SHOLAWAT DALAILUS SURUR HIZIB 07 WIRID HARI AHAD

 

DALAILUS SURUR WAL MASAROT 07

WIRID HARI AHAD (TAMMAT)

Hadits-Hadits yang menceritakan tentang keutmaan membaca sholwat atas Nabi Muhammad ﷺ,

Diriwayatkan dari Imam Turmudzi ra, diangkatdari riwayatnya Abi Mas’ud Rasulullah ﷺ bersabda bahwasannya sebaik-baik manusia menurut menurut rasulullah ﷺ kelak di hari kiamat adalah orang yang paling banyak membaca sholawat kepadanya ﷺ.

Imam Thobrani meriwayatkan dari Abu Hurairah ra Rasulullah ﷺ bersabda “Orang yang menuliskan bacaan sholawat dibukunya maka para malaikat tidak akan turun kecuali memintakan ampunan kepadanya selagi tulisan itu masih ada di dalam buku itu”

Inilah salah satu alasan penulis blog memperbanyak isi blog dengan tulisan /bacaan sholawat, tujuannya agar penulis khusunya dan poara pembaca pada umumnya selalu mendapatkan ampunan yang dipintakan  oleh para malaikat kepada Allah.

Riwayat dari Imam thabrani yang diambil dari sayid Anas bin malik ra, Rasulullah ﷺ bersabda : ”Orang yang membaca sholawat sekali saja kepadaku maka Allah akan melimpahkan rahmat-Nya kepada orang itu sebanyak 10 kali lipat dari bacaan sholawatnya tadi. Dan orang yang membaca sholawat sebanyak 10 kali, maka Allah akan rahmat-Nya sebanyak 100 kali kepada orang itu. Dan bagi yang membaca sholawat sebanyak 100 kali, maka Allah akan membebaskan daripadanya sifat-sifat kemunafikan dan akan dibebaskan dari panasnya api neraka, serat kelak dihari kiamat Allah akan menempatkannya bersama para syuhada’ ”  

دَلَائِلُ السُّرُوْرِ وَالْـمَسَرَّاتِ فِى الصَّلَاةِ عَلٰى سَيِّدِ السَّادَاتِ

تَأْلِيْفٌ : مَازَنْ مُصْطَفٰى الدِّمْشِقِى

-﴿حِزْبُ السَّادِسِ : وِرْدُ يَوْمِ اْلأَحَدِ ﴾-

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَاقَامَ اْلإِمَامَانِ وَاْلأَقْطَابِ وَمَا دَامَ السَّادَةُ اْلأَبْدَالِ وَاْلأَفْرَادِ وَاْلأَوْتَادِ وَاْلأَنْجَابِ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِهَا مِنَ الْـمُقَرَّبِيْنَ اْلأَحْبَابِ ﴿1﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ الذَّرَّاتِ اْلـمَخْلُوْقَاتِ وَبِعَدَدِ جَمِيْعِ الْـمَوْجُوْدَاتِ وَبِعَدَدِ كُلِّ كَائِنٍ مِنَ الْجَمَادَاتِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿2﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ اْلأَوَّلِيْنَ وَسَيِّدِ اْلآخِرِيْنَ وَعَدَدِ مَنْ كَانَ تَحْتَ لِوَاءِ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَـمِيْنَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿3﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا لآ لَهُ الرَّحْمَةُ وَتَكُوْنُ لِقُلُوْبِ الْـمُسْلِمِيْنَ نُوْرًا مِنْ كُلِّ شِرْكٍ وَظُلْمَةٍ وَفِيْهَا الْبَرَكَةُ لِهَذِهِ اْلأُمَّةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿4﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اْلأَمِيْنُ الْـمَأْمُوْنُ وَعَلٰى إخْوَانِهِ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْـمَخْصُوْصُ بِذِى النُّوْنِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿5﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا يَلِيْقُ بِعَظِيْمِ شَأْنِهِ وَبِعَدَدِ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿6﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا عَوَارِفُ اْلإِمْدَادَاتِ الرَّبَّانِيَّةِ وَفِيْهَا الْهِيَامُ فِى الْحَضَرَاتِ النُّوْرَانِيَّةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿7﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سِرِّ الْهِدَايَةِ وَسَبَبِ كُلِّ خَيْرٍ وَعِنَايَةٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿8﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا تُحِبُّ وَيُحِبُّ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَكَمَا تَلِيْقُ بِهِ الصَّلَاةُ عَلَيْهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿9﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ فَوَاتِحِ اْلخَيْرِ وَجَوَامِعِهِ وَعَدَدَ ظَاهِرِ اْلإِحْسَانِ وَبَاطَنِهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿10﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا مِنَ الصَّبْرِ مَا يَجْعَلَنِى صَبُوْرًا وَفِيْهَا مِنَ الشُّكْرِ مَا يَجْعَلَنِى شَكُوْرًا وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿11﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَكُوْنُ لَنَا رُوْحًا وَيَكُوْنُ لَنَا بِهَا فُتُوْحًا وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿12﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً هِيَ لَنَا الْحِصْنُ الـْمَنِيْعُ وَفِيْهَا الْبَهَاءُ تَحْتَ ظِلَالِ اسْمِ اللهِ الْبَدِيْعِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿13﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا التَّصْدِيْقُ بِكَرَامَاتِ اْلأَوْلِيَآءِ وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْقَائِدِ لِدَوَائِرِ حَضَرَاتِ اْلأَنْبِيَآءِ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿14﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِى وَسِعَ اللهُ بِهِ كُلَّ شَيْئٍ بِرَحْمَتِهِ وَالَّذِى غَمَرَ اللهُ بِهِ الْكَوْنُ غَيْبًا وَشَهَادَةً بِطَوَائِلِ مِنَّتِهِ وَتَأْكِيْدًا أَنَّهُ لَايُحَاطَ بِذَاتِ اللهِ وَصِفَتِهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿15﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ طَوَارِقِ الْهَيْبَةِ الْـمُحَمَّدِيَّةِ وَبِعَدَدِ مَااجْتَمَعْتَ بِجَنَابِهِ الْعَظِيْمِ الشَّيْمِ اْلإِنْسَانِيَّةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿16﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا خَيْرُ الْـمَآبِ بِثَبَاتِ اْلأَجْرِ وَالثَّوَابِ وَفِيْهَا حُصُوْلُ الرِّضْوَانِ وَحُسْنِ اْلإِقْتِرَابِ وَفِيْهَا التَّمْكِيْنُ مِنَ الشُّهُوْدِ وَالتَّرَاقِى فِى أَسْرَارِ الْـمَلِكِ الْوَهَّابِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿17﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَكُوْنُ فِيْنَا قُلُوْبُ تَرَعِى حُدُوْدِ اللهِ وَحَتَّى تَكُوْنَ أَعْمَالُنَا مُقِيْدَةٌ بِشَرِيْعَةِ اللهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿18﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَفْتَحُ بِهَا لِقُلُوْبِنَا مَلَكُوْتُ السَّمَوَاتِ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فَخْرُ الْوُجُوْدِ وَمَصْدَرُ الْخَيْرَاتِ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً يَجْرِى نُوْرُهَا فِى الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْـمَمَاتِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿19﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ وَلَدِ آدَمَ وَلَا فَخْرَ, وَالْقَائِلُ لَوْ كُنْتَ مُتَّخِذًا خَلِيْلًا لَاتَّخَذْتَ أَبَا بَكَرٍ وَمَا دَامَتِ النِّعَمُ بِالشُّكْرِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿20﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى يُسَرِّقَ قَلْبُ الرَّسُوْلِ وَأَبَاهُ عَبْدُ اللهِ وَأُمُّهُ آمِنَةُ الْبَتُوْلِ وَبِعَدَدِ حَبَّاهُ الْقَمْحِ فِى الْحُقُوْلِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿21﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِسِرِّ اسْمِكَ الشَّافِى وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً أَنْتَ فِيْهَا الْكَافِى وَالْـمَعَانِى وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿22﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ السَّيِّدِ الْعَالِى الْـمَقَامِ وَالشَّفِيْعِ يَوْمَ الرَّخَامِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا النَّصْرُ لِلْإِسْلَامِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿23﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا صِفَاءُ الْـمَعْرِفَةِ وَفِيْهَا الْعَفْوُ عِنْدَ الْـمِقْدَرَةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿24﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿25﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً نَخْرُجُ بِهَا مِنْ ظُلُمَاتِ النُّفُوْسِ وَحَتَّى نَصِلُ إِلَى حَقِّ مَعْرِفَتِكَ يَاقُدُّوْسُ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿26﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُوْرِثُ التَّجّرُّدُ لِلْخَالِقِ عَنِ الْخَلِيْقَةِ وَتَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ أَهْلِ الْـمُشَاهَدَاتِ الدَّقِيْقَةِ وَنَسْلُكُ إِلَى اللهِ بِأَقْوَمِ طَرِيْقَةٍ  وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿27﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْحَامِدِ لِجَلَالٍ وَجَمَالٍ وَعَظَمَةِ اللهِ وَالشَّاكِرُ لِإِسْبَاغِ نِعَمٍ وَكَرَمِ اللهِ وَالَّذِى اجْتَمَعْتَ فِيْهِ يَنَابِيْعُ مَدَدِ اللهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿28﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مُظْهِرُ شُمُوْسِ الْـمَعَارِفِ وَمُبْدِي أَسْرَارِ اللَّطَائِفِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿29﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَنْ حَصَلَ مِنْ نُوْرِهِ وَجُوْدِ كُلِّ الْكَائِنَاتِ وَالنُّوْرِ الْهَادِى فِى الظُّلُمَاتِ فِى ْالأَرْضِ وَالسَّمَوَاتِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿30﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِهَا مِنَ السَّابِحِيْنَ فِى بُحُوْرِ الْعِرْفَانِ الْـمُحَمَّدِيِّ  وَفِيْهَا إِعْظَامُ قَدْرِ النَّبِيِّ وَيَوْمِ الْـمَوْلِدِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿31﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَرْفَعُ بِهَا الْبَيِّنُ بَيْنِى وَبَيْنِكَ وَفِيْهَا الْفَتْحُ وَإِعْلَاءُ كَلِمَةِ دِيْنِكَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿32﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ أَوْقَاتِ النَّهَارِ وَبَهْجَتِهِ وَفِى كُلِّ أَوْقَاتِ اللَّيْلِ وَسُكُوْنِهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿33﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَفْوَةُ اللهِ مِنْ خَلْقِهِ وَالَّذِى زَهَقَ الْبَاطِلُ وَالَّذِى أَشْرَقَتِ اْلأَرْضُ بِنُوْرِه وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿34﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُعْجِزُ عَنِ اْلإِفْصَاحِ عَنْهَا عَجَائِبُ الْبَلَاغَةِ وتُنْسِجُ مِنْ مَكْنُوْنَاتِهَا غَرَائِبُ الْفَصاحَةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿35﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَفِيْضُ عَلَيْنَا بِهَا مِنْ سَوَابِغِ امْتِنَانِكَ وَتُبَوِّئُنَا بِهَا الْفِرْدَوْسُ اْلأَعْلَى مِنْ جَنَانِكَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿36﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَقْذِفُ بِهَا نُوْرُ الْـمَعْرِفَةِ فىِ قُلُوْبِنَا وَتُجْرِىَ بِبَرَكَتِهَا آيَاتُ الْحَمْدِ وَالثَّنَاءِ عَلَى أَلْسِنَتِنَا وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿37﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُقَرِّبُهَا الْعُيُوْنُ وَتَنَارَ بِهَا الْقُلُوْبُ فِى اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَفِى طَيَاتِهَا قَبُوْلُ اْلأَعْمَالِ وَسَائِرُ اْلأَذْكَارِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿38﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بَابُ النَّفَحَاتِ اْلإِلٰهِيَّةِ وَالسَّبِيْلِ اْلأَقْوَامِ إِلَى التَّجَلِيَّاِت الرَّبَّانِيَّةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿39﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَرْفَعُنَا بِهَا إِلَى مَقَامِ الرِّضَا وَالْـمَعْرِفَةِ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النُّوْرِ السَّاطِعِ لِأَرْبَابِ الْقُلُوْبِ الْـمُشْرِقَةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿40﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَا أَصْبَحْتَ وَأَمْسَتِ اْلأَكْوَانُ وَبِعَدَدِ مَا أَرْشَدْتَ أَوْلِيَآئِكَ إِلَى طَرِيْقِ اْلإِحْسَانِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿41﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا الْحُضُوْرُ وَالْـمُشَاهَدَةُ الْخَالِصَةُ مِنَ الْعِلَلِ وَنُكْرِرُهَا فِى كُلِّ لَحْظَةٍ بِدُوْنِ مَشَقَةٍ أَوْ مَلَلٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿42﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُوْصِلُنَا بِهَا إِلَى كُلِّ الْـمَعَارِفِ الذَّوْقِيَّةِ وَفِيْهَا الصِّفَاءُ فِى كُلِّ اْلأُمُوْرِ الرُّوْحَانِيَّةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿43﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا اْلإِسْعَادُ مِنْ سَاحِلِ بَحْرِ قَلْبِ النَّبِيِّ وَفِيْهَا الْعَطْفُ مِنَ النَّظَرِ الْخَاصِّ الْـمُحَمَّدِيِّ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿44﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الْوَجْهِ الْـمُنِيْرِ وَمِنْ إِشْرَاقِهِ فِى الْخَوَاصِ سَارِى وَمَنْ بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ تَحِيًّا الْقُلُوْبِ وَتَكُوْنُ دَوْمًا فِى وَضْحِ النَّهَارِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿45﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا الْوَرْعُ لِلْخُرُوْجِ مِنْ كُلِّ شُبْهَةٍ وَفِيْهَا مَحَاسِبَهُ النَّفْسِ فِى كُلِّ لَحْظَةٍ وَطَرْفَةٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿46﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَفْضَلُ الصَّلَواتِ الْـمُبَارَكَاتِ الَّتِى لَا يُدْرِكُهَا التِّعْدَادُ وَأَزْكَى الصَّلَواتِ الطَّيِّبَاتِ الَّتِى تَضْبَطُهَا أَذْهَانُ اْلأَفْرَادِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿47﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْـمُجْتَبَى مِنْ أَصْنَافِ خَلْقِكَ وَالْـمُنْتَخَبِ مِنْ أَعْدَادِ بَرِيَّتِكَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿48﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْحَائِزِ عَلَى مَقَامِ الْعُبُوْدِيَّةِ وَسَيِّدِ الدَّوَائِرِ الْقَطْبِيَّةِ وَالْغَوْثِيَّةِ وَالْـمِنْزَةِ عَنِ النَّقَائِصِ الْبَشَرِيَّةِ بِالْكُلِّيَّةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿49﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُدْخِلُنَا فِى أَمْوَاجِ أَسْرَارِ الْبُحُوْرِ النُّوْرَانِيَّةِ وَفِيْهَا اْلإِمْدَادَاتُ الْـمَوْصُلَةُ إِلَى أَنْوَارِ اْلأَسْمَآءِ اْلحُسْنَى الرَّبَّانِيَّةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿50﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا إِخْلَاصُ النِّيَّةِ وَفِيْهَا إِكْرَامُ خَيْرِ الْبَرِيَّةِ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿51﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ إمْتِثَالًا لِأَمْرِكَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً قَبُوْلٍ مِنَّا بِفَضْلِكَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿52﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِي طَيَاتِهَا لُبَابُ الْحَقِيقَةِ وَتَسْهُلُ لَنَا بِهَا سُلُوْكُ الشَّرِيْعَةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿43﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَا أَظْهَرَ اللهُ فِى مُلْكِهِ مِنْ حِكْمَتِهِ وَبِعَدَدِ مَا أَظْهَرَ اللهُ فِى مَلَكُوْتِهِ مِنْ قُدْرَتِهِ وَحَتَّى نَشْهَدُ بِأَحَدِيَّةِ اللهِ وَأُلُوْهِيَّتِهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿44﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْـمَخْصُوْصِ بِالْفَصَاحَةِ وَالْبَلَاغَةِ وَكَمَالِ التَّعْبِيْرِ وَالْـمُكَرَّمِ بِجَوَامِعِ اْلكَلِمِ وَأَسْرَارِ التَّفْسِيْرِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿45﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَنْبَعُ مِنْ نُوْرِ سِرِّ الْوَحْدَانِيَّةِ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِفْتَاحِ أَبْوَابِ أَسْرَارِ الْعُلُوْمِ الرُّوْحَانِيَّةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿46﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُمْطِرُنَا بِهَا مِنْ أَمْطَارِ الْفَهْمِ وَالْبَلَاغَةِ وَتُطِيْبُنَا بِهَا بِرِيَاحَيْنِ الْيَقِيْنِ وْالَفَطَنِيَّةِ وَالْفَصَاحَةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿47﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَعْرُجُ بِهَا هُمَمُ عِبَادِكَ الْـمُقَرَّبِيْنَ وَتَزْهَقُ بِهَا أَسْرَارُ السَّادَةِ الْعَارِفِيْنَ وَنَتَحَقَّقُ بِهَا بِاْلأَدَبِ الْـمُحَمَّدِيِّ لِنَكُوْنَ مِنْ خُلْصِ عِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿48﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُحَرِّكُ فِى سَرَائِرِنَا أَمْوَاجُ التَّعْظِيْمِ وَالْهَيْبَةِ لِلْحَضْرَةِ اْلإِلَهِيَّةِ وَتَحْمِلُنَا عَلَى ذِكْرِكَ لِيَفْنِى الْفَؤَادُ بِجَلَالِ الْوَحْدَانِيَّةِ وَيَنْبَعَثُ بِهَا شِعَاعُ الشَّوْقِ مِنْ وَرَاءِ حُجْبِ الْقَلْبِ لِتَنْتَهِيَ بِنَا إِلَى سُرَادِقَاتِ الْوَهْبَانِيَّةِ وَتُكْشِفُ لَنَا بِهَا عَنٍ عَجَائِبِ الْغَيْبِ وَلَطَائِفِ الصَّنَعِ وَاْلآيَاتِ اْلإِلَهِيَّةِ  وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿49﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُفَرِّغُ بِهَا قُلُوْبُنَا لِذِكْرِ عَظَمَتِكَ وَتَقُوْنَا بِهَا عَلَى شُكْرِ نِعْمَتِكَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿50﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْجَامِعِ لِبُحُوْرِ السَّخَاءِ وَالْعَطَايَا وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيْهِ تُغْفَرُ الذُّنُوْبُ وَالْخَطَايَا وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ ﴿51﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَنِ اجْتَمَعْتَ فِيْهِ خِصَالُ الْجَمَالِ وَالْكَمَالِ وَتَجْعَلُنَا بِهَا مِن أَهْلِ الْقُرْبِ وَالدَّلَالِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمَ  وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالـَمِيْنَ ﴿52﴾

SEBELUMNYA - SELENGKAPNYA

 

MUQODDIMAHDALAILUS SURUR

DALAILUSSURUR 01 WIRID HARI SENIN

DALAILUSSURUR 02 WIRID HARI SELASA

DALAILUSSURUR 03 WIRID HARI RABU

DALAILUSSURUR 04 WIRID HARI KAMIS

DALAILUSSURUR 05 WIRID HARI JUM’AT

DALAILUSSURUR 06 WIRID HARI SABTU

DALAILUSSURUR 07 WIRID HARI AHAD