Monetize your website traffic with yX Media
Monetize your website traffic with yX Media

RATIB TAHLIL

yX Media - Monetize your website traffic with us

 BACAAN RATIB TAHLIL

Urutan bacaan tahlil sering dibaca dalam acara kirim doa untuk leluhur, atau hajat-hajat tertentu. dengan diawali bacaan hadroh dan disambung dengan bacaan dari ayat-ayat al-Qur'an serta kalimat-kalimat tayyibah lainnya lalu di tutup dengan doa. 


أَشْهَدُ أَنْ لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ, وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ ٣× صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

أَسْتَغْفِرُ اللهَ اْلعَظِيْمِ, إِنَّ اللهَ غَفُوْرٌ رَحِيْمٌ ١×

إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْـمُصْطَفٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلٰى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةِ : ...

ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْـمُرْسَلِيْنَ وَالْأَولِيَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَـمَآءِ الْعَامِلِـيْنَ وَالْـمُصَنِّفِيْنَ الْـمُخْلِصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْـمَلَائِكَةِ الْـمُقَرَّبِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ خُصُوْصًا سُلْطَانِ اْلأَوْلِيَآءِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِى وَالشَّيْخِ أَبِى الْحَسَنِ الشَّاذَلِى وَأَئِمَّةِ اْلأَرْبَعَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةِ : ...

ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ  جَمِيْعِ أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْـمُسْلِمِيْنَ وَالْـمُسْلِمَاتِ وَالْـمُؤْمِنِيْنَ وَالْـمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا أَبَائَنَا وَأُمَّهَاتَنَا وَأَجْدَادَنَا وَجَدَتِّنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَأَسَاتِذَتِنَا وَأَسَاتِذَةِ أَسَاتِذَتِنَا وَلِـمَنْ إجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةِ : ...



بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ۝ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ﴿١﴾ اللهُ الصَّمَدُ ﴿٢﴾ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ ﴿٣﴾ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ﴿٤﴾ ٣ ×

لَا إلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أكْبَرُ, وَللهِ الْحَمْدُ 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ۝ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ﴿١﴾ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ﴿٢﴾ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إَذَا وَقَبَ ﴿٣﴾ وَمِنْ شَرِّ النَّفَاثَاتِ فِى الْعُقَدِ ﴿٤﴾ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﴿٥﴾ ١×

لَا إلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أكْبَرُ, وَللهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ۝ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ ﴿١﴾ مَلِكِ النَّاسِ ﴿٢﴾ إِلٰهِ النَّاسِ ﴿٣﴾ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ ﴿٤﴾ الَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُوْرِ النَّاسِ ﴿٥﴾ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ﴿٦﴾ ١×

لَا إلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أكْبَرُ, وَللهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴿١﴾ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ ﴿٢﴾ اَلرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ﴿٣﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ ﴿٤﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ ﴿٥﴾ إهْدِنَا الصِّرَاطَ الْـمُسْتَقِيْمَ ﴿٦﴾ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْـمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّآلِّيْنَ ﴿٧﴾ آمِيْنٌ.

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ۝آلٓمٓ ﴿١﴾ ذٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْـمُتَّقِيْنَ ﴿٢﴾ وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ ﴿٣﴾ وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ ﴿٤﴾ أُولٰئِكَ عَلٰى هُدًى مِنْ رَبِّهْمْ وَأُولٰئِكَ هُمُ الْـمُفْلِحُوْنَ ﴿٥﴾

وَإِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وَاحِدٌ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ, لَهُ مَا فِى السَّمٰوٰاتِ وَمَا فِى اْلأَرْضِ, مَنْ ذَا الَّذِىْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ماَ بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَآءَ, وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰاتِ وَاْلأَرْضَ وَلَا يَؤُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ ﴿٢٥٥﴾

لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰاتِ وَمَا فِى اْلأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوْا مَا فِى أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِـمَنْ يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَآءُ وَاللهُ عَلٰى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ ۝ آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْـمُؤْمِنُوْنَ, كُلٌّ أٰمَنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُـتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ, وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْـمَصِيْرُ ۝ لَايُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ, رَبَّنَا لَاتُؤَخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَا أَوْ أَخْطَأْنَا, رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلٰى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَآقَةَ لَنَا بِهِ (وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ٧×) أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلٰى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ. بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ (إِرْحَمْنَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ٧×)  

رَحْمَتُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ ۝ إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْزَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا ۝ إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ. يٰاأَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا ۝

اَللّٰهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَدَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ ۝

اَللّٰهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَدَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ ۝

اَللّٰهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجٰى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَدَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ ۝

وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالٰى عَنْ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ. وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْـمَوْلٰى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ. لَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.

أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ ٣×

اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ٣×

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ٣×

أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ (لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ ١٧×/ ٥٠×/ ١٠٠×)

لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ ١×

الْفَاتِحَةِ : ....

-﴿الدّعاء﴾-

أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ حَمْدًا شَاكِرِيْنَ. حَمْدًا نَاعِمِيْنَ . حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. سُبْحَانَكَ لَا نُحْصِى ثَنَآءً عَلَيْكَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ قَبْلَ الرِّضٰى وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيْتَ عَنَّا دَائِمًا أَبَدًا.  اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا خَصَّصْتَنَا بِكِتَابِكَ الْكَرِيْمِ وَهَدَيْتَنَا إِلَى صِرَاطِكَ الْـمُسْتَقِيْمِ. أَصْلِحْ بِهِ مِنَّا جَمِيْعَ مَا فَسَدَ وَطَهِّرْ بِهِ مِنَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ. اَللّٰهُمَّ اشْرِحْ بِالْقُرْآنِ صُدُوْرَنَا وَيَسِّرْ بِهِ أُمُوْرَنَا وَعَظِّمْ بِهِ أُجُوْرَنَا وَحَسِّنْ بِهِ أَخْلَاقَنَا وَوَسِّعْ بِهِ أَرْزَاقَنَا وَنَوِّرْ بِهِ قُبُوْرَنَا.

اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ وَأَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ وَمَا هَلَلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا وَمَا اسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً مِنَّا وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً إِلَى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَإِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَآءِ وَالْـمُرْسَلِيْنَ وَاْلأَوْلِيَآءِ وَالشًّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَـمَآءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْـمُصَنِّفِيْنَ الْـمُخْلِصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْـمُجَاهِدِيْنَ فِى سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ وَالْـمَلَائِكَةِ الْـمُقَرَّبِيْنَ وَنَخُصُّ خُصُوْصًا إِلَى حَضْرَةِ ......... وَأَهْلِ هَذَا الْبَيْتِ وَأَقْرِبَائِهِمْ.

اَللّٰهُمَّ أَنْزِلْ فِى قَبْرِهِ الرَّحْمَةَ وَالضِّيَآءَ وَالنُّوْرَ وَالْبَهْجَةَ وَالرَّوْحَ وَالرَّيْحَانَ وَالسُّرُوْرَ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ وَالنُّشُوْرِ, إِنَّكَ مَلِكٌ رَبٌّ غَفُوْرٌ. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ. اَللّٰهُمَّ أَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْـمَغْفِرَةَ عَلَى أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ أَهْلِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ وَلَا تَجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ حُفْرَةً مِنْ حُفْرَةِ النِّيْرَانِ. اَللّٰهُمَّ يَامُيَسِّرَ كُلَّ عَسِيْرٍ وَيَاجَابِرَ كُلَّ كَسِيْرٍ وَيَا صَاحِبَ كُلَّ فَرِيْدٍ وَيَا مُغْنِيَ كُلَّ فَقِيْرٍ وَيَا مُقْوِيَ كُلَّ ضَعِيْفٍ وَيَا مَأْمَنَ كُلَّ مَخِيْفٍ يَسِّرْ عَلَيْنَا كُلَّ عَسِيْرٍ فَتَيْسِيْرُ            الْعَسِيْرِ عَلَيْكَ يَسِيْرٌ. اَللّٰهُمَّ يَامَنْ لَايَحْتَاجُ إلِىَ الْبَيَانِ وَالتَّفْسِيْرِ حَاجَاتُنَا إِلَيْكَ كَثِيْرٌ وَأَنْتَ عَالِمٌ بِهَا وَبَصِيْرٌ.

رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا وَالِوَالِدِيْنَا وَارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانَا صِغَارًا وَلِجَمِيْعِ الْـمُسْلِمِيْنَ وَالْـمُسْلِمَاتِ وَالْـمُؤْمِنِيْنَ وَالْـمُؤْمِنَاِت اْلأَحْيَآءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا إِلَى أَبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَأَسَاتِيْذَتِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَلـِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا وَلِأَصْحَابِ الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا. رَبَّنَا اسْتَجِبْ دُعَاءَنَا مِنْ كُلِّ حَاجَاتِنَا.

رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَاعْفُ عَنَّا يَاكَرِيْمُ وَاعْفُ عَنَّا يَارَحِيْمُ. بِرَحْمَتِكَ يَاأرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. اَللّٰهُمَّ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ وَبِسِرِّ الْفَاتِحَةِ وَبِكَرَامَةِ الْفَاتِحَةِ يَافَارِجَ الْهَمِّ يَاكَاشِفَ الْغَمِّ يَامَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ ذُنُوْبَنَا وَاسْتُرْ عُيُوْبَنَا وَفَرِّجْ هُمُوْمَنَا وَاكْشِفْ غُمُوْمَنَا وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا دَاعْوَاهُمْ فِيْهَا سَلَامٌ وَتَحِيَّـتُـهُمْ فِيْهَا سَلَامٌ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدَنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِيْنَ. وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ اَنِ الْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ.

الْفَاتِحَة : .... 

Monetize your website traffic with yX Media

1 Response to "RATIB TAHLIL"