 205 H beliau datang ke Naisabur untuk mengajarkan hadits Nabi sehingga membuat para tokoh dan ulama’ disana merasa iri akan kepintarannya, bahkan mereka menuduh Imam  Bukhori berpendapat bahwa Al-Qur’an adalah makhluk dan bukan Kalamullah. Hal ini membuat ricuh seluruh umat yang ada disana. Demi keutuhan umat, Imam Bukhori meninggalkan Naisabur. Saat fitnah melanda beliau, dikaranglah hizib Bukhori tingkat tinggi guna menaklukkan kaum yang mbalelo. yang sebelumnya pernah mengarang Hizib Bukhori Sughro-nya


Hizib ini spesial untuk penakluk kaum sekaligus penghancur musuh dan tentunya prosesnya sesuai hukum alam. Tapi ingat..., yang ikut menanam saham dalam proses pendaur ulangan bumi adalah sewajarnya. Dan yang punya proyek adalah bumi, dan bukan kita sebagai sang penakluk. Sedangkan garapan proyek kita adalah demi kelestarian alam. Dan gempa adalah tata cara bumi berbenah diri, memperbaiki seluruh sistem kelistrikan dan daya adikodratinya. Jika tidak ada penaklukan atau perbaikan moral bagi manusia-nya, maka umur dunia akan sangat singkat. Bumi akan kehilangan dayanya untuk merekatkan tanah, sehingga gunung meletus-pun tidak ada gerakan / gempa, air bah pun bisa terurai seperti pasir.



Itulah kenapa Inti Bumi menjadi kuncinya. Dia butuh masukan untuk dimasak untuk menghidupi apapun yang ada di bumi, dan bahan itu adalah limbah energi negatif dari tingkah polah manusia. Contoh, limbah energi negatif adalah marah, nahh... kita jangan marah, jangan gunakan tenaga untuk marah-marah dan menukarnya dengan kelestarian diri berupa peremajaan tubuh dan ketercukupan materi.

Tapi jika kita mendayagunakan marah untuk kita pakai sendiri maka puaslah kita dengan marah-marah, namun pada saat yang sama radikal bebas terjadi besar-besaran dalam diri kita. Radikal bebas itu sering ekstrim di molekul oksigen kita. Padahal seharusnya ada dua listrik yang berpasangan. Nah.. pada kelistrikan yang timpang itu aga keganjilan. Jika Cuma satu ion ( - atau +) maka molekul akan gila-gilaan tarik sana tarik sini untuk mencari pasangannya. Dan jika kelebihan ion maka molekul itu akan mati-matian lempar sana lempar sini. Inilah radikal bebas dalam keadaan nyata. Tubuh manusia akan terus berubah lebih tua dari seharusnya, karena saking banyaknya radikal bebas yang merajalela.         

حِزْبُ الْبُخَارِىْ كُــبْرٰى
لِشَيْخِ اْلإِمَامِ الْبُخَارِىْ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ

إِلٰى حَضْرَةِ النَّـبِـىِّ الْـمُصْطَفٰى سَـــيِّـدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِـــيْنَ اَلْفَاتِحَةِ : .... 
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِ الشَّيْــخِ اْلإِمَـامِ مُحَمَّدِبْنِ إِسْمَاعِيْلِ الْبُخَارِىْ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ اَلْفَاتِحَةِ : ....

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ 

تَعَالَيْتَ يَامَنْ قَصَمَ الْجَبَابِرَةَ وَالْـمُــتَــكَــبِّرِيْنَ. وَقَطَعَ دَابِرَ الْفَرَاعِنَةَ وَالْـمُسْتَـــهْزِئِــــيْنَ. وَأَشْرَبَ الذِّلَّــةَ عَلَى الطُّغَاةِ وَالْـمُتَمَرِّدِيْنَ. مَاأَسْرَعَ نُزُوْلَ بَطْشِكَ الشَّدِيْدِ, وَمَا أَسْرَعَ حُلُوْلَ قَهْرِكَ الْـمَجِيْدِ, بِكُلِّ جَبَّارٍ عَنِــيْدٍ, وَشَيْطَانٍ مَرِيْدٍ, بَغٰى عَلَى الْعِبَادَةِ وَطَغٰى فِى الْبِلَادِ, وَسَعٰى فِيْـهَا بِالْفَسَادِ, بِكَ أَسْتَغِيْثُ إِلٰهِى لِتَعُضُّدِىْ إِلَيْكَ, أَشْتَــكِى مِمَّنْ ظَلَمَنِى, وَأَسْئَلُكَ مَوْلٰاىٰ أَنْ تَنْصُرَنِى عَلَى مَنْ حَارَبَـــنِىْ وَأَنْ تُـهْزِمَ مَنْ بَارَزَنِى وَأَنْ تُقْهِرَ مَنْ قَاتَــلَنِى وَأَنْ تُحْزِلَ أَعْدَائِى وَتُــهْزِمَهُمْ أَيْــنَمَا اجْتَمَعُوْا, وَأَنْ تُــلْعِنَــهُمْ وَتُفْضِحَهُمْ أَيْنَمَا أفْتَرَقُوْا وَأَنْ تُقْصِمَهُمْ أَيْنَمَا اتَّصَلُوْا وَأَنْ تَجْعَلَهُمْ إِلٰى الظُّلُمَةِ يَعْمَهُوْنَ, وَعَلٰى الذِّلَّةِ يُفْتَــنُوْنَ, وَمِنَ النِّعْمَةِ يُجَاوَزُوْنَ, لَايَسْتَقِــيْمُوْنَ سِرًّا وَجَهْرًا, وَلَايَسْتَفِيْدُوْنَ عِزًّا وَلَا أَجْرًا, وَلَايَسْتَطِيْعُوْنَ نَصْرًا وَلَاصَرَبًـا وَابْعَثْ عَلَيْـهِمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ اَرْجُلِهِمْ وَأَلْبِسْهُمْ شِيَعًا, وَأَذِقْ بَعْضَهُمْ بَأْسَ بَعْضٍ, وَاجْعَلْهُمْ لِجَهَنَّمَ حَطَبًا, وَأَحْرِقْ قُلُوْبَـهُمْ عَنِ اْلإِسْتِــقَامَةِ وَأَسْقِهِمْ مَاءً غَدَقًا, وَاجْعَلْ مَالَهُمْ عَلَى اْلأَرْضِ صَعِيْدًا جُرُزًا. وَأَنْزِلْ عَلَى جَنَّـاتِـهِمْ حُسْبَانًا مِنَ السَّمَآءِ فَتُصْبِحَ صَعِيْدًا زَلَقًا. أَوْ يُصْبِـــحْ مَاؤُهَا غَوْرًا, فَلَنْ تَسْتَطِيْعَ لَهُ طَلَبًا, وَلَا تُصْلِحْ لَهُمْ حَالًا, وَاجْعَلْهُمْ مِنَ اْلاَخْسَرِيْنَ اَعْمَالًا, وَلَاتَرْفَعْ لَهُمْ رَأْسًا, وَاجْعَلْهُمْ مِنَ الْخَائِــفِــيْنَ, وَلَاتَمْدُدْ لَهُمْ بَاعًا وَاجْعَلْهُمْ مِنَ الْخَائِبِـــيْنَ, لَايَسْتَطِيْعُوْنَ اَكْلًا وَلَاشَرَبًا, وَلَايَسْتَرِيْحُوْنَ اَرْضًا وَلَاظَهْرًا, وَاجْعَلْ مِنْ بَــيْنِ اَيْدِيْــهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا, وَعَنْ اَيْمَانِـهِمْ رَدْمًا, وَعَنْ شَمَائِــلِهِمْ رَدْمًا, وَعَلَى رَأْسِهِمْ صَخْرًا, وَتَــحْتَ اَرْجُلِهِمْ وَعْرًا, كَىْ لَا يَلَذُّ لَهُمْ مَشْيًا وَلَاتَقِرُّ لَهُمْ عَيْنًا, وَلَا يَحِلُّ لَهُمْ خَيْرًا, وَاجْعَلِ اْلاَغْلَالَ فِى اَعْنَاقِهِمْ وَاسْحَبْـهُمْ بِالسَّلَاسِلِ وَاْلاَصْفَادِ فِى اَقْدَامِهِمْ وَارْجِفْهُمْ بِالزَّلَازِلِ وَاْلاَغْلَالِ فِى اَعْنَاقِهِمْ, وَالْاَعْدَادِ فِى اَعْقَابِـهِمْ وَاَخِبْــهُمْ فِى اْلـمَنَازِلِ كَىْ لَايُفْلِحُوْنَ. وَاعْكِسْ قَوْلَهُمْ كَىْ لَايَـهْــتَدُوْنَ وَانْكِسْ اَرْوَاحَهُمْ كَىْ لَايَشْهَدُوْنَ وَاَبْلِسْ نُفُوْسَهُمْ كَىْ لَايَقْدِرُوْنَ وَاقْبِضْ عَلَى قُلُوْبِـهِمْ كَىْ لَايَفْقَهُوْنَ وَاَصْمِمْ آذَانَـهُمْ كَىْ لَايَسْمَعُوْنَ وَاطْمِسْ عَلَى اَعْيُــنِـهِمْ كَىْ لَايُـبْصِرُوْنَ, وَاخْتِمْ عَلَى اَفْوَاهِهِمْ كَىْ لَايَنْطِقُوْنَ, وَامْسَحْهُمْ عَلَى مَكَانَــتِـهِمْ كَىْ لَايَسْتَطِيْعُوْنَ مُضِيًّا وَّلَا اِلٰى اَهْلِهِمْ يَرْجِعُوْنَ, اِنَّـكَ اَنْتَ الْجَبَّارُ وَالْـمُتَــكَّبِرُ وَالْقَابِضُ وَالنَّاصِرُ وَالْقَوِيُّ وَالْغَالِبُ وَالْقَهَّارُ وَالْـمُذِلُّ وَالْـمُنْـتَقِمُ وَالْـمُهْلِكُ وَالَّشدِيْدُ وَالْـمُخْذِلُ وَالْـمُؤَخِّرُ وَالْـمَانِعُ وَالْخَافِضُ وَالضَّآرُ وَالْقَاصِمُ ذُوالْجَلَالِ وَاْلإِكْرَامِ وَالْوَلِيُّ وَاْلعَظِيْمُ وَالْوَكِيْلُ وَالْجَلِيْلُ وَالْـمُحِيْطُ ذُوالْقُوَّةِ الْـمَتِـــيْنِ وَذُوالْبَطْشِ الشَّدِيْدِ وَذُواْلعَرْشِ الْـمَجِيْدِ فَعَّالٌ لِـمَا يُرِيْدُ. 

خَتَمَ اللهُ عَلَى قُلُوْبِـهِمْ وَعَلٰى سَمْعِهِمْ وَعَلٰى اَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيْمٌ. اللهُ يَسْتَـهْزِئُ بِـهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِى طُغْيَانِـهِمْ يَعْمَهُوْنَ, صُمٌّ بُــكْمٌ عُمْيٌ فَـهُمْ لَا يَرْجِعُوْنَ. اَوْكَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَآءِ فِـــيْهِ ظُلُمَاتٌ وَّرَعْدٌ وَّبَرْقٌ. يَجْعَلُوْنَ اَصَابِعَهُمْ فِى آذَانِـهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْـمَوْتُ. وَاللهُ مِنْ وَّرَآئِـهِمْ مُحِيْطٌ بِالْكَافِرِيْنَ. يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ اَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا اَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيْهِ. وَاِذَا اَظْلَمَ عَلَيْـهِمْ قَامُوْا. وَلَوْ شَآءَ اللهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَاَبْصَارِهِمْ, اِنَّ اللهَ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. 

ضُرِبَتْ عَلَيْـهِمُ الذِّلَّةُ اَيْنَمَا ثَقَفُوْا اِلَّابِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ و  ضُرِبَتْ عَلَيْـِهُم الْـَمْسَكَــنـَـةُ وَقَالَ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّــــكُمْ مِنْ اَرْضِنَا اَوْ لَتَعُوْدُنَّ فِى مِلَّــتِنَا, فَاَوْحٰى اِلَيْـهِمْ رَبُّـهُمْ لَنُــهْـلِكَنَّ الظَّالِـمِــيْنَ. وَلَنُسْكِــنَنَّـــكُمُ اْلاَرْضَ مِنْ بَعْدِهِمْ, ذٰلِكَ لـِمَـنْ خَافَ مَقَامِى وَخَافَ وَعِيْدٍ. وَاَسْتَفْتَحُوْا وَخَابَ كُلُّ جَبَّاٍر عَنِيْدٍ. اِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِيْنَ اَمَنُوْا فِى الْحَيَاتِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُوْمُ اْلاَشْهَادُ يَوْمَ لَايَنْفَعُ الظَّالِـمِــيْنَ مَعْذِرَتُـهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوْءُ الدَّارِ. فَأَهْلَـــكْــنَا اَشَدَّ مِنْـهُمْ بَطْشًا وَمَضَى مَثَلُ اْلأَوَّلِـــيْنَ. ذٰلِكَ بِأَنَّ اللهَ مَوْلٰى الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا وَأَنَّ الْكَافِرِيْنَ لَامَوْلٰى لَهُمْ. حَتّٰى اِذَا فَرِحُوْا بِمَا اُوْتُوْا اَخَذْنَاهُمْ بَغْــتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُوْنَ. فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْا وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِـــيْنَ. 

كَـــتَبَ اللهُ لَأَغْلِـــبَنَّ أَنَا وَرُسُلِىْ إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيْزٌ.هُوَ الَّذِى أَخْرَجَ  الَّذِيْنَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْــكِـــتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَاظَنَنْــتُمْ أَنْ يَخْرُجُوْا وَظَــنُّـــوْا أَنَّــهُمْ مَانَعِتُــهُمْ حُصُوْنُـهُمْ مِنَ اللهِ فَأَتٰـــهُمُ اللهُ  مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوْا وَقَذَفَ فِى قُلُوْبِـهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُوْنَ بُــيُــتَـــهُمْ بِأَيْدِيْـــهِمْ وَأَيْدِى الْـمُؤْمِــنِـــيْنَ. فَطُبِعَ عَلٰى قُلُوْبِـهِمْ فَهُمْ لَايَفْقَهُوْنَ. وَإذَا رَاَيْـــتَـــهُمْ تُعْجِبْكَ أَجْسَامُهُمْ وَإنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّــهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ. يَحْسَبُوْنَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْـهِمْ هُمُ الْعَدَوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَـلَهُمُ اللهُ أَنّٰى يُؤْفَــكًوْنَ. أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّـكَ بِعَادٍ, إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ, الَّتِى لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِى الْبِلَادِ, وَثَمُوْدَ الَّذِيْنَ جَابُوا  الصَّخْرَ بِاْلوَادِ, وَفِرْعَوْنَ ذِى اْلأَوْتَادِ, الَّذِيْنَ طَغَوْ فِى الْبِلَادِ, فَأَكْثَرُوا فِيْـهَا الْفَسَادِ, فَصَبَّ عَلَيْـهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ, إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْـمِرْصَادِ, فَأَمَّا اْلإِنْسَانَ إِذَا مَابْتَلٰهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُوْلُ رَبِّى أَكْرَمَنْ. اَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيْلِ. اَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِى تَضْلِيْلٍ وَأَرْسَلَ عَلَيْـهِـمْ طَيْرًا اَبَابِـــيْلَ, تَرْمِيْـهِمْ بِحِجَارَتِــهِمْ مِنْ سِجِّيْلٍ, فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُوْلٍ.    

WASSALAM
Monetize your website traffic with yX Media

0 Response to "HIZIB IMAM BUKHORI KUBRO"

Posting Komentar