HIZIB TAUHID
KARYA SYEKH MUHYIDIN BIN A’ROBI
Hizib Tauhid ini berbeda dengan hizib-hizib yang sudah ada,
kata Hizib mempinyai arti tentara (dibuat jama’ berarti kumpulan tentara),
sedangkan tauhid artinya meng-Esa-kan Allah ﷻ, dengan hizib ini,
kita berharap serta berlindung hanya kepada Allah saja. Ditak diprkenankan
meminta atau berlindung kepada selain Allah. Inilha inti dari hizib tauhid yang
kai di bahas disini.
Semoga Allah menganugerahkan kita ilmu yang bermanfaat dan
mengantarkan sert membimbing kita di jalan yang lurus. Amin.
-﴿ حِزْبُ التَّوْحِيْدِ لِسَيِّـدِنَا
مُحْيِ الدِّيْنِ بْنِ الْعَرَبِى رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ﴾-
إِلٰى حَضْرَةِ
النِّـبِيِّ الْـمُصْطَفٰى سَيِّـدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ
أجْمَعِــيْنَ لَهُمُ اْلفَاتِحَةِ :....
ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ اْلأنْــبِــيَآءِ
وَاْلأوْلِــيَآءِ خُصُوْصًا إِلَى حَضْرَةِ سَيِّـدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ
الْجَيْلَانِى وَالشَّيْخِ مُـــحْيِ الدِّيْنِ الْعَرَبِـــيِّى سُوْنَانْ كَالِى
جَاڮَا شَيْخِ جَاڠْــكُوڠْ لَانْــدُوهْ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ وَنَـوَّرَ
ضَرِيْـحَهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِـهِمْ شَيْئٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةِ : ...
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
وَلَا حَوْلَ
وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ اْلعَــلِيِّ الْعَظِيْمِ. (بِسْمِ اللهِ الَّـذِىْ لَا
يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى اْلأرْضِ وَلَا فِى السَّمَآءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ
الْعَلِيْمُ 3×) ﴿شَهِدَ اللهُ أنَّــهُ لَا
إلٰــهَ إلَّا هُوَ وَالْـمَلَائِــكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ
لَا إلٰــهَ إلَّا هُوَ الْعَزِيْزُ الْحَـكِــيْمِ-(ال عمران : 18)-﴾
﴿إِنَّ الدِّيْنَ
عِنْدَ اللهِ اْلإسْلَامِ-(أل عمران : 19)-﴾ اللهُ أكْــبَرُ, كَــبِـــيْرًا وَالْحَمْدُ
للهِ كَــثِـيْرًا وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ نِالْـمَبْعُوْثِ
إِلٰى الْــكَآفَّــةِ الْخَلْقِ بَشِــيْرًا وَنَــذِيْــرًا, وَمُــكَــبَّرًا
للهِ تَــكْبِــيْرًا. وَقُلِ الْحَمْدُ للهِ الَّذِىْ لَمْ يَتــَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ
يَــكُنْ لَهُ شَرِيْكٌ فِى الْـمُلْكِ وَلَمْ يَــكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ
وَكِّــبِّرْهُ تَــكْـبِـــيْرًا. بِسْمِ اللهِ لَا إِلٰهَ إلَّا اللهُ حَقًّا حَقًّا.
لَا إِلٰــهَ إلَّا اللهُ إيْمَانًا وَصِدْقًا, بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَاعْــتَصَمْتُ
بِاللهِ وَأَلْجَــأْتُ ظَهْرِى إلٰى اللهِ مَا شَاءَ اللهُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ
إلَّا بِاللهِ. وَأُفَــوِّضُ أمْرِى إلٰى اللهِ, وَمَا النَّصْرُ إلَّا مِنْ عِنْدِ
اللهِ وَمَا صَبْرِىْ إلَّا بِـاللهِ فَنِعْمَ الْقَادِرُ اللهُ وَنِعْمَ الْـمَوْلٰى
اللهُ, وَنِعْمَ النَّصْرُ اللهُ, وَلَا يَــأْتِى
بِالْحَسَنَةِ إلَّا اللهُ, وَلَا يُصَرِّفُ السَّيِّــئَاتُ إلَّا اللهُ, وَمَا بِــكُمْ
مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ وَإنَّ اْلأمْرَ كُــلُهُ للهِ, وَاَسْتَــكْـفِئُى بِاللهِ
وَاَسْتَــعِــيْنُ بِاللهِ وَاَسْتَغْفِرُ اللهَ وَاَسْتَعِـيْذُ بِاللهِ, وَصَلَّى
اللهُ عَلٰى أنْـبِيَآءِ اللهِ وَعَلٰى رُسُلِ اللهِ وَعَلٰى الصَّالِحِيْنَ مِنْ
عِبَادِ اللهِ,
﴿إنَّــهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّــهُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ
الرَّحِيْمِ, أَلَا تَعْلُوْا عَلَيَّ وَأْتُــوْنِى مُسْلِمِــيْنَ-(النمل :
30-31)-﴾ ﴿كَـــتَبَ اللهُ لَأَغْلِـبَنَّ أَنَاْ وَرُسُلِىْ, إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ
عَزِيْزٌ -(الـمجادلة : 21)-﴾ ﴿وَإِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ, وَإِنْ
تُصْبِـكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوْا بِـهَا, وَإِنْ تَصْبِرُوْا وَتَتَّقُوْا لَا
يَضُّرُكُمْ كَيْدَهُمْ شَيْئًا. إِنَّ اللهَ بِمَا يَعْمَلُوْنَ مُحِيْطٌ -(أل
عمران : 120)-﴾
اَللّٰهُمَّ مَنْ أرَادَنِى أَوْ بِــأَهْلِىْ سُوْءًا أَوْبَـْـأسًا
أَوْ ضَرًّا أوْ شَرًّا فَاقْمَعْ بَــأْسَهُ وَاعْــقِدْ لِسَانَهُ وَالْجِمْ
فَاهُ وَاحْبِسْ يَدَيْهِ وَحُلْ بَــيْنِى وَبَــيْنَهُ كَيْفَ شِئْتَ وَأَنَّى شِئْتَ,
وَاحْفَظْنِى مِنْ كُلِّ شَيْئٍ وَمِنْ كُلِّ دَآبَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِـهَا
إنَّ رَبِّى عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ, أَللّٰهُمَّ إنَّا نَعُوْذُ بِكَ أنْ نُشْرِكَ
بِكَ شَيْئًا تَعْلَمُهُ وَنَسْتَغْفِرُكَ لِـَما لَا نَعْلَمُهُ. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِى
مُحِبًّا مَحْبُوْبًا لِـمَنْ دَعَانِى مُؤْمِـنًا بِكُلِّ كِـتَابٍ مُوْقِنًا بِمَا
جَآءَنِى عَلٰى لِسَانِ رَسُوْلِكَ, وَاعْصِمْنِى مِنْ كُلِّ هَلَــكَةٍ وَاَدْخِلْنِى
فِى نُصْرَةِ أَحْبَائِـكَ الَّذِيْنَ اصْطَفَـيْــتَــهُمْ وَهَدَيْــتَــهُمْ إِلَى
صِرَاطِكَ الـْمُسْتَـقِيْمِ, وَاشْهِدْنِى كُلَّ شَيْئٍ مِنْ عِنْدِكَ حَتَّى لَا
أَحَبُّ تَعْجِيْلَ مَا أَخَّرْتَ وَلَا تَــأْخِــيْرَ مَا عَجَّلْتَ وَامْلَأْ قَلْبِىْ
بِمَحَبَّــتِكَ حَتَّى لَا أَجِدُ فِيْهِ مُتَّسِعًا لِغَيْرِكَ يَاذَا الْفَضْلِ
الْعَظِيْمِ. وَصَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِــيْنَ.
سُبْحَانَ رَبِّـكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ, وَسَلاَمٌ عَلٰى الْـمُرْسَلِــيْنَ
وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِــيْنَ.
0 Response to "HIZIB TAUHID SYAIKH IBNU 'AROBY "
Posting Komentar