KHUTBAH JUM'AT BAHASA JAWA ARAB PEGON
"AKHIR ZAMAN"
Oleh : M.ohammad Faiz, S.Pd.I
Jum'at Legi, 6 Maret 2020
Jum'at Legi, 6 Maret 2020
Masjid Jami' Al-Manar Mrico 03/04 Kelurahan Lebak
Kecamatan Grobogan Kabupaten Grobogan
2020
خُطْبَهْ جُمْعَهْ بَاهَاسَا عَرَبْ جَاوَى فِيْڮُونْ أَخِرُ الزَّمَانِ
Mari kita senantiasa bertaqwa kepada Alloh ﷻ, sebab hanya dengan jalan taqwa-lah sebagi satu-satunya bekal hidup di negeri Akhirat. Dan marilah kita selalu berpegang teguh kepada kitab Allah dan sunnah-sunnah Rasulullah Muhammad ﷺ karena dengan berpegang pada Al-Qur’an dan sunnah itu kita akan dimasukkan ke dalam golongan orang-orang yang berjihad fi sabilillah. Rasulullah ﷺ pernah bersabda yang artinya “dengan berpegang pada agama Allah ﷻ di zaman akhir seperti sekarang ini pahalanya seperti 50 orang sahabat, dan orang-orang yang memegang agama trsebut laksana menggenggam bara api
Maka dari itu, marilah kita bersungguh-sungguh dalam menjalankan laku agama dan senantiasa bertaqwa kepada Allah ﷻ jangan sampai kita terbujuk oleh rayuan orang-orang yang rusak akidahnya, orang-orang yang ruak moralnya dimana orang tersebut yang menjadi musuh Allah ﷻ dan Rasul-Nya ﷺ.
خُطْبَهْ جُمْعَهْ بَاهَاسَا عَرَبْ جَاوَى فِيْڮُونْ أَخِرُ الزَّمَانِ
اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
اَلْحَمْدُ للهِ الْكَرِيْمِ الجّوَّادِ اللَّطِيْفِ بِالْعِبَادِ, نَحْمَدُهُ عَلَى مَاوَفَقَ مَنِ اتِّبَاعِ الْحَقِّ مِنَ الْكِــتَابِ وَالسُّنَّــةِ وَأَحَادَ, نَشْكُرُهُ أنْ نَجَانَا مِنَ الْبِدَعِ الْـمُدْلَهِمَّةِ الْحَالِكَةِ السَّوَادِ, نَسْتَغْفِرُهُ وَنَــتُوْبُ إلَيْهِ مِنَ الذُّنُوْبِ وَالْـمَعَاصِى وَارْتِـــكَابِ الْفَسَادِ, أَشْهَدُ أنْ لَا إلٰهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ, وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ أَرْسَلَهُ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّـدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ألِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا. اَمَّا بَعْدُ : فَيَا أَيُّـهَا النَّاسُ, إِتَّـقُوا اللهَ, فَإِنَّ تَقْوَاهُ نِعْمَ الْعِدَّةُ لِيَوْمِ الْـمِيْعَادِ, وَتَمَسَّكُوْا بِكِتَابِ وَالسُّنَّةِ. فَإِنَّ التَّمَسَّكُ بِـهِمَا أَعْظَمُ الْجِهَادِ.
مَعَاشِرَ الْـمُسْلِمِيْنَ رَحِمَكُمُ اللهُ.
كُوْلَا وَاصِيَةْ دُوْمَتۤڠْ فۤرِيْبَادِىْ كَاوُوْلَا فِيَامْبَاكْ لَنْ لُوْمۤيْبۤيرْ دُوْمَتۤڠْ فَانْجۤنۤڠَانْ سۤدَايَا. مَوْڠْڮُوْا كِيْطَا سَامِهَوْ تَقْوٰى دَاتۤڠ أللهْ, جَلَارَانْ كَانْتِى تَقْوَى فُوْنِيْكَالَهْ سۤتُو ڠكَالِيڠْ بۤكَالْ آخِيْرَةْ إڠْكَاڠْ لَاڠْكُوڠْ سَاهۤى. لَنْ مَوڠْڮَوْ سَامِيْـهَا ڮونْدِيْلَانْ كِتَابُ اللهِ لَنْ سُنَّهْ2 إيْفُونْ رَسُوْلُ اللهْ مُحَمَّـدْ صلى الله عليه وسلم, كۤرَانْتۤنْ كَانْطِى ڮَونْدِيْلَانْ كِتَابْ الْقُرْآنْ لَنْ سُنَّهْ رَسُولْ فُوْنِيْكَا كَالۤبۤتْ أڮُوڠْ 2ڠِى جِهَادْ.
سَامْفُونْ دِيْفُونْ تۤرَارڠَاكۤنْ وَونْتۤنْ إڠْ سۤتُوڠْڮَالِيڠْ حَدِيثْ, بِيْلِيهْ ڮَانْدُوْلَانْ دَاتۤڠْ أَڮَامَانِيْفُونْ أللهْ وَونْتۤنْ إڠْ زَمَانْ كَادَوسْ فُوْنِيْكَا ڮَانْجَارَانِيْفُونْ كَادُوسْ صَحَابَةْ 50 (سۤيْكۤيتْ), لَنْ تِيَاڠْ 2 إيڠْكَاڠْ سَامِى پۤڤۤڠْ أَڮَامَا كَوْلَوْ وَاهُوْ لِيرْ كَادْيَا ڮۤيڮۤيمْ مَوْوَوا.
أُوْڮِى كَاسۤبَاتْ وَونْتۤنْ إڠْ صَحِيحْ مُسْلِمْ, بِيْلِيهْ كَانْجۤڠْ رَسُولْ مُحَمَّـدْ صلى الله عليه وسلم سَامْفُونْ فَارِيڠْ ڤَاڠۤنْدِيْكَانْ إيڠْكَاڠْ أَرْطَاسِيْفُونْ مۤكَاتۤنْ : "كَاوِيْتَانْ إسْلَامْ إيْكُوْ لَوڠْكَوْ, بِيْسُوكْ بَاكَالْ بَالِي لَوڠْكَوْ مَالِيهْ كَايَا كَاوِيْتَانۤى"
ڤۤرَامِيْلَا, مَوڠْڮَوْ إيڠْكَاڠْ سَائِيسْتُوْ-إِيسْتُوْ أَڠْڮۤيْنِيْفُونْ تَقْوَى اللهْ. أَمْفُونْ سَامِى كَابُوْجُوكْ دَاتۤڠْ تِيَاڠْ إڠْكَاڠْ رِيْسَاكْ أَخْلَاقْ إِفُونْ, لَنْ دَادُوسْ مۤڠْسَاهِيفُونْ أللهْ لَنْ فَرَا أُوْتُوْسَانْ أللهْ.
فَاسْتِمَاعُ اْلآذَانِ لَايَنْفَعُ مَالَمْ يَصْحَبْهُ مِنَ اْلعَمَلِ مِدَادٌ, وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ حَائِطٌ مَالَمْ يُقَوِّمْهُ اْلإِخْلَاصُ عَلَى الطَّرِيْقِ وَالسَّدَادِ, وَالْـمُخْلِصُوْنَ عَلَى خَطَرٍ مِنَ الْـمَهَالِكِ مَالَمْ يُسَاعِدْهُمُ اللهُ بِالتَّوْفِيْقِ وَاْلإِرْشَادِ
مِيْدَاڠۤتَاكۤنْ فِيْتُوْتُورْ فُوْنِيْكَا, بَوْتۤنْ وَونْتۤنْ ڮِيْنَانِيْفُونْ مۤنَاوِىْ بَوْتۤنْ دِيْفُونْ لَامْفَاهِى, سۤمَانْتۤنْ أُوْڮِى عَمَلْ صَالِحْ ڮَامْفِيلْ أَڠْڮِيْنِيْفُونْ إِيْچَالْ ڮَانْجَرَانِيْفُونْ مۤنَاوِى بَوْتۤنْ دِيْفُونْ لَامْبَارِى كَالِيَانْ كۤي إِخْلَاصَانْ. سۤمَانْتۤنْ أُوْڮِى تِيَاڠْ إڠْكَاڠْ سَامِى إخْلَاصْ فُوْنِيْكُوْ كَافۤكْسَانْ تَاكْسِيهْ سَڮۤتْ خَوَاتِرْ, سَاڮۤتْ أُوْڮِى دَادَوسْ رِيْسَاكْ مۤنَاوِىْ بَوْتۤنْ فِيْكَانْتُوكْ فِيْتُوْلُوْڠَانِيْفُونْ أللهْ
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ, وَإنْ تُطِعْ أَكْـــثَرَ مَنْ فِى اْلأَرْضِ يُضِلُّوْكَ عَنْ سَبِــيْلِ اللهِ إنْ يَّــتَّبِعُوْا إلَّا الظَّنَّ وَإنْ هُمْ إلَّا يَخْرُصُوْنَ
بَارَكَ اللهُ لِى وَلَكُمْ فىِ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ. وَنَفَعَنِى بِمَا فِيْهِ مِنَ اْلأَيَاتِ وَذِكْرِ الْحَكِيْمِ, وَتَقَبَّلْ مِنِّى وَمِنْكُمْ تِلَاوَتَهُ إنَّهُ هُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ. فَاسْتَغْفِرُوْهُ إنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ
-( خطبة الثانى )-
الْحَمْدَ للهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهْ وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَـهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ. وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ. وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ. أَمَّا بَعْدُ؛ وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لاَ يَسْمَعُونَ . إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ، يَا أَيُّهاَ الَّذِيْنَ ءَامَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيْمَ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ.
اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اْلأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ، إِنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ الدّعَوَاتِ. رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ. رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ .رَبَنَا ءَاتِنَا فِي الدّنْيَا حَسَنَةً وَفِي اْلأَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النّارِ. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ . وَصَلى الله وسَلم عَلَى مُحَمد تسليمًا كَثيْرًا وآخر دَعْوَانَا لله رَب الْعَالَميْنَ.
عِبَادَ اللهِ، إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِاْلعَدْلِ وَاْلإِحْسَانِ وَإِيْتَاءِذِى اْلقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ اْلفَحْشَاءِ وَاْلمُنْكَرِ وَاْلبَغْىِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ .وَاشْكُرُوْهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ وَاسْئَلُوْهُ مِنْ فَضْلِهِ يُعْطِكُمْ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ
0 Response to "خُطْبَهْ جُمْعَهْ بَاهَاسَا عَرَبْ جَاوَى فِيْڮُونْ أَخِرُ الزَّمَانِ"
Posting Komentar