SHOLAWAT DALAILUS SURUR HIZIB 02 WIRID HARI SELASA

 SHOLAWAT DALAILUS SURUR HIZIB 02 WIRID HARI SELASA

Hadits-Hadits yang menceritakan tentang keutmaan membaca sholwat atas Nabi Muhammad ﷺ,

Di riwayatkan oleh Imam Al-Baihaqi yang disadur dari sayidina Abi Umamah ra. Rasulullah ﷺ bersabda : “Perbanyaklah kalian membaca sholawat kepadaku, terutama pada tiap-tiap hari Jum’at. Sebab bacaan sholawat umatku akan sampai kepadaku tiap hari jum’at. Dan barang siapa memperbanyak bacaan sholawatnya maka ia dekat sekali dengamku”

Imam Al-Hakim meriwayatkan dari Abi Sa’id Al-Khudri, Rasulullah ﷺ bersabda : “Bagi siapapun dari kalangan muslim yang tidak memiliki ongkos / modal untuk bersedekah maka setiap ia berdoa ucapkanlah _Allohumma sholli ‘ala sayyidina Muhammadin ‘abdika warosulika, wa sholli ‘alal mukminina wal mukminati, wal muslimina wal muslimat_ (yang artinya : Yaa Alloh, limpahkanlah kesejahteraan kepada Nabi Muhammad ﷺ haba-mu, utusan-Mu, dan limpahkanlah pula kesejahteraan kepada oran-orang mukmin dan muslim.) maka yang demikian itu adalah wujud dari sedekah (untuk kaum muslimin dan muslimat)”

Riwayat dari Al-Hafidz ibn Mundah dari Jabir, Rasulullah ﷺ bersabda : “Barang siapa membaca sholawat kepadaku setiap hari sebanyak 100 (seratus) kali maka Allah akan mengabulkan 100 hajat untuknya, 70 hajat akan diberikan kelak untuk akhiratnya, dan 30 hajatnya akan di kabulkan untuk dunianya ”

دَلَائِلُ السُّرُوْرِ وَالْـمَسَرَاتِ فِى الصَّلَاةِ عَلَى سَيِّدِ السَّادَاتِ

تَأْلِيْفٌ : مَاَزنْ مُصْطَفَى الدِّمْشِقِى

حِزْبُ الثَّانِى : وِرْدُ يَوْمِ الثُّلَاثَاءِ

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَجْمَعُ بِهَا بَيْنِى وَبَيْنَ طَاعَتِكَ عَلى بِسَاطِ مُشَاهَدَتِكَ وَتَمْلَأُ بِهَا قَلْبِى مِنْ نُوْرِ مَحَبَّتِكَ وَيَخْشَعُ بِهَا فُؤَادِىْ بِسُلْطَانِ عَظَمَتِكَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿١﴾اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً نَعُوْذُ بِهَا مِنْ سُوْءِ الْقَضَاءِ وَنَعُوْذُ بِهَا مِنْ دَرْكِ الشَّقَاءِ وَنَعُوْذُ بِهَا مِنْ جُهْدِ الْبَلَاءِ وَنَعُوْذُ بِهَا مِنْ شَمَاتَةِ اْلأَعْدَآءِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٢﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِى قَامَتْ بِهِ فِى عَوَالِمِ الْكَوْنِ أَسْرَارُ وَآلَاءُ وَفِى طَيَاتِهَا أَنْوَارُ السِّيْنِ وَمَا أَشْرَقَتِ الشَّمْسُ وَمَا أَعْقَبُ اْلإِصْبَاحُ إِمْسَاءُ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿۳﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا طَوَارِقُ الْهَيْبَةِ حَتَّى نَكُوْنَ مِمَّنْ خَرَّ  وَذَابَ وَفِيْهَا بَوَارِقَ اللُّطْفِ حَتَّى نَكُوْنَ مِمَّنْ تَحَرَّكَ وَطَابَ وَفِيْهَا ظُهُوْرُ الْحُبِّ مِنْ مَطْلَعِ الْقَرْبِ حَتَّى نَكُوْنَ مِمَّنْ سَكَرَ وَغَابَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٤﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَتَحَقَّقُ فِى سِرِّى لِيُنَاجِيْكَ لِسَانِى وَلَا تَغِيْبَ فِيْهَا عَنْ لَحْظِ عِيَانِى وَكَمَا أَمَرْتَ فِى كِتَابِكَ الْـمُنَزَّلِ عَلَى قَلْبِ الرَّسُوْلِ الْعَدْنَانَ وَفِيْهَا التَّعْظِيْمُ لِقَدْرِهِ فِى أَحْلٰى الْـمَعَانِى وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٥﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِهَا مِنَ الصَّاعِدِيْنَ الْـمُتْرَقِيْنَ بِاَنْوَارِ الْقُلُوْبِ وَتَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ أَصْحَابِ اْلأَنْفَاسِ الطَّاهِرَةِ السَّابِحَةِ بِلَطَائِفِ الْغُيُوْبِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٦﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ تَبْزَغُ مِنْ أَسْرَارِ لَوَائِحِ الْكُشُوْفِ وَتَتَلَأْلَأُ مِنْ أَنْوَارِهَا لِوَامِعِ الْقُرْبِ بِدُوْنِ وُقُوْفٍ وَتوَصُّلَنَا بِصِدْقِهَا إِلَى طَوَالِعِ الْفَتْحِ بِدُوْنِ كُسُوْفٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٧﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا التَّجَلِّى لِقُلُوْبِ أَهْلِ الْوِلَايَةِ وَتَشَعُ بِأَبْهٰى أَنْوَارَ الْهِدَايَةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٨﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ قَمَرُ الرَّسُوْلِ اللهِ وَشَمْسُ أَنْبِيَآءِ اللهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٩﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا الْفَنَاءُ عَنِ الْخَلْقِ بِإِذْنِ اللهِ تَعَالٰى وَفِيْهَا اْلفَنَاءُ عَنِ الْهَوٰى بِأَمْرِ اللهِ تَعَالٰى وَفِيْهَا الْفَنَاءُ عَنِ اْلإِرَداتِ اللهِ تَعَالٰى  وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿١٠﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ الرَّسُوْلِ الْـمُصْطَفٰى عِنْدَ اللهِ مِنْ كُلِّ خَلِيْقَتِهِ وَالْـمَشْهُوْدِ لَهُ فِى الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ بِكَمَالِ خُصُوْصِيَّتِهِ وَالْقَائِمِ لِـمَوْلَاهُ بِكَمَالِ الْوَفَاءِ فِى عُبُوْدِيَّتِهِ وَتَدُوْمُ مِنَ الرَّحِيْمِ بِدَوَامِ أَبَدِيَّتِهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿١١﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً نَرْتَفِعُ بِهَا عَلٰى أَكَفُّ اْلإِحْسَانِ إِلَى بِسَاطِ الْكِرَامِ وَفِيْهَا نَفَحَاتُ الْعِنَايَةِ مِنْ قَلْبِ الْـمُصْطَفٰى اْلأَعْظَمِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿١٢﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا الْكَشْفَ لِأَرْوَاحِنَا عَنْ قُدْسِ كَمَالِكَ وَفِيْهَا الْفَتْحُ الْحَقِّ عَنْ نُعُوْتِ جَلَالِكَ وَفِيْهَا التَّمَتُّعُ بِاَسْرَارِ أَنْوَارِ قُرْبِكَ وَفِيْهَا التَّحَقُّقُ بِشُهُوْدِ أَحَدِيَّتِكَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿١٣﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً مُطْلَقَةً مِنْ قَدِيْمِ اْلأَزَلِ وَتَسْتَمِرَّ وَلَا تَزَلْ وَمَا خَرَجَ مَاءٌ مِنَ اْلأَرْضِ أَوْ مِنَ السَّمَآءِ نَزَلْ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿١٤﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَا عِنْدَ اللهِ مِنْ عُلُوْمٍ وَتَتَجَدَّدُ فِى كُلِّ طَرْفَةِ عَيْنٍ وَتَدُوْمٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿١٥﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَزِيْنُ بِهَا قَوْلِى وَفِعْلِى وَشُكْرِى وَتَخْتِمُ بِهَا عَلٰى خَيْرِ عَمَلِىْ وَعُمْرِىْ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿١٦﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الْـمُصْطَفٰى وَبِقَدْرِ حُبِّ اللهِ الْعَظِيْمِ لَهُ وَكَفٰى وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿١٧﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ أَوْرَاقِ الشَّجَرِ وَبِعَدَدِ قَطَرَاتِ الْـمَطَرِ وَبِعَدَدِ الْكَائِنَاتِ مَعَ الْبَشَرِ وَبِعَدَدِ ذَرَّاتِ التُّرَابِ وَالْحَجَرِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿١٨﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا حِرْزُ الْحِمَايَةِ وَفِيْهَا لُطْفُ الْوِقَايَةِ وَبَرَكَةِ الْكِفَايَةِ وَعَيْنِ الْعِنَايَةِ وَفِيْهَا خَاتِمَةُ خَيْرٍ مِنَ الْبِدَايَةِ إِلَى النِّهَايَةِ وَفِيْهَا الرَّحْمَةُ فِى الظَّاهِرِ وَالْبَاطِنِ وَمَا حَوْتَهُ الْخَفَايَا وَأَوْرَدْنَا حَوْضَهُ الشَّرِيْفُ وَاجْعلْهُ لَنَا خَيْرَ وِرْدٍ وَأُعَذِّبُ سِقَايَةٌ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِى جَمِيْعِ اْلأُمُوْرِ وَفِى كُلِّ غَايَةٍ ﴿١٩﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْها الشِّفَاءُ لِلنّفْسِ وَالْجَسَدِ مِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ وَدَاءٍ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٢٠﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بَدْرُ الْبُدُوْرِ وَشِفَاءُ الصُّدُوْرِ وَنُصَرِّفُ عَنَّا بِهَا الْعَلَلُ وَالْبَلَايَا وَالْفُجُوْرُ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٢١﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا السَّعَادَةُ وَالتَّهَانِى وَفِيْهَا الْوُصُوْلُ لِلْأَمَانِى فِى كُلِّ وَقْتٍ وَمَكَانٍ وَزَمَانٍ  وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٢٢﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ  وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَا دَامَ وَجْهِ اللهِ وَمَا دَامَ نُوْرِ اللهِ وَمَا دَامَ ذِكْرُ اللهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٢٣﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا لَذَّةَ الْعِشْقِ لِلْـمَحْبُوْبِ وَبِعَدَدِ تَبَضَاتِ الْقُلُوْبِ وَفِيْهَا تَفْرِيْجُ الْكُرُوْبِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٢٤﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا الْوُصُوْلُ وَالْكَمَالُ وَتَصْلُحُ بِهَا اْلأَحْوَالُ وَتَرْفَعُ بِهَا عَنَّا اْلأَهْوَالُ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٢٥﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَا طَلَعَ فَجْرُ النَّهَارِ وَمَا هَلَتْ فِى اللَّيَالِى اْلأَقْمَارِ وَمَا ذَكَرَ الذَّاكِرُوْنَ فِى اْلأَسْحَارِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٢٦﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ اْلأَنَامِ وَجَامِعِ سِرِّ اْلكَلَامِ وَخَاتِمِ اْلأَنْبِيَآءِ الْكِرَامِ وَمُحِبُّ الْـمَسَاكِيْنِ وَاْلأَتْيَامِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٢٧﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كُلَّمَا قَالَ الْـمُؤَذِّنُ فِى الْخَمْسِ اللهِ اْلأَكبَرِ وَبِحَقِّ إِنَّآ أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٢٨﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا الْكِرَمُ مِنَ الْكَرِيْمِ وَفِيْهَا الْفَتْحُ مِنَ الْعِلْمِ وَفِيْهَا الْحِلْمُ مِنَ الْحَلِيْمِ وَفِيْهَا الرَّحْمَةُ مِنَ الرَّحِيْمِ وَفِيْهَا عَطْفُ الرَّبِّ الْعَظِيْمِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٢٩﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كُلَّمَا غَرَدَتِ الطُّيُوْرُ وَعَلٰى مَرِّ اْلأَيَّامِ وَالْعُصُوْرِ, وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ يَرْضٰى عَنْهَا الْـمَوْلٰى الْغَفُوْرُ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٣٠﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً هِيَ مَا وَأَنَا فِى سَعَةِ الرَّحْمَةِ اللهِ وَفِيْهَا تَقْوٰى اللهِ وَمَزِيْدَتِهِ بِاْلإِيْمَانِ بِاللهِ وَتقُوْدُنَا لِلتَّوَكُّلِ عَلٰى اللهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٣١﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِى انْطَوَتْ بِأَسْرَارِ أَنْوَارِهِ عَجَائِبُ اْلأَيٰاتِ وَالرُّوْحِ لِكُلِّ الْكَائِنَاتِ وَبَحْرِ الْـمَعَارِفِ وَالْحَقَائِقِ الْـمُوَصَّلَةِ لْغَايَةِ الْغَايٰاتِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٣٢﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَسْتَنِيْرُ بِهَا بَصَائِرُنَا وَتُفَرِّجُ بِهَا يَنَابِيْعُ الْحِكْمَةِ مِنْ قُلُوْبِنَا وَتَفِيْضُ مِنْهَا اْلأَسْرارِ الرَّبَّانِيَّةِ عَلٰى جَوَارِحِنَا وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٣٣﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُوَصِّلُنَا إِلَى مَدَارِجِ السَّعَادَاتِ وَتَرْفَعُنَا إِلَى مَعَارِجِ الْكَمَالَاتِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٣٤﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَمْلَأُ بِهَا قُلُوْبُنُا مِنْ بَحْرِ ذِكْرِكَ وَنُؤَدِّىْ بِهَا حَقِّهِ وَشُكْرِكَ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٣٥﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا مِنَ الْفَضَائِلِ مَا لَا يُحْصٰى وَفِيْهَا مِنْ كَرَمِ اللهِ مَا لَا يَسْتَتْقُصٰى وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٣٦﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُجِيْرُنَا بِهَا مِنْ عَذَابِ النَّارِ وَتَدْخُلُنَا بِهَا الْجَنَّةَ مَعَ اْلأَبْرَارِ, وَصَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِرَحْمَةٍ مِنْكَ يَاعَزِيْزُ يَاغَفَّارُ  وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٣٧﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً فِيْهَا لَذَّةُ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَفِيْهَا الشَّوْقُ إِلَى لِقَائِكَ يَارَحِيْمُ, وَفِيْهَا الْـمَغْفِرَةُ يَااللهُ يَاعَظِيْمُ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٣٨﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً  تَزْكِى بِصِفَائِهَا أَرْوَاحُنَا وَتُوَقِّظُ بِسِرِّهَا نُفُوْسُنَا وَتَزِيْدُ بِهَا اْلإِيْمَانُ فِى قُلُوْبِنَا وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٣٩﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُصْلِحُ بِهَا أُمُوْرُنَا وَتُطَهِّرُ بِهَا قُلُوْبُنَا وَتَضَعُ بِهَا أَوْزَارَنَا, وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَنُوْرُ بِهَا قَبْرَنَا وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٤٠﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طَاهِرِ النَّسَبِ صَفْوَةَ الْخَلَائِقِ وَسَيِّدِ كَائِنَاتِ الْوُجُوْدِ بِلَا مَنَازِعٍ عَلٰى اْلإِطْلَاقِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٤١﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْـمُتَّصِفِ بِخَيْرِ الصِّفَاتِ وَحَمِيْدِ الشِّمَالِ وَالْـمُحَلَّى بِأَعْلٰى الْكَلِمَالَاتِ وَأَكْمَلِ الْفَضَائِلِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٤٢﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ اْلأَخْلَاقِ وَالسَّيْرَةِ الزَكِيَّةِ وَالْـمَخْصُوْصِ بِالْفُرْقَانِ وَالْحِكْمَةِ السَّنِيَّةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٤٣﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ قَطْرَاتِكَ زَوَاخِرِ الْبِحَارِ وَبِعَدَدِ رَشَفَاتِ كُلِّ وَابِلٍ مِدْرَارٍ وَبِعَدَدِ كُلِّ قَطْرَةِ مَاءٍ حُوْتُهَا السِّوَاقِى وَاْلأَنْهَارِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٤٤﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍالْـمُؤَيَّدِ بِالْخَوَارِقِ وْالْـمُعْجِزَاتِ الْبَاقِيَاتِ وَالْـمُجْتَبٰى مِنَ الْخَلَائِقِ بِاْلآيآتِ الْبَاهِرَاتِ  وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٤٥﴾

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْـمُصْطَفٰى مِنَ الْخَلَائِقِ لِإِبْلَاعِ الرِّسَالَةِ وَنَبْرَاسِ الْحَقِّ مُخْرِجُ النَّاسَ مِنَ الضَّلَالَةِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٤٦﴾ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْـمَنْصُوْرِ بِالرُّعْبِ مَسِيْرَةَ شَهْرِ وَمَا بَقِيَتْ مُعْجِزَاتُهُ قَائِمَةٌ مَدِىُّ الدَّهْرِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ ﴿٤٧﴾

SEBELUMNYA - SELANJUTNYA